الأسبوع:
2025-02-28@09:51:56 GMT

رامي إمام: الحمد لله يا رب إنك خليتني مخرج.. فيديو

تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT

رامي إمام: الحمد لله يا رب إنك خليتني مخرج.. فيديو

عبر المخرج رامي إمام عن سعادته بنجاح أحدث أفلامه «أبو نسب» الذي يقوم ببطولته شقيقه محمد إمام.

وبدأ عرض فيلم «أبو نسب» لـ محمد إمام، يوم 21 ديسمبر الماضي، ويتصدر شباك التذاكر المصري.

وتحدث رامي إمام عن فيلم «أبو نسب» في مداخلة هاتفية ببرنامج «كلاكيت» على «نجوم إف أم»، كما كشف عن سبب عدم تفكيره في الاتجاه للتمثيل على خطى والده الفنان الكبير عادل إمام وشقيقه الأصغر محمد إمام، مؤكدا أنه أحيانا يفكر في الأمر لكنه يتراجع.

رامي إمام ومحمد إمامرامي إمام والتمثيل

وخلال المداخلة، قال رامي إمام: «فكرة إني أمثل دي خطوة محتاجة مليون سنة تفكير، ولو هقدم كوميدي دي محتاجة مليار سنة، موضوع الدم الخفيف حاجة رباني، وكمان ممكن في الجينات».

وواصل رامي إمام كلامه: «مش بشوف دمي خفيف، وطول الوقت بحاول أبقى مصاحب الناس اللي معايا، وده عشان محسش بالغربة في التصوير».

وأضاف رامي إمام: «فكرت إني أمثل أو أرجع للتجربة لكن أفتكر فيلم النوم في العسل الذي شاركت فيه وأنا 17 سنة وكانت تجربة صعبة جدا، وبرجع أقول الحمد لله يا رب إنك خليتني مخرج».

فيلم أبو نسب

يذكر أن فيلم أبو نسب من بطولة محمد إمام، وياسمين صبري وماجد الكدواني، ووفاء عامر، وهالة فاخر، ومحمد لطفي، من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.

فيلم أبو نسبقصة فيلم أبو نسب

تدور قصة فيلم «أبو نسب» حول شخصية علي «محمد إمام»، وهو طبيب أطفال، يعيش قصة حب مع ياسمين صبري «داليا»، وفي ليلة الزفاف يفاجأ بظهور والدها المجرم داوود الشنش الشخصية التي يجسدها الفنان ماجد الكدواني، ويبدأ الصراع بين الأب والزوج بسبب داليا، ويتعرضان في ليلة الزفاف للعديد من الأزمات والمشاكل تنتهي بعدم سفرهما لإقامة شهر العسل الذي كانت تحلم بقضائه في فرنسا.

اقرأ أيضاً«أبو نسب» يتجاوز 31 مليون جنيه إيرادات في الأسبوع الثالث بدور العرض

بعد تصدره الإيرادات في مصر.. «أبو نسب» محمد إمام في أستراليا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أبو نسب رامي إمام رامي إمام ومحمد إمام عادل إمام فيلم أبو نسب محمد إمام ياسمين صبري فیلم أبو نسب محمد إمام رامی إمام

إقرأ أيضاً:

كيف لا أحبّهم؟!

كيف لا أحبّهم؟!

خاص سواليف

مقال الأربعاء 26-2-2025

سأتخلى عن كل البلاغة في هذا المقال  ،فمكانتهم في قلبي أبلغ،وسأتنازل طوعاً عن الصور البيانية لأن أجمل الصور ستبهت أمام صورة #سيدة_عجوز رأيت الدمع في عينيها عندما قابلتها مع ابنها الخمسيني بعد أن ذكرني أمامها..

مقالات ذات صلة “حماس”: أي مفاوضات تستند على الخطوط الحمراء التي وضعتها المقاومة 2025/02/25

بالله عليكم…كيف لا أحبّهم ؟! وهم #خفقة_الفؤاد وحبّة العين، وهم #رائحة_التراب ، وفاتحة الكتاب  …كيف لا أحبّهم ؟؟! وبيتي منذ أربعين يوماً – منذ خروجي من السجن-  لم يخلُ من حضورهم وزياراتهم..

كيف لا أحبّهم؟! و #سائق_التكسي الشهم ابن ” #الشديفات ” كان أول من صادفني في العتمة خارج مركز الاصلاح والتأهيل وأنا أحمل حقائبي وأغطيتي وبعد أن قرأ وجهي المتعب وعرف أني شقيقه في الوجع ، رفض أن يتقاضى الأجرة بعد أن طوّقني بعبارة قصيرة “حلواني طلعتك”!!

