sayidaty، مخلوق غامض يثير حيرة العلماء يشبه حورية البحر،أثار مخلوق بحري غامض تم اكتشافه مؤخراً في أستراليا حيرة العلماء، وتناقل رواد مواقع .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مخلوق غامض يثير حيرة العلماء.. يشبه حورية البحر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مخلوق غامض يثير حيرة العلماء.. يشبه حورية البحر

أثار مخلوق بحري غامض تم اكتشافه مؤخراً في أستراليا حيرة العلماء، وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور عديدة لهذا المخلوق الغريب الذي يشبه "حورية البحر".

يشبه حورية البحر

وقد تم العثور على المخلوق الغامض الذي يشبه حورية البحر على أحد شواطئ الساحل في الأسترالي، وحاول العديد من الأشخاص تحديد نوع وهوية المخلوق الغامض، الذي ظهرت صوره لأول مرة على مجموعة مارينا بيولوجي عبر "فيسبوك".

وقالت بوبيلي أوتس "34 عاما" التي اكتشفت بقايا المخلوق الغامض عندما كانت تسير على شاطئ البحر في كوينزلاند، "كنت أبحث عن موقع للتخييم على الشاطئ لكني لاحظت وجود جمجمة على شكل إنسان، لذا توقفت على الفور، واستغربت من شكل المخلوق وعن أسباب وجود جمجمة له مثل الإنسان"، وذلك وفقا لما نشرته "نيويورك بوست".

جمجمة بشرية

ويتكون المخلوق الغامض من جمجمة بشرية ظهرت أضلاعه مفلطحة مثل المخلوقات الفضائية، وبطول يبلغ 6 أقدام، وبفك ممدود وشعر مشابه للون البقرة أو الكنغر كان متحللا لذلك فقد جزءا كبيرا منه.

وأفادت أوتس، أن المخلوق يشبه تمامًا حورية البحر لكن لديه شعر، وذيل أو طرف من نوع ما، معربة عن صدمتها من شكل الجثة الذي يشبه الإنسان، معتقدة أنها اكتشفت نوعاً جديدًا.

حيرة العلماء بشأن المخلوق الغامض

ونشرت أوتس صورة المخلوق الغريب على مجموعة "فيسبوك" آملة بوجود شخص يحمل إجابة عن نوع المخلوق الذي عثرت عليه، لكن علماء أحياء نفوا أن يكون مخلوقا بحريا لوجود ساق له، فيما اعتبره آخرون على سبيل الدعابة حورية بحر، وتراوحت التعليقات على المنشور بين فقمة، أو دولفين، أو كنغر، لكن نظرية المخلوق الأسطوري لا تزال حاضرة.

من جهته، وصف مدير مشروع التحقيق في جمعية علم الحيوان في لندن، روب ديفيل، المخلوق المكتشف بأنه نوع من الحيتان الصغيرة بعد مراجعته للصور، مؤكدًا عدم قدرته على تحديد الأمر أكثر لعدم معرفته بالمنطقة وأنواع الحيتان بها.

حالة مشابهة

وهذه المرة ليست هي المرة الأولى التي يظهر فيها كائن غريب على الشواطئ، فقد أثار رجل من جنوب إفريقيا حالة من الهستيريا على مواقع التواصل الاجتكاعي في عام 2022، بعد تصويره ما يبدو أنه كائنات فضائية تخرج من البحر، وذلك على حسب إدعائه.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مذبح غامض وجثث مدفونة.. من يقف خلف هذا الهيكل المدفون في قلب حضارة المايا؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اكتشف علماء آثار خلال أعمال تنقيب في مدينة قديمة تابعة لحضارة المايا مذبحًا غامضًا عمره 1،700 عام. وقد تساهم زخارفه الزاهية ومحتوياته القاتمة في كشف المشهد الجيوسياسي المعقد آنذاك.

رُغم العثور على المذبح في تيكال، وهي مدينة مُدمرة تنتمي لحضارة المايا، وتقع في غواتيمالا الحديثة، يعتقد علماء الآثار أنّه لم يُزيَّن من قِبَل شعب المايا.

بدلاً من ذلك، قال الباحثون إنّه من عمل فنانين تدربوا على بُعد أكثر من ألف كيلومتر تقريبًا في تيوتيهواكان، وهي مدينة قوية قريبة من مدينة مكسيكو سيتي الحديثة في المكسيك، وكان لها تأثير قوي على المنطقة.

قبل هذا الاكتشاف، الذي نُشر الثلاثاء في مجلة "Antiquity"، كان علماء الآثار على دراية بتفاعل الثقافتين، ولكن كانت طبيعة العلاقة بينهما محل خلاف.

رسمة تتخيل شكل الهيكل الذي عُثِر عليه في مدينة تابعة لحضارة المايا في غواتيمالا الحديثة.Credit: Heather Hurst

يرمز المذبح المزخرف، الذي دُفنت تحته جثتين، أنّ "قادة أثرياء من تيوتيهواكان جاؤوا إلى تيكال، وأنشأوا نسخًا طبق الأصل من مرافق مخصصة للطقوس كانت موجودة في مدينتهم"، وفقًا لما قاله ستيفن هيوستن وهو المؤلف المشارك للدراسة، والأستاذ في جامعة "براون" الأمريكية المتخصص في ثقافة المايا.

