البوابة:
2024-07-01@06:19:42 GMT

متصفح Google في شاشات السيارات.. ما الخطر المترتب عليه؟

تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT

متصفح Google في شاشات السيارات.. ما الخطر المترتب عليه؟

البوابة - تعمل Google على إضافة متصفح Chrome إلى السيارات التي تحتوي على تطبيقات Android الأصلية، بدءًا من فولفو وPolestar كما يحصل أصحاب المركبات الكهربائية على طرق جديدة لمشاركة معلومات البطارية مع Android Auto. 

اقرأ ايضاًتحديث متصفح كروم قد يزود أداء بطارية حاسبك بساعتينغوغل تضيف متصفح Chrome  في شاشات السيارات

في CES 2024، تكشف Google عن بعض الميزات الجديدة للأشخاص الذين يستخدمون Android Auto النسخ المتطابق للهاتف في سياراتهم وكذلك لأولئك الذين يقودون السيارات باستخدام برنامج Android الأصلي من Google.

سيتمكن أصحاب السيارات الكهربائية قريبًا من مشاركة معلومات البطارية في الوقت الفعلي مع خرائط جوجل من خلال Android Auto، مما يسمح لهم بمعرفة مقدار سعة البطارية المتبقية عند الوصول إلى الوجهة.

وكانت هذه الميزة متاحة بالفعل للسيارات المضمنة في Google، والآن ستكون متاحة لمستخدمي Android Auto، بدءًا من Ford Mustang Mach-E وF-150 Lightning “في الأشهر المقبلة”. وستكون المركبات الكهربائية الأخرى مؤهلة في المستقبل القريب.

سيتمكن الأشخاص الذين يمتلكون سيارات مزودة بتطبيقات Google الأصلية، والمعروفة أيضًا باسم "Google المدمج"، من إرسال اتجاهات القيادة من هواتفهم الذكية مباشرة إلى سيارتهم ستكون هذه الميزة مستقلة عن نظام التشغيل، لذا يمكن لأي شخص لديه جهاز iPhone أو Android استخدامها.

"Google المدمج" هو المصطلح التسويقي للشركة لخدمات Google للسيارات (GAS)، وهو المنتج المرخص الذي تبيعه لشركات السيارات التي ترغب في الحصول على ميزات معينة، مثل خرائط Google، ومساعد Google، ومتجر Google Play، كإعداد افتراضي على شاشات المعلومات والترفيه الخاصة بهم. يعمل GAS أعلى Android Automotive، وذلك عندما يعمل نظام التشغيل الأصلي للسيارة على Android.


يتوفر تصفح Chrome أيضًا في بعض المركبات التي تعمل بنظام Android Automotive، بدءًا من سيارات فولفو وPolestar معينة. وقال توماس إنجنلاث، الرئيس التنفيذي لشركة Polestar، إن الشركة كانت "تنتظر وقتًا طويلاً" حتى يأتي متصفح Chrome إلى سياراتها، حيث تقدم متصفح Vivaldi كبديل حتى يصبح جاهزًا.

تضيف Google أيضًا تطبيقات جديدة للسيارات المضمنة في Google، بما في ذلك خدمات بث الفيديو مثل PBS Kids وCrunchyroll وتطبيق The Weather Channel.

لقد قامت الشركة بإضافة ميزات جديدة إلى كل من Android Auto وGoogle المدمج على مدار السنوات القليلة الماضية وتأتي الميزات الجديدة في وقت غير مؤكد بالنسبة لبرامج السيارة، حيث يحذر خبراء السلامة من الواجهات المشتتة للانتباه، كما أن شركات صناعة السيارات الكبرى مثل جنرال موتورز تقيد الوصول إلى برامج النسخ المتطابق للهاتف مثل Android Auto وApple CarPlay.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: سيارات تكنولوجيا Android Auto

إقرأ أيضاً:

مسيرة فاشلة مع الشباب تطوق عنق آيت منا وجماهير الوداد تدق ناقوس الخطر

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

بين مؤيد ومعارض، أثير نقاش ساخن خلال الأيام بين كل مكونات فريق الوداد الرياضي، خاصة الجماهير، التي عبرت بشدة عن قلقها كبير، إثر إعلان الملياردير "هشام أيت منا"، الرئيس السابق لنادي شباب المحمدية، عن ترشحه لرئاسة نادي البيضاوي خلال الفترة المقبلة.