..كيف لا أحبهم؟!! و #ضباط_مراكز_الأصلاح و #الأفراد والسجّانين كانوا الأخوة والسند والعزيمة.. وقسماً بالله لو أني أعرف أسماءهم الكاملة وأماكن سكناهم  لشاركتهم في جميع أفراحهم ومناسباتهم فقط لأقول لهم شكراً  ..

كيف لا أحبّهم ؟! والحجّة السبعينية “ام محمّد” والدة صديقي ،أصرّت أن ترسل لي طبخة “كباب رمثاوية” في أوائل  أيام خروجي من السجن وهي تعاني من أمراض مزمنة ديسك وسكّري وعرق النسا..محتسبة أني لم آكل “لقمة ساخنة ” منذ شهور..يا “يُمّه تودّي هالكبّات لأحمد الحسن”..!!

كيف لا أحبهم وصديقي م.عبدالله  قال لي أن والدته التي تجاوز عمرها التسعين عاماً كانت تساله كلما زارها..”طلع إحمد”..فيجيبها بالنفي…فتقول له بكل ثقه : “بطلع..والله غير يطلع..لأني بدعي له بكل ركعة يُمّه” ..

كيف لا أحبّهم …وصاحب محل الحلويات أهداني  “سدر كنافة” ضيافة لضيوفي راجياً أن اقبل مساهمته في حلوان الخروج..

كيف لا أحبّهم؟؟..وقد حضر شاب من قرى المفرق مع أطفاله ثاني ليلة افراج   ليهنئني بالسلامة  ويلتقط صورة ويعود من حيث أتى..

كيف لا احبّهم ؟؟ وقد حضر رجل مسن  مع زوجته من برما جرش ..ليقول لي “الحمد لله عالسلامة”..طالباً مني أن أقترب من “البكم” لأن “الحجة” لا تستطيع النزول لأسباب صحيّة وأصرّت ان تحضر “لتقول لي الحمد لله عالسلامة يُمّه”..!!

كيف لا أحبّهم..وقد زارني أستاذ فاضل من (أيدون – اربد) يضع أنابيب الأكسجين في أنفه وجهاز الأكسجين حول خصره ليقول لي : “الحمد لله على السلامة”..وهو لم يخرج من بيته منذ خمس سنوات حتى الى مناسبات أقرب الناس اليه…

كيف لا أحبّهم؟!!..وقد حضر خادم مسجد من مخيم النصر / عمان الى الرمثا “بالمواصلات” آخر الليل ، ليقول لي “أني احبك في الله”..

كيف لا أحبّهم وقد تكبّد أردنيون طيبون ..من العقبة والطفيلة والكرك ومعان ومادبا وعجلون والزرقا وجرش والمفرق والشوبك والرويشد والسلط والوحدات والبقعة ومخيم سوف ليقولوا لي “الحمد لله عالسلامة”..

كيف لا أحبّهم؟؟..والأردنيون مجبولون على الرحمة والألفة والمحبة والنقاء والطهر والوفاء والبساطة ..

أقسم بمن رفع السماء من غير عمد..لو أن عندي القدرة المادية والجسدية لزرت جميع مدن وقرى وبوادي ومخيمات الأردن وتعمّدت بترابها وقبّلت رؤوس ناسها ..فأنا لا أنظر الى الأردن كوطن وحسب..أنا أعتبر “الأردن أبوي” وكل ابنائه أشقائي..

ختاماً كيف لا أحبّهم وهم من علّمني كل هذا الحب؟!!!..

#أحمد_حسن_الزعبي

Ahmed.h.alzoubi@hotmail.com

مقالات مشابهة

  • رامي غادر ولم يعُد... هل من يعرف عنه شيئًا؟
  • محمد سامي يحصل على جائزة أفضل مخرج عربي من مهرجان العراق الدولي
  • ليلة الأمير عبدالرحمن بن مساعد تجمع نجوم الفن في موسم الرياض.. فيديو
  • وزير الشؤون الإسلامية يبشّر كفيفًا بتعيينه إمامًا في تبوك.. فيديو
  • استياء واسع عبر منصات التواصل جراء فيديو ترامب غزة الذي نشره الرئيس الأمريكي
  • في ليلة محمد صلاح التاريخية.. ليفربول يعزز صدارة الدوري الإنجليزي
  • إمام مسجد عمرو بن العاص: نية الصيام ضرورية.. ورمضان فرصة للتغيير للأفضل|فيديو
  • داليا عبدالرحيم وأسرة تحرير "البوابة نيوز" يهنئون الزميل محمود سمير بخطوبة شقيقته منار
  • مجلس المنافسة يفتح تحقيقًا في أسعار السردين بعد جدل فيديو مراكش الذي تضمن سعر 5 دراهم
  • كيف لا أحبّهم؟!