الحزب الاتحادي الموحد – بيان صحفي
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
بسم الله الرحمن الرحيم
الحزب الإتحادي الموحد
تصريح صحفي
يرحب الحزب الإتحادي الموحد بإستجابة الأشقاء في الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة السيد/عبدالعزيز آدم الحلو وحركة وجيش تحرير السودان بقيادة السيد/عبدالواحد محمد أحمد النور وحزب البعث الإشتراكي الأصل للقاء تنسيقية القوي الديموقراطية والمدنية (تقدم) والحوار من أجل تأسيس أكبر جبهة مدنية لمجابهة التحديات الكبري التي تواجهها بلادنا وفي مقدمتها إنهاء الحرب الدائرة الآن ووقف تداعياتها المُدمرة.
في هذا السياق يناشد الحزب الإتحادي الموحد الأشقاء في الحزب الشيوعي السوداني بمراجعة موقفه المعلن من دعوة تنسيقية ( تقدم) والتي نأمل أن تشمل كل قوي الثورة والتغيير والرافضين لإنقلاب 25 أكتوبر 2021 والمناهضين لهذه الحرب اللعينة عدا المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية وواجهاتهما..
إننا في الحزب الإتحادي الموحد نُذكر كل بنات وأبناء الشعب السوداني بأن المرحلة التي تعيشها بلادنا هي مرحلة التنازلات الممكنة وغير الممكنة حتي نحافظ علي ما تبقي من بلادنا ووحدة شعبنا..
الحزب الإتحادي الموحد
يناير 2024
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الاتحادي الحزب الموحد
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية: مصر تتقدم بقيادة الرئيس في طريق الإنجازات بكل المجالات
قال اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، «نشهد لحظات غالية في حياة نخبة من شباب هذا الوطن، اجتهدوا وثابروا طوال فترة دراستهم، يقفون اليوم في صلابة حراسًا للأمن، ليؤكّدوا أنّهم جديرون للإنضمام الى صفوف عطاء رجال الشرطة لترسيخ دعائم الإستقرار لهذة الوطن العظيم.
وأضاف وزير الداخلية خلال كلمته بحفل تخرج دفعة جديدة من أكاديمية الشرطة بحضور الرئيس السيسي، قائلًا: «من دواعي الفخر والاعتزاز مواكبة احتفالنا اليوم لذكرى نصر اكتوبر المجيد، الذي جسد بطولات ملحمة أبهرت العالم، وبهذه المناسبة يسعدني وهيئة الشرطة أن أتوجه بالتحية والتقدير لقواتنا المسلحة الباسلة راجين المولى عز وجل أن يكلل مسارات التكاتف والتكامل بين جناحي الأمن بالأمة المصرية للمزيد من التوفيق والسداد».
وتابع: «مصر تتقدم بقيادة الرئيس في طريق الإنجازات والتطوير بكل المجالات مدعومة بإرادة وطنية لبناء دولة حديثة، مما كان له عظيم الأثر في قدرة الدولة على مواجهة المتغيرات والأزمات المتتالية الناجمة عن تصاعد حدة الصراعات والاضطرابات على المستويين الإقليمي والدولي، والتي ألقت بظلالها السلبية على المقدرات السياسية والاقتصادية لشعوب العالم، وفرض على بلادنا تحديات كبيرة بحكم موقعها الجغرافي والمسئويات الواقعة على عاتقها لدورها الريادي في المنطقة».