وأوضح هيوستن: "هذه قصة إمبراطورية، وكيفية سعي الممالك المهمة للسيطرة على الآخرين".، لافتًا إلى أن "هذا الاكتشاف الجديد يعزز الرأي القائل إنّ هذا لم يكن اتصالاً خفيفًا، أو مجرد تجارة. بل تضمن قيام قوات متحاربة ببناء قاعدة بالقرب من القصر الملكي المحلي".

يحمل المذبح حتى اليوم بقايا الطلاء الذي كان يزينه. تصوير: Edwin Román Ramírez

بدأ هيوستن وزملاؤه من الولايات المتحدة وغواتيمالا التنقيب بالموقع في عام 2019 بعد أن كشفت عمليات مسح المنطقة عن وجود هياكل أسفل ما اعتقدوا سابقًا أنّه تل طبيعي.

كَتَب هيوستن لـ CNN في رسالة عبر البريد الإلكتروني: "لا يَظهر سوى جزء صغير من هذا القصر على السطح. أمّا الباقي، وخاصة الطبقات العميقة، فلا يمكن الوصول إليها سوى من خلال الأنفاق التي حفرها علماء الآثار".

اكتشف الباحثون هذا المذبح أثناء التحقيق في المكان، ولا يزال الهيكل يحمل رسومات باهتة لشخصٍ يرتدي غطاء رأس من الريش في كل جانب، بالإضافة إلى آثار لألوان حمراء، وسوداء، وصفراء زاهية. 

يُشبه هذا التصميم رسوماتٍ أخرى لإله يُعرف باسم "إله العاصفة"، وهو أكثر شيوعًا في تيوتيهواكان مقارنةً بفن حضارة المايا.

دُفنت جثتين أسفل المذبح، إحداهما لرجل بالغ على الأرجح، والأخرى لطفل صغير يتراوح عمره بين سنتين وأربع سنوات، دُفن في وضعية جلوس، وهي وضعية أكثر شيوعًا في تيوتيهواكان مقارنةً بتيكال.

كما عُثر على جثث ثلاثة رضع آخرين دُفنوا حول المذبح، بطريقة تشبه إلى حد كبير أنماط دفن الرضع في تيوتيهواكان. 

ولم يُحدِّد الباحثون سبب وفاتهم.

صورة تُظهر ستيفن هيوستن (في اليسار) في موقع الحفريات الأثرية برفقة إدوين رومان راميريز، الذي شارك في تأليف الدراسة. تصوير: Edwin Román Ramírez

أوضح هيوستن أن المذبح يُظهر ن طقوس تيوتيهواكان أُجريَت في قلب تيكال، بواسطة أشخاص استخدموا أساليب رسم دخيلة تمامًا من تيوتيهواكان، لتصوير آلهة غير مألوفة.

وأضاف أنّ بعض البقايا قد تعود لأفراد من شعب المايا، لكن محتويات المقابر أظهرت برأيه وجود صلة قوية بتيوتيهواكان، بل وربما أصول متجذّرة فيها، بالإضافة إلى توافق تضحيات الأطفال الرضع مع الممارسات المكسيكية.

وأشار الباحثون في ورقتهم البحثية إلى أنّ هذه الممارسات الثقافية ترمز لتزايد نفوذ تيوتيهواكان في تيكال.

قال المؤلف المشارك، وأستاذ الأنثروبولوجيا والآثار في جامعة "براون"، أندرو شيرير، إنّ حقيقة دفن هذه المباني لاحقًا وعدم القيام ببنائها مجددًا ربما تعكس المشاعر المعقدة التي حملها شعب المايا تجاه تيوتيهواكان.

وأوضح شيرير في بيان: "كان شعب المايا يدفنون المباني ويعيدون البناء فوقها بانتظام. ولكنهم قاموا هنا بدفن المذبح والمباني المحيطة به وتركها، رُغم أنّه كان سيُعتبر موقعًا قيمًا لاحقًا. لقد تعاملوا معه كما لو كان نصبًا تذكاريًا أو منطقة ملوثة بالإشعاع".

يُظهر هذا الاكتشاف الأخير عن جانب آخر من العلاقة المعقدة بين الثقافتين أبرزتها الأبحاث الحديثة.

مقالات مشابهة

  • “نفق غامض” على المريخ يثير حيرة العلماء
  • حورية فرغلي تُثير الجدل بصورة غامضة
  • خلافات وتجميد.. مستقبل حسام أشرف غامض في الزمالك
  • اليوم.. حورية فرغلي ضيفا على برنامج «سعد مولعها نار»
  • مفاجأة.. حورية فرغلي تغني لأول مرة مع سعد الصغير
  • ناسا تكتشف ثقبا غامضا على المريخ يثير حيرة العلماء
  • ثعبان ضخم يثير الذعر بولاية أوديشا الهندية وسط حيرة الخبراء
  • بنكيران يشبه المؤتمر المقبل للبجيدي بانتخاب بابا الفاتيكان
  • مذبح غامض وجثث مدفونة.. من يقف خلف هذا الهيكل المدفون في قلب حضارة المايا؟
  • قرار سنوي يثير الجدل.. صيادو البحر الأحمر بين الحظر الإجباري وغياب البدائل