الديدحان.. وردة الجمال ترسم لوحة مبهرة في حائل
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
شكل ورد الديدحان لوحة طبيعية مبهرة في منطقة حائل بعد انتشاره على مساحات صحراوية واسعة.
وتتفرد المناطق الشمالية بانتشار ذلك النوع من الورد، الذي حول المواقع الشمالية إلى مقصد سياحي فيما نجح أحد المزارعين في استزراع ذلك النوع، وفق قناة «السعودية».
وقال محمد السدلان، أحد منظمي محمية الديدحان، أن الهدف من الزراعة في تلك المواقع إفادة أبناء المنطقة من خلال تلك الزراعات مع جلب المستثمرين، مشيرا إلى تزايد الإقبال على المحمية من أهل المملكة والخليج وخصوصا أيام الإجازات الرسمية.
#من_الشاشة | الديدحان؛ وردة الحدود الشمالية الحمراء، تشكل صورة طبيعية وجميلة للنباتات الموسمية في الشمال؛ التفاصيل في برنامج "ديرتنا" على قناة السعودية يوميًا من الأحد إلى الخميس عند الساعة 4:30 مساءً. #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون
pic.twitter.com/hquF5l0vRn
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
دراسة طبية تناولك المتكرر لهذا النوع من اللحوم قد يهدد حياتك!
شمسان بوست / متابعات:
حذرت دراسة طبية حديثة من أن تناول كميات كبيرة من الدجاج، قد يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر الوفاة بأنواع معينة من السرطان، وتحديدا سرطانات الجهاز الهضمي.
وتابعت الدراسة، التي أجراها باحثون من المعهد الوطني الإيطالي لأمراض الجهاز الهضمي، ونشرت في مجلة “Nutrients”، الحالة الصحية والنمط الغذائي لنحو 5000 شخص على مدى نحو 20 عامًا.
وخلص الباحثون إلى أن من يتناولون أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعيا _ ما يعادل 4 حصص تقريبًا _ يتضاعف لديهم خطر الوفاة بسرطانات تشمل المعدة، الأمعاء، الكبد، البنكرياس، والمرارة، مقارنةً بمن يتناولون أقل من حصة واحدة أسبوعيا.
كما أشارت النتائج إلى ارتفاع خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 27% بين من يستهلكون كميات كبيرة من الدواجن، مع ملاحظة أن هذا التأثير يبدو أكثر وضوحا لدى الرجال.
ورغم أن الأسباب الدقيقة لا تزال غير مؤكدة، فقد طرح الباحثون عدة فرضيات، من بينها تأثير الطهي بدرجات حرارة عالية، الذي قد يؤدي إلى تكوّن مركبات مسرطنة، بالإضافة إلى دور محتمل للأعلاف أو الهرمونات المستخدمة في تربية الدواجن.
وأكدت الدراسة أن هذا الخطر لا يشمل جميع أنواع السرطان، بل يقتصر على 11 نوعا من سرطانات الجهاز الهضمي.
من ناحية أخرى، أوضحت الدراسة أن استهلاك أكثر من 350 غراما من اللحوم الحمراء أسبوعيا، يزيد من خطر الإصابة بأي نوع من أنواع السرطان.
وأشار الباحثون إلى وجود بعض القيود في الدراسة، مثل غياب بيانات حول طرق الطهي أو مستوى النشاط البدني للمشاركين، ما قد يؤثر على دقة النتائج.