ذا بيست.. كل شيء عن جوائز فيفا للأفضل في العالم قبل إعلان الفائزين (تغطية)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة، بعد قليل، نحو العاصمة البريطانية لندن، لمتابعة انطلاق الحفل السنوى لجوائز “ذا بيست” 2023 The Best التى سينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
النجم النرويجي إيرلينج هالاند يتنافس مع ليونيل ميسي وكيليان مبابي على جائزة أفضل لاعب، وهي الجائزة التي تعد من أبرز اللحظات المنتظرة خلال الحفل، وتظل الجائزة محصورة بين هؤلاء الثلاثة اللاعبين الرائعين.
وفي فئة أفضل حارس مرمى، يتنافس كل من ياسين بونو وتيبو كورتوا وإيدرسون مورايس، حيث يتطلع كل منهم للحصول على هذا التكريم الرفيع.
وتظهر منافسة قوية في فئة أفضل مدرب، حيث يتنافس بيب جوارديولا مع سيموني إنزاجي ولوتشيانو سباليتي، فيما يتنافس جوليو إنسيسو وجيليرمي مادروجا ونونو سانتوس على جائزة أفضل هدف.
جوائز في ذا بيست:
- أفضل لاعب ولاعبة في العالم
- أفضل حارس وحارسة في العالم
- أفضل مدرب ومدربة في العالم
- جائزة بوشكاش لأجمل هدف
- جائزة اللعب النظيف
- جائزة المشجعين
ويجري الكشف عن تشكيلتي أفضل 11 لاعبًا في العالمللرجال والسيدات من بين 23 مرشحًا في كل مجموعة.
ويقدم "البوابة نيوز" تغطية شاملة للحدث.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ذا بيست فيفا إيرلينج هالاند فی العالم
إقرأ أيضاً:
في تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم.. توخيل يطمح للأفضل في مباراته الثانية مع إنجلترا
البلاد- جدة
بعدما استهل مهمته كثالث مدرب أجنبي في تاريخ المنتخب الإنجليزي بشكل إيجابي بالفوز على ألبانيا 2-0، يطمح الألماني توماس توخيل إلى “الأفضل” في مواجهة لاتفيا مساء اليوم الاثنين على ملعب “ويمبلي” في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الـ 11 من تصفيات أوروبا المؤهلة لمونديال 2026.
وتسلّم توخيل مهامه الفنية في يناير، وبات ثالث مدرب أجنبي لمنتخب “الأسود الثلاثة” بعد الإيطالي فابيو كابيلو، والراحل السويدي سفن غوران إريكسون، بعدما حل خلفًا لغاريث ساوثغيت الذي تخلى عن مهامه بعد خسارة نهائي أوروبا أمام إسبانيا 1-2 الصيف المنصرم، وذلك للمرة الثانية تواليًا بعد الهزيمة أيضًا أمام إيطاليا بركلات الترجيح في نسخة صيف2021.
ولم تكن البداية مقنعة كثيرًا؛ إذ قدم الإنجليز أداء متواضعًا إلى حد كبير، لكنهم نجحوا في الحصول على النقاط الثلاث؛ بفضل الوافد الجديد مايلز لويس سكيلي، والقائد هاري كين، مع أمل أن يكون الأداء أفضل في لقاء الجولة الثانية الليلة ضد لاتفيا الفائزة افتتاحًا على مضيفتها أندورا 1-0.
ولا يمكن الحكم على فريق توخيل كثيرًا، بما أنها كانت المباراة الأولى لمنتخب “الأسود الثلاثة” بقيادة الألماني.
وأشار توخيل إلى ضعف تأثير الجناحين ماركوس راشفورد، العائد إلى المنتخب لأول مرة منذ جلوسه على مقاعد البدلاء في اللقاء الودي ضد بلجيكا (2 2) في 26 مارس 2024، وفيل فودن، معتبرًا ذلك دليلًا على ضعف أداء فريقه.
وبينما يتطلع للمباراة الثانية ضد لاتفيا، يأمل توخيل أن تكون لحظة لويس سكيلي التاريخية مصدر إلهام لزملائه في الفريق، وذلك بعدما بات الجمعة عن 18 عامًا، و176 يومًا، أصغر لاعب على الإطلاق يسجل في مباراته الأولى مع المنتخب، متفوقًا على راشفورد الذي كان يبلغ 18 عامًا، و209 أيام حين سجل ضد أستراليا في مايو 2016.
مهمة سهلة
في المجموعة السابعة، التي ينضم إليها الفائز من ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية بين إسبانيا وهولندا، تبدو بولندا أمام مهمة سهلة ضد ضيفتها مالطا.
واستهلت بولندا سعيها نحو التأهل الثالث تواليًا إلى النهائيات بفوزها على ضيفتها ليتوانيا بهدف سجله روبرت ليفاندوفسكي في أواخر اللقاء، فيما تغلبت فنلندا بصعوبة جدًا على مضيفتها مالطا 1-0 رغم إكمال الأخيرة اللقاء بعشرة لاعبين، ما يجعلها اليوم أمام مهمة شاقة في ضيافة ليتوانيا.
وفي الثامنة، وبعدما سقطت على أرضها أمام البوسنة بهدف نظيف، تحل رومانيا، الساعية للعودة إلى النهائيات لأول مرة منذ 1998، ضيفة على المتواضعة سان مارينو التي خسرت افتتاحًا أمام قبرص 2-0.
وتبدو البوسنة أمام مهمة في المتناول وقادرة على تحقيق انتصارها الثاني حين تستضيف قبرص.