بالأسماء.. «أوقاف الشرقية» تعلن اعتماد 17 خطيبا بالمكافأة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلنت مديرية الأوقاف بمحافظة الشرقية عن أسماء الفائزين من الخطباء الذين تم اعتمادهم، بينهم 13 خطيبا بالمكافأة، فيما تم اعتماد 4 خطباء يحق لهم تحسين أوضاعهم ليكونوا على بند التحسين بعد مضي 6 أشهر.
اعتماد 17 خطيبا على مستوى المحافظةوأوضح الشيخ مجدي بدران وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة الشرقية، أسماء الفائزين من الخطباء بمحافظة الشرقية بعد اعتمادهم من قبل وزارة الأوقاف، فيما تم تكليف خطباء جدد وآخرين محالين على المعاش من قبل الوزارة، لافتا إلى أنه تم اعتماد 17 خطيبا على مستوى المحافظة.
وتابع وكيل الوزارة، أنه تم اعتماد 13 خطيبا بالمكافأة على بند التحسين معلنا عن أسمائهم كالتالي:
وقال إنه تم تكليف 4 خطباء وبإمكانهم التقدم بعد 6 أشهر لتحسين أوضاعهم ليكونوا على بند التحسين معلنا عن أسمائهم كالتالي:
حصول خطيب وإمام على مكافأة جودة الأداء
وفي سياق متصل، أعلن الشيخ مجدي بدران عن حصول الإمام والخطيب محمد إبراهيم محمد محمد على مكافأة بقيمة 3 آلاف جنيه ومنحة جودة الأداء للأئمة من الفئة «ب»، مشيرا إلى أن مدتها المستمرة نحو 3 سنوات صالحة للتقديم لتجديد الاعتماد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية مديرية الأوقاف جودة الآداء
إقرأ أيضاً:
«أوقاف أسوان» تشارك في المصالحة بين عائلتين: التسامح يبني مجتمعا مستقرا
شاركت مديرية أوقاف أسوان في مراسم المصالحة بين عائلتين بمركز إدفو، وذلك بتوجيهات الشيخ سمير محمد خليل، مدير المديرية- وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة أسوان، وذلك في إطار جهود تعزيز السلم المجتمعي ونشر روح التسامح بين أبناء المجتمع، تنفيذا لتوجهات وزارة الأوقاف.
مراسم المصالحة بين عائلتينحضر مراسم المصالحة بين العائلتين كل من: الدكتور محمود عبدالرحيم مدير شؤون الإدارات بمديرية الأوقاف بأسوان، بإقامة مراسم الصلح بين عائلتين بمركز إدفو والتي جاءت في أجواء تسودها المودة والأخوة، مؤكدًا أهمية العفو والتسامح في بناء مجتمع مستقر ومترابط.
وقال الدكتور محمود عبدالرحيم، في كلمته خلال مراسم المصالحة، إن الإسلام يحث على الإصلاح بين الناس ونبذ الخلافات، معربًا عن شكره لجميع الأطراف التي ساهمت في تحقيق هذا الصلح المبارك.
«الأوقاف» تُرسي دعائم السلم المجتمعيوأشاد الحضور بالدور البارز الذي تقوم به مديرية الأوقاف في إرساء دعائم السلم المجتمعي، مؤكدين أهمية التعاون المستمر بين المؤسسات الدينية والأهلية لتحقيق الاستقرار والرخاء في المجتمع.