بوابة الوفد:
2025-05-02@14:54:15 GMT

خطوات حجز شقة في "سكن لكل المصريين 3"

تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT

بالتزامن مع غلق صندوق الإسكان الاجتماعي باب تلقى طلبات التحويل، اليوم الإثنين في شقق سكن لكل المصريين 3، وهو الإعلان الذي استهدف المواطنين الحاجزين في الطرح الأول للإعلان، والذين تنطبق عليهم الشروط ممن هم خارج أولوية الوحدات المتوفرة حاليًا لمنخفضي الدخل، ولم يقوموا بسحب مقدم جدية الحجز، ولم يسبق تخصيص وحدة سكنية لهم.

وزير الإسكان يتفقد محطة تنقية مياه الشرب بالأميرية وزير الإسكان يتابع موقف خدمات مياه الشرب بمحافظة القاهرة

يتساءل الكثير من المواطنين المتقدمين للحصول على وحدة سكنية، بعد ما أعلنت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن رابط الاستعلام عن شقق الإسكان الاجتماعي.

 

كيفية الاستعلام عن الإعلان الـ 16 لـ شقق الإسكان الاجتماعي

يمكن للمتقدمين على الإعلان الـ 16 لوحدات الإسكان الاجتماعي الاستعلام عن وحداتهم بالرقم القومي إلكترونيًا، من خلال اتباع عدة خطوات هي: 

الدخول على موقع صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقارياختيار أيقونة مشروع الإسكان من القائمة الرئيسية للموقعإدخال رقم المشروع الذي تقدمت به للحصول على وحدة سكنيةإدخال جميع بيانات المتقدم للاستعلام عن شقق الإسكان الاجتماعي الإعلان رقم 16، ثم النقر على زر «استعلام»، لتظهر على الفور حالة الطلب المقدم للتخصيص.

 

أتاح صندوق الإسكان الاجتماعي طريقة الاستعلام عن شقق الإسكان الاجتماعي رقم 16، من خلال عدة أرقام ساخنة، وهي: 

الاتصال بالرقم 1188 أو 5777 من أي هاتف محمولالاتصال بالرقم 090071117 من أي خط أرضييمكن إرسال رسالة نصية تحتوي على الرقم القومي لصاحب الشقة إلى رقم 1124، وسيتم خصم 3 جنيهات من رصيد المستخدم.

 

أماكن طرح وحدات الإعلان الـ 16 من سكن لكل المصريين..

وصل عدد المواطنين المتقدمين لطلبات حجز في الإعلان الـ 16 ضمن مشروع سكن لكل المصريين، 61504 مواطنين، وقام 52538 مواطنا منهم بسداد مبلغ استكمال مقدم جدية الحجز المطلوب سداده بقيمة 6 آلاف جنيه.

 

وكان صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، قد أكد أنه لن يعتد بأي طلب تحويل ما لم يسدد صاحبه مبلغ استكمال مقدم جدية الحجز المطلوب سداده في أقرب مكتب بريد مميكن له.

 

وجاءت خريطة أماكن الطرح.. 

 

أولا.. الوحدات الجاهزة للتسليم :للمواطنين ممن هم خارج الأولوية في الإعلان السابق في ( الفيوم - الفيوم الجديدة) التحويل إلى ( الفيوم - هوارة المقطع - دمشقين)( الفيوم - طامية ) التحويل إلى ( الفيوم - هوارة المقطع - دمشقين - شدموة)( البحيرة - دمنهور) و ( مطروح - العلمين) التحويل إلى ( البحيرة - وادي النطرون)، وفي ( المنيا - المنيا الجديدة) التحويل إلى ( المنيا - مركز المنيا المطاهرة)، وفي ( الإسماعيلية - موقع أبو خليفة) التحويل إلى ( الإسماعيلية - التل الكبير -  القنطرة شرق)في ( قنا - أبو تشت “القارة”) التحويل إلى ( قنا “قوص- الوقف”)ثانيًا.. الوحدات تسليم خلال 36 شهرًايمكن للمواطنين ممن هم خارج الأولوية في الإعلان السابق في (الإسكندرية – برج العرب الجديدة) التحويل إلى (الإسكندرية – برج العرب الجديدة)،في (الجيزة – أكتوبر الجديدة) التحويل إلى (الجيزة – أكتوبر الجديدة)، وفي (الفيوم – الفيوم الجديدة) التحويل إلى (الفيوم – الفيوم الجديدة)، وفى (المنيا – المنيا الجديدة) التحويل إلى (المنيا – المنيا الجديدة).في (بني سويف – بني سويف أمام الشنوة – قرية سدس”) التحويل إلى (بني سويف – بني سويف الجديدة)، وفي (القليوبية – الخانكة) التحويل إلى (القليوبية – العبور الجديدة).في (سوهاج – الكوثر -جهينة – ساقتلة”) التحويل إلى (سوهاج – سوهاج الجديدة)، وفي (أسيوط – “مركز أسيوط / الغنايم) التحويل إلى (أسيوط – أسيوط الجديدة)، وفي (الشرقية – صان الحجر) التحويل إلى (الشرقية – العاشر من رمضان)، وفي (البحيرة – دمنهور)، وفي (مطروح – العلمين) التحويل إلى (الإسكندرية – برج العرب الجديدة).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صندوق الإسكان الاجتماعي شقق سكن لكل المصريين استهدف المواطنين الطرح الأول للإعلان تنطبق عليهم الشروط صندوق الإسکان الاجتماعی شقق الإسکان الاجتماعی سکن لکل المصریین الاستعلام عن التحویل إلى بنی سویف

