الأردن يوجه رسالة قوية لمنافسيه في كأس آسيا "قطر 2023".. فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
استهل منتخب الأردن مشواره في نهائيات بطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم، بفوز عريض على نظيره الماليزي بأربعة أهداف من دون رد، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الاثنين بقطر.
وأحرز لاعب خط الوسط الأردني محمود مرضي هدفين لمنتخب "النشامى" الأول والثالث في الدقيقتين (12، 32) من زمن الشوط الأول.
بينما تكفل زميله المهاجم موسى التعمري بتسجيل الهدفين الآخرين عند الدقيقتين (18 من ركلة جزاء، 85) من زمن اللقاء الذي جرى على استاد الجنوب بمدينة الوكرة القطرية.
???? ????????????. ???????????????? ????????????!
Pure class from ???????? Mousa Tamari!#AsianCup2023 | #HayyaAsia | #MASvJORpic.twitter.com/oGdt75v1zx
وحصد منتخب الأردن بذلك نقاط المباراة الثلاث، وتصدر ترتيب المجموعة الخامسة (E) متفوقا بفارق الأهداف على نظيره الكوري الجنوبي الذي قص شريط منافسات هذه المجموعة بالفوز على منتخب البحرين (3-1) في المباراة التي جمعتهما في وقت سابق من اليوم الاثنين أيضا، في استاد جاسم بن حمد بنادي السد.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كأس آسيا
إقرأ أيضاً:
الصفدي: 35 بالمئة من سكان الأردن لاجئون ولا يمكننا تحمل المزيد
قال وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي، إن 35 بالمئة من سكان بلاده لاجئون، مشددا على أن المملكة لا يمكنها تحمل المزيد أو السماح للفلسطينيين بالقدوم إلى أراضيها.
جاء ذلك وفق مقطع مصور أثناء مشاركته في مؤتمر ميونخ، نشرته الصحفية البريطانية كريستينا أمان بور، والتي أدارت اللقاء.
وقال الصفدي: "35 بالمئة من سكاننا لاجئون، لا نستطيع تحمل المزيد. لا يمكننا السماح للفلسطينيين بالمجيء إلى الأردن".
وأشار إلى أنهم "لا يريدون المجيء إلى الأردن، ونحن لا نريدهم أن يأتوا إليها".
ويبلغ عدد سكان الأردن حوالي 11 مليون نسمة، بمن فيهم اللاجئون من جنسيات مختلفة على أراضيه.
ويوجد في الأردن 13 مخيما خاصا باللاجئين الفلسطينيين، بنيت على مراحل زمنية مختلفة، وتضم بداخلها نحو 2 مليون لاجئ.
كما يوجد بالمملكة 1.3 مليون سوري، قرابة نصفهم يحملون صفة "لاجئ" فيما دخل الباقون قبل بدء الثورة في بلادهم عام 2011، بحكم النسب والمصاهرة والمتاجرة.
ويتواجد في الأردن 66 ألف لاجئ عراقي، و14 ألف يمني، و 6 آلاف سوداني، إضافة إلى بضعة آلاف من جنسيات أخرى، بينها الصومالية.
ويأتي حديث الصفدي مع جدل واسع في العالم، أثاره حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعزمه الاستيلاء على قطاع غزة وتهجيره سكانه، وهو ما قوبل برفض عربي واقليمي ودولي.
وفي 4 فبراير/ شباط الجاري، كشف ترامب خلال مؤتمر صحفي جمعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، عن عزم بلاده الاستيلاء على غزة بعد تهجير الفلسطينيين منها إلى دول أخرى، ذاكرا منها مصر والأردن.
وتماهيا مع مخطط ترامب، بدأت الحكومة الإسرائيلية إعداد خطة تزعم أنها تهدف إلى "مغادرة طوعية" للفلسطينيين من غزة.
ولاقى مخطط ترامب لغزة رفضا فلسطينيا وعربيا ودوليا واسعا، فيما قوبل بإشادة كبيرة على المستوى السياسي بإسرائيل، بما يشمل مختلف التوجهات.
فيما أعلنت مصر الثلاثاء، عزمها طرح تصور لإعادة إعمار غزة يضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وبما يتسق مع الحقوق الشرعية والقانونية لهذا الشعب.
المصدر : وكالة سوا - الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية تفجير المنازل - خروقات إسرائيلية جديدة في بلدات جنوب لبنان السعودية تقود مسعى عربيا لإيجاد بديل لخطة ترامب بشأن غزة بري : رفضنا مطلب إسرائيل البقاء في خمس نقاط بعد 18 فبراير الأكثر قراءة شاهد: إسرائيل تُفرج عن الدفعة الخامسة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار قوات الاحتلال تنسحب من بلدة طمون بعد عدوان استمر سبعة أيام نتنياهو: المشاهد الصادمة للرهائن الثلاث لن تمر مرور الكرام خروج دفعة جديدة من المرضى والجرحى الفلسطينيين لتلقي العلاج خارج غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025