يا مصري يلا مشان الله.. أطفال ينادون الجيش المصري من حدود غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
تفاعل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مع مقطع مصور، يظهر فيه أطفال من غزة قرب السياج الحدودي مع مصر، وهم ينادون، "يا مصر يلة مشان الله".
وذكر مغردون "أن المقطع مؤلم لدرجة كبيرة فيما قال آخرون، إنه وثق لحظة تاريخية لن تنسى".
"يا مصري يلا مشان الله"
الفيديو مؤذي جدًا الفيديو مش راح ينساه التاريخ pic.
"يا مصري يلّا مشان الله"..
أطفال غزة يهتفون للجنود المصريين من خلف السياج الفاصل مع قطاع غزة pic.twitter.com/UwUpBCjVXz — شبكة رصد (@RassdNewsN) January 14, 2024
"يا مصري يلا.. مشان الله"
أطفال من غزة على الحدود يطلبون النصرة من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، فهل من مجيب ؟#غزة_تحت_القصف #غزة_تحت_القصف #غزة #غزة_الآن #غزة #فلسطين #GazaUnderAttack #PalestineGenocide #GazaHolocaust #Gaza #OpenRafahCrossing #GazaUnderAttack #GazaGenocide pic.twitter.com/KaGqtM09T0 — أخبار العالم الإسلامي (@muslim2day) January 13, 2024
والجمعة الماضي حمل فريق دفاع الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، السلطات المصرية المسؤولية عن منع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة بعد نحو ثلاثة أشهر من إنكار مصر ذلك.
وخلال جلسة مرافعة فريق الدفاع عن الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية، قال أحد محامي الدفاع، إن "مصر هي المسؤولة عن معبر رفح، وبإمكانها إدخال المساعدات، وهي التي تتحمل تفاقم الأوضاع في غزة".
وزعم المحامي كريستوفر ستاكر خلال مرافعته أمام المحكمة أن "’إسرائيل’ لم تمنع دخول المساعدات"، وأن مصر "كان بإمكانها إدخال المساعدات إلى غزة من اليوم الأول للحرب".
من جهتها أنكرت مصر مزاعم وأكاذيب فريق الدفاع الإسرائيلي، وقال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات ضياء رشوان إن "تهافت وكذب الادعاءات الإسرائيلية يتضح من أن كل المسؤولين الإسرائيليين، أكدوا عشرات المرات في تصريحات علنية منذ بدء العدوان على غزة، أنهم لن يسمحوا بدخول المساعدات لقطاع غزة وخاصة الوقود، لأن هذا جزء من الحرب التي تشنها ’إسرائيل’ على القطاع".
واعتبر رشوان، في بيان له، أنه عندما وجدت دولة الاحتلال نفسها أمام محكمة العدل الدولية متهمة بأدلة موثقة بهذه الجرائم، لجأت إلى إلقاء الاتهامات على مصر في محاولة للهروب من إدانتها المرجحة من جانب المحكمة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة مصر الاحتلال معبر رفح مصر الجيش المصري غزة الاحتلال حصار المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صرخة أرملة أمام محكمة الأسرة.. اعرف السبب
تقدمت أرملة بدعوى تطالب فيها أمام محكمة الأسرة بالجيزة باسترداد ميراثها الشرعي بعدما استولت عليه شقيقة زوجها.
طعن سوزي الأردنية على حبسها سنتين وتغريمها 300 ألف جنيه.. بعد قليلبيسجل أغاني.. تفاصيل التحقيق مع استوديو تسجيل صوتي بدون ترخيصبعد قليل.. الحكم على ابن زوجة الشيف الشربيني في دهس طيار دليفري بالشيخ زايداليوم.. الإعلان عن نتيجة المقبولين في كلية الشرطةوقالت الأرملة في دعواها إنها خرجت بعد وفاة زوجها من مسكن الزوجية، بعد أن استولت عليه شقيقته برفقة زوجها، وقام جد أطفالها بوضع يديه علي ممتلكات زوجها المتبقية ورفضوا جميع الحلول الودية لحل النزاع، وحاولوا إسقاط حقها بالحضانة.
وأضافت الأرملة أنها عانت الأمرين مع زوجها قبل وفاته في مرضه ووقوفها إلى جواره ولم تجد من أسرته سوى الجحود والنكران بعدما عملوا على الاستيلاء على حقوقها الشرعية وتحريض أبنائها على هجرها والإقامة لدى جدهم.
وأكدت الأرملة أنها لم تجد بعد وفاة زوجها ما تصرف به على نفسها وأطفالها وعندما طالبتهم بحقوها رفضوا وعمدوا إلى تشويه سمعتها وتشويها أمام أسرتها وأقاربها.
على جانب آخر، وقفت منال أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها، بعد رفضه شراء مستحضرات تجميل عبارة عن روج ومسكرة لها، زاعما بأنها جميلة ولا تحتاج لمثل هذه الأشياء، إلا أنه في حقيقة الأمر بخيل عليها بالأموال، وهو ما جعلها تطلب الخلع منه للتخلص من 3 سنوات عانت فيهم البخل معه.
منال تطلب الخلع في محكمة الأسرةسردت منال قصتها أمام محكمة الأسرة وتفاصيل رفضها استكمال عشرة 3 سنوات مع زوجها قائلة: «عمري 29 عاما، وحين أتممت الخامسة والعشرين من عمري تقدم حسام للزواج مني وكان أحد جيراننا ووافقت الأسرة ولم أعترض كونه شخصا محترما ومهذبا وذا شخصية جيدة، وبالفعل حضر برفقة أسرته إلى منزلنا وتم الاتفاق مع أسرتي على كل شيء».
وقالت منال، عن قصتها في محكمة الأسرة: «بالفعل تمت الخطوبة واتفق مع أسرتي على الزواج بعد شهور بسيطة، وكنت خلالها أقوم بتجهيز شقة الزوجية ولم يتضح حينها أن حسام شخص بخيل فلم يبخل بشيئا عن الشقة أو التجهيزات وتم الإعداد لحفل زفاف كبير في إحدى القاعات الشهيرة، وتزوجت من حسام ولم يكن هناك مشكلات عديدة في بداية الزواج».
وأكملت منال قصتها قائلة: «بعد سنتين جواز كان بيحصل فيهم مشاكل بس بسيطة عشان الفلوس وبعض المشتريات في المنزل، بدأت المشاكل تكبر بيني وبين حسام بسبب رفضه شراء مستلزمات أغلبها هامة مثل مستحضرات العناية - الشامبو والشاور - أو مثل القهوة والنسكافيه، بدون داعي، حيث أن الحالة المادية لزوجية لم تكن سيئة وكانت فوق المتوسط».
اختتمت منال قصتها مع زوجها قائلة «وفي يوم طلبت منه 2000 جنيه عشان عايزة أجيب روج ومسكرة وحاجات كدة بتاعت ميك آب بس هو اتخانق معايا خناقة جامدة وقالي إنتي جميلة ومش محتاجة الحاجات دي وفكك منها، وحاول يقول أي مبررات عشان مايدينيش الفلوس بأي شكل من الأشكال وبعدها روحت بيت أسرتي ورفعت قضية خلع عليه في محكمة الأسرة».