إقرأ أيضاً:

حـاجـة الفلسفة إلى العـلـوم الاجتـماعيّـة

منذ الثّـورة المعرفيّـة الهائلة التي أحدثها التّحليل النّفسيّ، قبل نيّـفٍ وقرن، بتسليطه الضّوء على فعل العوامل غيرِ المُوعى بها في الحياة السّيكولوجيّة وغيرِ المراقَبة من أنـا متـشبّعةٍ بالقيم وبالعقـل؛ ومنذ الانقلاب الكبير في نظرتنا إلى ظواهر الاجتماع الإنسانيّ وإلى بِـناهُ وعلاقاته بأثـرٍ من الدّرس الأنثروپـولوجيّ المعاصر...، بات على المعرفة الإنسانيّة أن تستـدخل، في جملة ما استدخلـتْهُ من أبعادٍ جديدة، مسائلَ اللاّمعقول، واللاّمشعور به، والخيال، والمقـدّس، والإيمان... في نطاق ما ينبغي أن يُـبْـحَث فيه ويُـدْرَس بالمناهـج الحديثة (التي تدفّـقت سيولُها في امتداد ثورة علوم الاجتماع والإنسان المعاصرة)؛ من حيث أنّ هذه جميعَها أبعاد مسؤولة عن توليد ديناميّاتٍ موجِّهة للأفعال الإنسانيّة: الفرديّة والجماعيّة.

وهذا معناهُ أنّ إحسانَ فهـمِ الكينونةِ الإنسانيّة والمجتمعيّة فهما مطابِـقا أو، على الأقلّ، مقترِبـا من وضعها الفعليّ بات وقْـفا على أخذ تلك الأبعاد في الحسبان، وعلى توسّلها في تحليل ظواهر الإنسان والمجتمع، وعلى عدم الاقتصار - بالتّالي- على العوامل المُوعَى أو المشعور بها.

ما من شكٍّ في أنّ هذه الثّورة المعرفـيّة، التي أوقـدْتها العلومُ الإنسانيّة والاجتماعيّة، سدّدت ضربة كبيرة لنزْعاتٍ فكريّة عدّة ازدهرت في القرن التّاسع عشر من قبيل الوضعانيّـة والعِـلْمـويّة، في امتداد الانتصارات التي سجّلها العلم في القرنين الـ 17 والـ 18. ولكنّ الذي لا مِـرْية فيه أنّ الفلسفة تلـقّت، بدورها، قسطها من تلك الضّربة التي آذتْها طويلا، بمقدار ما كان قد أصابها أذى أوّلٌ من انفصال علوم الاجتماع والإنسان عنها، واستقلالها بموضوعاتٍ لها كانت في جملة أحكار الفلسفة طوال تاريخها الإمبراطوريّ الممتـدّ من العهد الإغريقيّ حتّى مطالع القرن التّاسع عشر. نعم، بدتِ الفلسفةُ وكأنّها لا تأبـه، كثيـرا، بهذا المتغيّـر المعرفيّ الجديد ولا تعترف له بمشروعيّـة استيلائه على مسائـلَ كانت من أحيازها الفكـريّة.

هكذا استمـرّت في انشغالها بما زُوحِمت فيه من موضوعات من قِـبَـل العلوم الجديدة، ولئلاّ تنحشـر في الزّاوية الأضيق فيستـقـرّ كيانُها على هيئةٍ واحـدةٍ وحيدة (الميتافيزيـقا)، حافظت على فروعها التّـقليديّة محاولة إنتاج معارف في نطاقها. من ذلك: فلسفة الدّين، فلسفة السّياسة، فلسفة الأخلاق، فلسفة التّربيّـة، فلسفة اجتماعيّـة، فلسفة اللّغة، فلسفة العلوم...إلخ، لتجد نفسها تعمل في الميادين عـينِها التي قـامت عليها علـوم جديدة.