البحث عن طوق النجاة من الوضعية الصعبة التي يتخبط فيها الوداد الرياضي، وتجنب تكرار خيبات الموسم المنقضي، دفع جماهيره العريضة إلى التفكر مليا وبصوت عال، قبل اختيار الربان الجديد، القادر على تدبير شؤون هذا الفريق الذي لا يقبل أنصار بأقل من صعود منصات التتويج نهاية كل موسم.

وفي خضم هذا النقاش الساخن، يطرح سؤال عريض: هل يكون آيت منا الأخيار الأنسب لقيادة الفريق نحو آفاق أرحب تستجيب لطموحات جماهيره؟ سؤال ربما يخلص بصدق حجم التوجس الكبير الذي يسود بين مكونات الوداد قبل الفصل في الموضوع عبر الاحتكام إلى برلمان المنخرطين.

ولعل أكثر ما يشغل بال الوداديين قبل الافراج عن نتائج الجمع العام التي ستكشف عن هوية الرئيس الجديد، هي المسيرة غير الموقفة لـ"آيت منا" مع فريقه السابق "الشباب"، الذي أفلت في الأنفاس الأخيرة بأعجوبة من النزول إلى القسم الثاني، نتيجة مسلسل طويل من التخبط في مشاكل مالية وتسيريية كثيرة، يتحمل فيها إبن المحمدية القسط الأكبر من المسؤولية، الأمر الذي يبعث بحسب عدد كبير من أنصار الوداد، على القلق من تكرار نفس السيناريو بعد انتخابه رئيسا للنادي البيضاوي.

في سياق متصل، يشدد ذات المحبين على أن مزاجية "أيت منا" وطريقة تسييره الانفرادية، إلى جانب عدم ضبط تصرفاته وإخضاع تصريحاته لمنطق الحكمة والتبصر، تبقى من بين أبرز المشاكل التي حكمت على مسيرته التدبيرية مع فريقه السابق شباب المحمدية بالفشل والموت، ما يعني بحسب ذات المهتمين أن الرجل غير مؤهل تماما لقيادة الوداد إن لم يقم بمراجعة شاملة لتصرفاته وضبط انفعالاته، لأن التعامل مع جماهير الوداد يختلف تماما عن تعامله السابق مع أنصار الشباب.

ورغم كل هذه المخاوف المشروعة، يرى أنصار الوداد أن "آيت منا" يبقى المرشح الأبرز والأكثر حظا للفوز برئاسة الفريق، بصرف النظر عن مدى قانونية ترشحه، وكذا تصريحاته السابقة (إبان فترة سعيد الناصيري) التي نفى خلالها تكون له رغبة في الترشح لرئاسة الفريق، لكن ما هو مؤكد بحسب ذات الجماهير أن الرئيس الجديد المرتقب، تنتظره مهمة صعبة وصعبة جدا، بالنظر إلى الانتظارات الكبرى لأنصار الفريق، لعل أبرزها، إعداد فريق تنافسي قادر على الظهور بشكل مشرف خلال مونديال الأندية المرتقب بالولايات المتحدة الأمريكية صيف السنة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • أسعار السيارات الكهربائية 2025 ومميزاتها
  • توقع بارتفاع أسعار المركبات الكهربائية خلال الفترة القادمة
  • كيف تتنافس سلطنة عمان في قطاع الهيدروجين والطاقة النظيفة عالميا؟
  • مسيرة فاشلة مع الشباب تطوق عنق آيت منا وجماهير الوداد تدق ناقوس الخطر
  • كيف تفوقت صناعة السيارات الكهربائية في الصين رغم العقبات الغربية؟
  • هندسة أسيوط تنافس في مسابقة «Ever Egypt» لتصنيع السيارات الكهربائية
  • كلية الهندسة بجامعة أسيوط تنافس في مسابقة Ever Egypt لتصنيع السيارات الكهربائية
  • هندسة أسيوط تنافس على المركز الأول بمسابقة "Ever Egypt" لتصنيع السيارات الكهربائية
  • بأقل من 25 ألف يورو.. ما هي مواصفات سيارة هيونداي الجديدة؟
  • الاتصال بمطعم من شريط العناوين.. ابرز اختصارات كروم الجديدة