حصل البرازيلي جييرمي مادروجا على جائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم، والمقدمة من الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، وذلك في حفل توزيع جوائز الأفضل «ذا بيست»الذي أقيم مساء اليوم الإثنين في العاصمة البريطانية لندن.

Guilherme Madruga, winner of the FIFA Puskas Award! ????#TheBest pic.twitter.com/pOOEb1m3HW

— FIFA World Cup (@FIFAWorldCup) January 15, 2024

وهذه هي النسخة الثالثة التي تستضيف فيها لندن هذا الحدث بعدما استضافته في عامي 2016 و2017.

وأعلن "فيفا" في ديسمبر الماضي قائمة مختصرة مكونة من ثلاثة لاعبين في كل فئة من الفئات السبعة.

ويتم تقديم الجائزة السنوية وفقا لأداء المرشحين للجائزة في الفترة من 19 ديسمبر 2022 حتى 20 أغسطس 2023، حسبما أعلن فيفا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم جائزة بوشكاش جائزة ذا بيست جوائز جوائز الأفضل ذا بيست

إقرأ أيضاً:

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين:
هناك” حِصَارٌ مَفروضٌ على السِّلاح والذخائر جوّاً وبحراً لفرض هزيمة على الجيش الوطني، تُخضع زمام أمره لآل دقلو أو إرغامه على تفاوض استسلامي مهين ومذل.”
نقلا عن الصحفي ضياء الدين بلال.

هي نفس الحرب على الدولة منذ الإنقاذ. ونفس الحمقى الذين اعتقدوا أن الإطاحة بالبشير هي العصا السحرية مستمرون مرة أخرى في تكرار نفس الحماقة بالمطالبة بعزل البرهان. دون أدنى تفكير أو مراجعة لفرضيات ديسمبر الغبية.

عقيدة خلاصية كسولة وبليدة تعتقد بوجود ود مقعنة خارق يستلم السلطة ويحقق الأحلام هكذا بشكل سحري دون أي اعتبار للواقع لا الداخلي ولا الخارجي ولا أي شيء.

بعضهم هم نفس الأشخاص الذين آمنوا بتجمع المهنيين، ثم دعموا قحت، ثم حمدوك. ثم كفروا بقحت خصوصا بعد الإطاحة بها في 25 أكتوبر واخترعوا وهما جديدا اسمه لجان المقاومة التي ستهزم الآلة العسكرية للدولة بجيشها دعمها السريع والحركات المسلحة والأمن والشرطة. ولا ننسى كذلك الوهم الخارق الذي اسمه “شرفاء الجيش”، الذي للمفارقة ينتظره الجنجويد والقحاتة وبعض الحمقى من داعمي الجيش على السواء؛ كلهم ينتظرون “نفس الشرفاء” الذين هم ليسوا كيزان ولكن لهدفين متضادين؛ بينما تريد المليشيا من هؤلاء الشرفاء الخارقين أن يوقفوا الحرب ويستلموا، يريد الحمقى في صفنا من هؤلاء الشرفاء الإطاحة بالبرهان والكباشي ومالك عقار وياسر العطا وربما قادة الحركات المسلحة كذلك، وأي ضابط آخر لا يعتقد بخيانة البرهان حتى لو كان هذا الضابط هو اللواء نصر الدين قائد المدرعات، ومن ثم مواصلة المعركة بنفس الجيش ونفس الجنود وبنفس المعطيات الداخلية والخارجية وتحقيق الانتصار ثم تسليم السلطة والذهاب إلى الثكنات.

مع احترامنا النقد الموضوعي لأداء الجيش ولقيادته، ولكن لا يمكن أن نسمح للهرمونات وخصوصا هرمونات ديسمبر اللعينة أن تعيد تكرار نفس خطأ ديسمبر. لا نملك نفس الرفاهية.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لجنة الاحتراف: التعاقدات عبر وسطاء من FIFA فقط
  • رابط التسجيل للتطوع في كأس العالم 2026.. اعرف خطوات التقديم
  • بنك مسقط يفوز بجائزة أفضل بنك استثماري في عُمان
  • جهاز حماية المنافسة يفوز بجائزة شرفية من البنك الدولي وشبكة المنافسة الدولية
  • "حماية المنافسة" يفوز بجائزة البنك الدولي عن مبادرة تشمل نموذج محاكاة لأجهزة عربية أخرى
  • "جهاز حماية المنافسة" يفوز بجائزة شرفية من البنك الدولي uن مبادرته بإنشاء نموذج محاكاة سلطات المنافسة العربية
  • «حماية المنافسة» يفوز بجائزة شرفية من البنك الدولي.. اعرف التفاصيل
  • على سمير يكتب: ادعموهم للنهاية
  • أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين
  • «القاهرة الإخبارية»: كير ستارمر يفوز بمقعد دائرته الانتخابية في لندن