طفل فلسطيني مخاطبا مصر.. عمرك شفت أم بتسيب ضناها؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
خاطب طفل فلسطيني الحكومة المصرية خلال تواجده في منطقة قريبة من معبر رفح جنوب قطاع غزة.
وقال الطفل وهو يجمع أغصان الشجر لاستخدامها في التدفئة "مصر أم الدنيا، تعبنا، عمرك شفت أم بتسيب (تترك) ضناها؟".
وتابع "الواحد فيهم حسبنا الله ونعم الوكيل ما بيحكيش".
وتزايدت خلال الأيام الماضية المطالبات لمصر بفتح معبر رفح أمام حركة النقل، وإدخال المساعدات لأهالي قطاع غزة.
وأثار الاتهام الإسرائيلي لمصر في محكمة العدل الدولية بأنها هي من ترفض فتح معبر رفح، جدلا واسعا، وغضبا مصريا.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير أحمد أبو زيد، إن "من يعيق دخول المساعدات إلى قطاع غزة هو الجانب الإسرائيلي من خلال الإجراءات والشروط المعيقة والمبررات الواهية".
"عمرك شوفت أم بتسيب ضناها؟"..
طفل غزاوي يعاتب مصر أثناء جمعه بقايا الأشجار الجافة لاستخدامها للتدفئة وطهو الطعام قرب معبر رفح pic.twitter.com/afWzAyQUm5
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصرية غزة مصر السيسي غزة طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: قوات الاحتلال تقتحم عددا من البلدات في رام الله بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت عددًا من البلدات في رام الله بالضفة الغربية.
وأمس الأربعاء، أعلنت سلطات الدفاع المدني في قطاع غزة، إن إغلاق منافذ القطاع وعدم إدخال الوقود يهددان عمل الطواقم لديها.
وأضافت، أن قطاع غزة على أعتاب مجاعة، داعين المجتمع الدولي للعمل على إنهاء معاناته.
وتابعت، أن هناك نحو70 شهيدا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي يوم الأربعاء. وأوضحت أن العديد من الضحايا لا يزالون تحت أنقاض المنازل المدمرة، حيث تواجه فرق الإنقاذ صعوبات في انتشالهم بسبب نقص المعدات اللازمة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، إنه تم وصول 5 إصابات من الطواقم الأجنبية العاملة في المؤسسات الأممية نتيجة قصف مقرهم من قبل الاحتلال في المحافظة الوسطى قبل قليل، ووفاة أحدهم فور وصوله لمستشفى شهداء الأقصى.
كما أصيب مواطن فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات مع الاحتلال في بلدة بيت فوريك شرق نابلس.