قرار حكومي بحصر العمل بالمنافذ على 8 أجهزة فقط
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة مع وزير المواصلات محمد الشهوبي نتائج عمل اللجنة المشكلة من مجلس الوزراء بشأن تنظيم العمل بالمنافذ البرية والبحرية والجوية وتنسيق العمل بين الأجهزة الأمنية العاملة.
وأكد الدبيبة خلال الاجتماع الذي حضره رئيس الأركان العامة للجيش الليبي الفريق أول ركن محمد الحداد، على ضرورة التنسيق بين وزارتي الداخلية والمواصلات لتنظيم العمل داخل جميع المنافذ.
من جانبه، أوضح الشهوبي أن اللجنة عملت على تنظيم العمل داخل كافة المنافذ إداريا وأمنيا.
في السياق ذاته، أعلنت حكومة الوحدة الوطنية اعتماد قرار تنظيم العمل داخل المنافذ البرية والبحرية والجوية في البلاد.
وأوضح القرار الذي أصدره مجلس الوزراء اقتصار وجود الأجهزة الأمنية بمنافذ البلاد على مصلحة الجوازات وأمن المنافذ و الجمارك و إدارة المراسم، إضافة إلى أجهزة الأمن الداخلي والمخابرات العامة والاستخبارات العسكرية وهيئة السلامة الوطنية.
ونصت المادة الثانية في القرار على إلغاء كل الاختصاصات والصلاحيات الممنوحة قبل هذا القرار لأي جهاز أو جهة أمنية أو إدارية ي
سمح بتواجدها داخل المنافذ.
وجاء في القرار أن يتولى مدير المنافذ تحديد عدد العناصر التابعة للجهات المذكورة حسب حجم العمل والمهام
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية+ قناة ليبيا الأحرار
الدبيبة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة
إقرأ أيضاً:
وفد حكومة الوحدة الليبية يلتقي الشرع لبحث العلاقات الثنائية
وصل وفد ليبي رفيع المستوى إلى سوريا، اليوم السبت، موفداً من قبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، برئاسة وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي.
الجيش اللبناني يُسلم سوريا 70 شخصًا من قوات نظام الأسد باحث سياسي: ضبط السلاح النقطة الأساسية لاستقرار سوريا (فيديو)
وبحسب"سبوتنيك"، ضم الوفد وزير العمل والتأهيل علي العابد، ومدير إدارة الاستخبارات العسكرية اللواء محمود حمزة.
وذكرت حكومة الوحدة الليبية، في بيان، أن الوفد التقى بقائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع.
وخلال اللقاء، نقل اللافي تحيات رئيس الوزراء الدبيبة إلى القيادة والشعب السوري، مؤكداً دعم حكومة الوحدة الوطنية للشعب السوري وموقفها الثابت في دعم حقوقه وحريته.
وتناول الاجتماع سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، مع التركيز على التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.
كما ناقش الجانبان التحديات والمخاطر التي تواجه المنطقة، إضافة إلى قضايا ذات اهتمام مشترك تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي
وأكد الطرفان أهمية تطوير آليات العمل المشترك وتعزيز الحوار بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الليبي والسوري.