الفصائل الفلسطينية توضح مصير 3 محتجزين إسرائيليين (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
نشرت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، مقطع فيديو جديدا يوضح مصير المحتجزين الإسرائيليين الثلاثة، وهم نوعا أرجماني وتايس فيرسكي ويوسي شرعابي، والذين عرضت لهم مقطع فيديو أمس يتساءل عن مصيرهم.
نحن لا نزال على قيد الحياةوجاء مقطع الفيديو الذي عرضته الفصائل الفلسطينية بعنوان «نحن لا نزال على قيد الحياة.. أعيدونا إلى البيت»، وتحدث تايس فريسكي 38 عاما، من سكان تل أبيب، قائلا: «أشعر أنه تم التخلي عني مرتين، الأولى عندما لم يحمونا في بيئيري والثانية عندما لم يعيدونا إلى البيت.
وفي المشهد التالي تظهر «نوعا» وهي تقول: «لا يوجد ماء أو أكل، كل الوسائل تنفد منا، الفصائل تعاملنا بشكل جيد، هم يهتمون بنا قدر ما يمكن ولا يوجد الكثير من الوسائل».
ثم يظهر شرعابي وهو أكبرهم سنًا قائلا: «وضعنا الآن كلما تواصلت الحرب، يصبح أكثر صعوبة وخطر أكبر بالنسبة لنا، لذلك يجب الآن توقف الحرب في غزة».
هذا ليس فيديو .. هذا زلزال من العيار الثقيل في وقت لا يتمناه نتنياهو أبداً..
هذا صب الزيت على نار الغضب الداخلي الصهيوني..
#كتائب_القسام تنشر رسالة حول أسرى لديها، بعنوان:
אנחנו בחיים,תחזיר אותנו הביתה
نحن لا نزال على قيد الحياة، أعيدونا إلى البيت
While we are still Alive,… pic.twitter.com/A7weBAL3BZ
وتحدثت «نوعا»: «أنها كانت تتواجد في مبنى تم قصفه من طائرة تابعة لقواتنا، طائرة F16 والتي أطلقت 3 صواريخ، صاروخان انفجرا وواحد لم ينفجر، في المبنى كنا مع عدد من عناصر الفصائل الفلسطينية، و3 أسرى، وهم نوعا أرغماني وتايس فيرسكي ويوسي شرعابي».
الفصائل الفلسطينية نجحت في إنقاذ حياتي وحياة إيتايوتابعت: «بعد أن أصاب الصاروخ المبنى الذي نتواجد فيه، دُفنَّا تحت الأنقاض، والفصائل الفلسطينية نجحت في إنقاذ حياتي وحياة إيتاي، لكن فيما بعد لم ننجح في إنقاذ يوسي، بعد ليلتين، نقلونا إلى مكان آخر، إيتاي أصيب من نيران قواتنا، ولم ينجُ، وهي بقيت مصابة مع إصابات بالرأس، رأسي مليء بالشظايا ومصابة في باقي الجسم».
وأضافت: «أن ايتاي فيرسكي ويوسي شرابي لقد ماتا من نيران قواتنا، أوقفوا هذا الجنون وأعيدونا إلى البيت ونحن لا نزال على قيد الحياة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية المحتجزين الاسرائيليين مصير المحتجزين غزة الحرب على غزة الفصائل الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
المناطق غير الآمنة في السودان هي أي مناطق يوجد فيها الجنجويد
إلى القحاتة وأسيادهم الإنجليز:
الجيش يخلق (منطقة آمنة) جديدة بحجم ولاية كاملة. وهو ماض في توسيع المناطق الآمنة لتشمل كل التراب السوداني.
المناطق غير الآمنة هي أي مناطق يوجد فيها الجنجويد.
حليم عباس