وزارة الموارد المائية تستضيف شركة تركية لتقييم وضع السدود الموجودة والمنهارة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
الوطن| متابعات
اجتمعت وزارة الموارد المائية بالحكومة الليبية مع شركة تركية رائدة في مجال الهندسة المائية، للاطلاع على تقييم وضع السدود الموجودة والمنهارة، وذلك لتعزيز السلامة المائية والتأكد من استدامة البنية التحتية المائية في البلاد.
وأعدت الشركة عروض فنية شاملة، تشمل دراسات وتقييمات شاملة للسدود، بما في ذلك سد درنة الشهير، ويهدف هذا العرض إلى تحليل وتقييم حالة السدود الموجودة، وتحديد أي نقاط ضعف أو مشاكل تحتاج إلى التدخل للحفاظ على سلامتها وتحسين أدائها.
و زارت الشركة سد درنة، بالإضافة إلى وادي القطارة ووادي جازة، وتم تفقد هذه المواقع المائية الحيوية لتقييم حالته او تحديد أي تحسينات أو إجراءات وقائية يجب اتخاذها.
ويعتبر هذا الاجتماع والتعاون بين الشركة التركية ووزارة الموارد المائية خطوة هامة نحو تعزيز القدرة التحليلية والرصد المستدام للسدود في البلاد.
الوسومسد درنة ليبيا وزارة الموارد المائيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: سد درنة ليبيا وزارة الموارد المائية الموارد المائیة
إقرأ أيضاً:
«هنو»: نحرص على تقديم الثقافة لكل أقاليم مصر
قال الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، إن التهديد الذي قد يكون في العمل الثقافي أو التربوي هو الفراغ الثقافي، الذي قد يملأ بأي أفكار غير سوية، أو أفكار غير مطابقة للأعراف والتقاليد المصرية الموجودة، لكن الفراغ هو ما يجب تعزيزه بشكل كبير.
وأضاف «هنو» خلال لقاء خاص مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء dmc»، المذاع على فضائية «dmc»، أن الفراغ قد يكون في مناخ الأسرة أو على مستوى المجتمع ككل، وعلى مستوى مؤسسات الدولة، ولهذا تتبنى الوزارة فكرة سد هذه النوعية من الفراغات الموجودة داخل القطاعات المختلفة بالعمل الثقافي والفني.
وأشار وزير الثقافة، إلى أن هذا يتم من خلال المشروعات الثقافية، وكان المشروع الأولي بالنسبة للوزارة هو إعطاء الثقافة والفنون بشكل أفقي لكل أقاليم مصر المختلفة وبشكل متنوع، يخدم البيئات الموجودة داخل مصر بشكل قوي، بحيث أن الأجواء الثقافية والفنية، قد تختلف من الشمال عن الجنوب مع احترام التنوع البيئي الموجود في تلك الأماكن.
وتابع: «بدأنا في سد الفراغات من خلال قصور الثقافة، والأنشطة الخاصة بالوزارة، وإعطاء جرعات ثقافية قوية والانتقال بالثقافة لأصحابها في الأماكن المختلفة تجنبًا للفراغ الثقافي».