عبر الفلسطيني وسام أبو علي، مهاجم الأهلي الجديد عن سعادته بالانتقال إلى صفوف الأهلي، مؤكدًا أنها خطوة مهمة للغاية في ‏مسيرته الكروية.

وأشار أبو علي في حوار لموقع ناديه أن الانضمام للنادي الأكبر في مصر والوطن العربي وإفريقيا، وصاحب التاريخ والبطولات والجماهيرية، شيء يدعو إلى الفخر، ولهذا لم يتردد عندما تلقى عرض الأهلي ووافق على الفور، معربًا عن سعادته الغامرة بالانتقال إلى نادي القرن، وارتداء قميصه بداية من يناير الجاري.

وأوضح أن المفاوضات معه بدأت قبل عدة أسابيع، ورحب على الفور بالعرض، نظرًا لمكانة الأهلي الكبيرة ووجوده في ‏المحافل القارية والعالمية، وآخرها كأس العالم للأندية، والحصول على الميدالية البرونزية، مؤكدًا أنه من عائلة تعشق الأهلي ‏وتشجعه منذ سنوات طويلة، فضلًا عن أن العرض فرصة ذهبية لأي لاعب يطمح في تحقيق البطولات وكتابة التاريخ.‏

وأشار إلى أنه خلال الفترة الماضية تلقى عروضًا من أندية عديدة، لكن قراره كان اللعب لبطل إفريقيا، خاصة مع الشعبية ‏الكبيرة للأهلي، وارتباط الجماهير بلاعبيه، كما أن فرصة اللعب لنادي القرن لا تأتي للاعب كل يوم، وأن اللعب أمام آلاف المشجعين في المدرجات يمنح اللاعب دوافع كبيرة للتألق، مشيرًا إلى رغبته في أن يكون ممثلًا ناجحًا للكرة الفلسطينية في الملاعب المصرية، وأن يتوج مع الأهلي ‏بالكثير والكثير من البطولات.‏

وأضاف أن الأهلي ليس فقط نادي كرة قدم، ولكنه كيان كبير، ولديه تاريخ ومواقف، تجعل أي لاعب فخورًا بالانتقال إليه، ويعد ‏فرصة حقيقية لكل من يرغب في تحقيق العديد من الإنجازات، وليس من السهل أن ترفض عرضًا للعب بين صفوفه.‏

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفلسطيني وسام أبو علي عرض الأهلي الأهلي وسام أبو علي فلسطين

إقرأ أيضاً:

مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.

وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".

مقالات مشابهة

  • 200 مليون.. خسائر بالجملة بعد انسحاب الأهلي من القمة أمام الزمالك
  • بنوك اليمن تتفادى العقوبات الأميركية بالانتقال من صنعاء إلى عدن
  • سنظل أصحاب البطولات.. أول تعليق من الأهلي بعد الفوز على الزمالك بـ«طائرة السيدات»
  • البنوك تقدم للعملاء عروضاً رمضانية مميزة
  • هشام حنفي: تحقيق بطولة كأس مصر أسهل من الدوري وهذه فرصة لجميع الأندية
  • مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
  • ساليا يحقق حلمه بالانتقال لنيوكاسل
  • أحدث ظهور لـ محمد صلاح بعد تحقيق الرقم القياسي لأكثر من فاز بجائزة لاعب الشهر في البريمرليج
  • لاعب الأهلي السابق: 3 حلول لنهاية أزمة مباراة القمة
  • تركيا تتلقى عروضاً لشراء 40 مقاتلة من طراز يوروفايتر