والحقّ أنّ الأمرَ ما كان مكابَرَة من الفلسفة أمام فُـتُـوّة المعارف الجديدة، بل أتى يمثّـل فِعْـلا من أفعال الإقدام المعرفيّ الذي لم تـتنـكّب عنه الفلسفةُ يوما، حتّى وهي تُـعَـاين - وعلى مدار قرون عـدّة - كيف يتـقـدّم العلـمُ ظافرا فـيَحْرِمها من حقّ القول في ميادينَ انـتهت إليه ملكـيّـتُها الحصْريّة (= العلوم التّجريبيّـة والرّياضيّة). على أنّ إسقاط فرضيّة المكابَرة من الحسبان لا يُسْقِـط أنّ الفلسفة ما استطاعت، دائما، أن تُجارِيَ علوم المجتمع والإنسان في مناهجها واشتغالها المعرفيّ في مسائل بعينها بانَ فيها تـفـوّقُـها السّاحق على الفلسفة. والغالبُ على ذلك البوْن الذي يفصل بينهما (= الفلسفة من جانبٍ والعلوم من جانب ثانٍ) أنّه ناشئ عن غزارة موضوعات التّـفكير في تلك العلوم قياسا بما هي عليه من شحّـةٍ في الفلسفة! وهي شحّـة قـد تكون غيرَ مفهـومة، تـماما، في نـظامٍ من المعـرفة (= الفلسفة) وَلَج إلى عالم الفكر من باب السّـؤال، منذ ابتداء أمره، واستمرّ فِعْـلُ السّؤال وتوليد الأسئلة والإشكالـيّات يَسِـمُه ويَمِيـزُهُ عن أيّ نظامٍ آخـر من المعرفة.

لقد نشأت، اليوم، حاجةٌ ماسّة إلى أن تنفتح الفلسفة على العلوم الاجتماعيّـة والإنسانيّـة: على علم الاجتماع السّياسيّ، والأنثـروپـولوجيا السّياسيّـة، وعلم السّياسة، وعلم الاقتصاد، وعلم التّاريخ، وعلى التّحليل النّـفسيّ... إلخ؛ وإلى أن تـنتهل منها مناهجَها وطرائـقَها في الدّرس، ومفاهيمَها التي تفتح بها أفـقا جديدا للمعرفة.

إنّها حاجة حيويّـة لها، اليوم، لا لِتحسين موقعها الفكريّ التّـنافسيّ في مواجهة تحـدّي تلك العلوم، بل من أجل توسعة تدخُّلها المعرفيّ في حقول السّياسة والدّين والاجتماع والتّربيّـة وسواها من المسائل التي تتناهـبُها علومُ المجتمع والإنسان. وكم هو نـافلٌ أن يقال، في المعرض هذا، إنّ الفلسفة لا تأتي جديدا ولا تُحْـدِث في سيرتها بدعـة بهذا الانفتاح إذا هي أقدمت عليه؛ فلقد ظلّت تفعله منذ ألفيْ عام، فكانت تعيد وضع فرضيّاتها المؤسِّسة على قاعدة نتائج علومٍ مثل الهندسة والفلك... ثمّ الميكانيكا والفيزياء، فتجـدِّد بها نفسَها.

وهذه حقيقة يعرفها كلّ دارسي تاريخ الفلسفة عندما يتوقّـفون عند حقبةٍ منها فـيَلحظون ما كان من أثـرٍ لعِلْمٍ سابق في تكوين پـراديغماتها.

إذا كانتِ المعرفةُ بمجال السّياسة، في المجتمعات الحديثة التي يقوم فيها نظامُ الدّولة الوطنيّة، تمرُّ- حُكـما - بعلوم الاجتماع، منذ أن فرضت أعمالُ ماكس ڤيبر اللاّفتةُ ذلك على الجميع منذ قـرنٍ من اليوم؛ وإذا كان بعضُ تلك العلوم يتوسّل فرضيّاتٍ للدّرس غيرَ مألوفة في الفكر الغربيّ عن استمرار أثر الموروث في بنية الحداثة، في مجتمعات متشبّعة بالعقلانيّة وفي دولٍ تقوم فيها السّياسة على قواعد العقلانيّة، فكيف - إذن - لا تكون للفلسفة العربيّة حاجةٌ بهذه العلوم من أجل إنتاج معرفةٍ أرصن بمجالٍ للسّياسة يَعْسُر على الدّارس، كثيرا، أن يقول إنّه محكوم بقـواعد العقـل والحداثة؟

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان يتفقد مشروع "سكن مصر "بأرض المعارض بالقاهرة الجديدة
  • وزير الإسكان يتفقد مشروع تنفيذ الخط الإضافي من مأخذ المعادي إلى محطة تنقية القاهرة الجديدة
  • وزير الإسكان يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة محور التسعين الشمالي بالقاهرة الجديدة
  • وزير الإسكان يتفقد أعمال تطوير محور التسعين الشمالي بالقاهرة الجديدة
  • وزير الإسكان يتفقد تنفيذ خط المياه الإضافي من المعادى لـ القاهرة الجديدة
  • الإعلان عن تأسيس حزب عراقي جديد
  • حـاجـة الفلسفة إلى العـلـوم الاجتـماعيّـة
  • خطوات التسجيل في مبادرة سيارات المصريين بالخارج 2025.. عودة خدمات الدعم الفني للتطبيق الإلكتروني
  • بسبب الطقس.. وزير الإسكان يوجه رؤساء أجهزة المدن الجديدة برفع درجة الاستعداد
  • وكيل لجنة الإسكان يكشف عن أولى خطوات مناقشة قانون الإيجار القديم في البرلمان