فضيحة كبيرة.. ترافيس باركر ارتبط بشقيقة زوجته كيم كارداشيان
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
فجّرت طليقة عازف الطبول "ترافيس باركر" وتدعى شانا مولكر مفاجأة صادمة من العيار الثقيل، تتعلق بعائلة آل كارداشيان وطليقها، صدمت من خلالها الجمهور والصحاف.
وفي التفاصيل كشفت موكلر أن طليقها الذي ارتبط بنجمة تلفزيون الواقع كورتني كارداشيان، كان قد دخل في علاقة مع شقيقتها الكبرى كيم.
وكانت عارضة الأزياء "شانا موكلر" قد انفصلت عن زوجها ترافيس خلال عام 2006 بسبب خيانتها له حسب الانباء المتداولة، لكنها خرجت بمفاجأة مدوية في الفترة الحالية وقالت في تصريحات صادمة إنها انفصلت عن زوجها بسبب خيانته لها مع كيم.
وبالرغم من انتشار هذه الخبر المدوي، إلا أن العديد من المصادر اكدت إنه تصريح كاذب ولا يعرف الهدف منه، حيث إن ترافي التقى بكيم من خلال صديقتهما المشتركة باريس هيلتون، وأصبحا صديقين مقربين، ومن خلال كيم تعرف على زوجته الحالية كورتني كارداشيان.
والحدير بالذكر إن كورتني كانت قد أعلنت عن استقبال طفلها الرابع والأول من زوجها باركر في شهر نوفمبر الماضي.
اقرأ ايضاًهجوم على كيم كارداشيان..زينة على شكل أكفان ومشروب من ستاربكسوقالت بعض التقارير إن الثنائي يفكران بتسمية ابنهما روي ثيرتين باركر، وكانت كورتني قد عانت من مشاكل في الحمل كادت ان تودي بحياة الجنين.
يُشار إن كورتني لديها 3 أبناء من سكوت ديسك وهم مايسون 13 عاماً، بينيلوب 10 أعوام، ورين 8 أعوام، أما زوجها باركر فلديه ولدين من طليقته وهما لاندون 19 عاماً، وألاباما 17 عاماً.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيم كارداشيان كورتني كارداشيان ترافيس باركر اخبار المشاهير کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
مسؤول روسي: سوق الألماس العالمي يشهد أزمة كبيرة
قال نائب وزير المالية الروسي، أليكسي مويسيف، إن سوق الألماس العالمية تشهد حاليا أزمة للمرة الخامسة خلال القرن الحادي والعشرين.
وأوضح مويسيف في بيان اطلعت عليه سكاي نيوز عربية، أن الأزمة الحالية في سوق الألماس تشبه في كثير من النواحي الأزمات التي وقعت خلال القرن الحالي في أعوام 2008-2009 و2015 و2018-2019 و2020، من حيث الاتجاهات الاقتصادية الكلية السلبية، وانخفاض ثقة المستهلك، وانخفاض أسعار الماس وحجم إنتاجه.
وأوضح مويسيف أن السبب في الأزمة يعود في البداية إلى القيود التي فرضتها مجموعة الدول السبع الكبرى على الألماس الخام والمصقول، والتي يمكن أن "تدمر بشكل كامل سلاسل التوريد التي استمرت لعقود من الزمن".
وقال إن العقوبات تجلب تكاليف إضافية في جميع المراحل، من التعدين إلى البيع بالتجزئة، وإجراءات أطول وأكثر تعقيدًا لمعالجة المعاملات التجارية، وخاصة عبر الحدود، وصعوبات في المدفوعات المصرفية والتمويل والتأمين والخدمات اللوجستية.
وأشار إلى أن مثل هذه العقبات تؤدي إلى زيادة وقت معالجة الألماس في كل مرحلة، مما يقوض دورة إنتاج الصناعة، والعمالة في كل قطاع، والأرباح والاستثمارات في الصناعة المستقبلية.
وبجانب العقوبات، أوضح أيضا أن الأزمة الحالية تتمثل تراكم مخزونات الألماس من قبل التجار والعاملين في المجال، ومراجعة شركات تعدين الألماس لخطط إنتاجها السنوية.
وقال مويسيف إن التخزين الزائد للسوق "قد طال أمده وتزامن مع زيادة مضاعفة في تكلفة التمويل للمشاركين في الصناعة".
وأضاف: "بدون أي مبالغة، يمكن القول إن صناعة الألماس العالمية تمر حاليًا بأخطر اختبار للقوة".
وبحسب البيان، فباعتبارها واحدة من أكبر المشاركين في الصناعة من حيث الإنتاج، تواصل صناعة تعدين الألماس الروسية، على الرغم من الصعوبات الناجمة عن الاعتبارات الجيوسياسية، بذل جهود كبيرة بالتعاون مع الشركاء الرئيسيين.
وفي الآونة الأخيرة، بدأ العديد من المشاركين والمحللين في الصناعة يلاحظون، وإن كان بحذر إلى حد ما، ظهور علامات على بعض الاستقرار في سوق الألماس .
وقال مويسيف: "نأمل أن يكونوا على حق، ونتوقع أن نرى بداية فترة التعافي في العام المقبل".
من جانبها، تؤمن الحكومة الروسية بالقيمة الأساسية الألماس الخام الطبيعي، بحسب مويسيف.
وقال :"نحن على ثقة من أنه من خلال العمل معًا لتعزيز برامج تسويق الألماس، يمكن للمشاركين الرائدين في الصناعة المساعدة في إنهاء أزمة الصناعة في وقت مبكر".