غزة روح الروح.. حملة دعم وإسناد للقطاع على هامش كأس آسيا بقطر (شاهد)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أطلق ناشطون ومشجعون حاضرون بطولة كأس أمم آسيا 2023 التي تستضيفها قطر، حملة "غزة روح الروح"، لدعم صمود الشعب الفلسطيني في القطاع الذي يتعرض إلى عدوان إسرائيلي وحشي منذ أكثر من 100 يوم.
أولى فعاليات الحملة انطلقت الأحد، بالتزامن مع مباراة منتخب فلسطين مع نظيره الإيراني، والتي انتهت بفوز الأخير بأربعة أهداف لهدف.
ووزع القائمون على الحملة الأعلام والكوفيات الفلسطينية، ورفعوا لافتات وشعارات تذكر بمرور 100 يوم على المذبحة الإسرائيلية التي راح ضحيتها نحو 24 ألف شهيد جلهم من النساء والأطفال.
ودعا الناشطون المشاركون في حملة "غزة… روح الروح" كل وسائل الإعلام إلى تغطية هذه الفعاليات والتفاعل معها وتوصيل صوتها لكل العالم.
وحث المشاركون كل نشطاء العالم للتغريد على هاشتاغ #غزة_روح_الروح، والذي يمثل اقتباسًا لأحد المآسي التي أوجعت قلوب الملايين وانتشرت مؤخرًا في وسائل الإعلام، بحسب وصفهم.
وعبارة "روح الروح" اشتهرت على مستوى العالم، بعدما استخدمها الفلسطيني خالد نبهان في وصف حفيدته الطفلة التي استشهدت بقصف إسرائيلي.
وأوضح مسؤولو الحملة أنّ الفعاليات ستستمر طيلة مبارايات كأس أمم آسيا وبأشكال مختلفة، مؤكدين بأنّ البطولة ستكون ساحة عمل لدعم وإسناد قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية كأس أمم آسيا غزة الفلسطيني الإيراني إيران فلسطين غزة كأس أمم آسيا المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة روح الروح
إقرأ أيضاً:
روضة الحاج: الروحُ عادت في العروقِ تحومُ مذ قيل لي: قد عادت الخرطومُ!
كتبت شاعرة السودان الأولى “روضة الحاج”:الروحُ عادت في العروقِ تحومُمذ قيل لي: قد عادت الخرطومُ!قامت برغم القهرِ تظلعُ، هكذاالعنقاءُ من تحتِ الرماد تقومُ !عادت بفضلِ الله جلَّ فإنهالوهَّابُ والجبَّارُ والقيُّومُ!عادت بأرواحٍ تسامت فارتقتْعظُم المرادُ فصدَّقته جسومُالناحلون السمرُ ! يا كبدي علىمن لم يثبِّطْ عزمَهم مهزومُخرجوا إلى العتماتِ فانزاحت بهمساموا البغاةَ من اللظى ما سيمواوثبوا كما تثبُ الليوثُ جسارةًوالموتُ يخطرُ والمنون تحومُلكنّهم -والموتُ في عجبٍ- مضوايتسابقون وحتفُهم محسومُ !عادت فما أدري أأركض فى المدىوأصيح بالدنيا هنا الخرطومهل نيلُنا ما زال يجري رائقاًهل في السماءِ سحائبٌ وغيومُ؟هل وجه (بحري) مثل سابقِ عهدِهمتألِّقٌ وعلى الجبينِ نجومُ ؟هل عادت(ام درمان) واثقةَ الخطىهل قد تشافى قلبُها المكلومُ ؟أوَيستطيعُ الحرفُ إنصافََ الألىبدمائهم رجعت لنا الخرطوم؟تتعثر الكلماتُ في المعني فلاترقى إليه فتنثني ويدومُما أخجل الكلمات وهي تقولُهمأنَّى لها الانصافُ والتقييمُ؟رصد وتحرير – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب