السيرة الذاتية للراحل الفريق الفاتح الجيلي
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
السيرة الذاتية
الفريق/ الفاتح الجيلي أحمد المصباح
المدير السابق لجهاز المخابرات السوداني
النشاط والدراسة
١. الميلاد: ٢٨ مايو ١٩٤١م، بمدينة أمدرمان.
٢. الدراسة: مدرسة البندر الأولية، المدرسة الأهلية الوسطى، مدرسة مدني الثانوية، دبلوم كلية الشرطة السودانية (١٩٦٢م)، زمالة الأكاديمية العسكرية العليا.
الدورات الداخلية ١. دورة قيادة بكلية القادة والأركان
الدورات الخارجية ١. دبلوم معهد المباحث (الهند).
٢. دبلوم أكاديمية الشرطة العالمية (الولايات المتحدة).
المناصب
١. تقلد عدة مناصب في وزارة الداخلية السودانية منها مدير مكتب وزير الداخلية.
٢. عمل ضابطاً للشرطة في عدة مواقع في السودان منها الدويم وجنوب السودان.
٣. تقلد عدة مناصب في جهاز أمن الدولة وجهاز الأمن العام وجهاز الأمن الداخلي إلى أن وصل إلى منصب وزير الدولة للأمن الداخلي.
٤. عمل مستشاراً بوزارة الداخلية القطرية.
٥. عمل محافظاً لمحافظة الجزيرة.
٦. عمل رئيساً لمجلس تشريعي ولاية الجزيرة.
٧. عمل مديراً عاماً لجهاز المخابرات السوداني.
٨. عمل أميناً عاماً للمجلس القومي للتخطيط الإستراتيجي.
٩. عضو مجلس الولايات عن ولاية الجزيرة.
١٠. رئيس مجلس إدارة وكالة السودان للأنباء (سونا).
١١. عضو مجلس أمناء جامعة القرآن الكريم بولاية الجزيرة
التدريس
قدم محاضرات عدة في الأكاديمية العليا للدراسات الإستراتيجية والأمنية، وأكاديمية الشرطة السودانية و جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية وغيرها من المواقع.
المصدر: نبض السودان
إقرأ أيضاً:
أدانت الهجوم الإرهابي في تشاد.. المملكة تحث الأطراف السودانية على وقف القتال
الرياض- واس
أعربت وزارة الخارجية عن قلق المملكة العربية السعودية إزاء استمرار القتال في السودان الشقيق، وتصاعد أعمال العنف التي طالت المدنيين من نساء وأطفال، وتستنكر في هذا الإطار ماحدث مؤخرًا في الجزء الشرقي من ولاية الجزيرة، مما أسفر عن وقوع عدد من الوفيات والإصابات في صفوف المدنيين، الذي يعد انتهاكًا للقانون الدولي ومبدأ حماية المدنيين.
ودعت المملكة إلى الالتزام والوفاء بما تم الاتفاق عليه في إعلان جدة الموقع بتاريخ 11 مايو 2023م، وتحث الأطراف المتحاربة على وقف إطلاق النار، وإنهاء الصراع وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المتضررين، وتجدد المملكة موقفها الثابت في دعم استقرار السودان والحفاظ على وحدة مؤسساته الشرعية وسيادته واستقلاله، مؤكدةً أن الحل السياسي هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة في السودان.
من جهة ثانية، أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية للهجوم الإرهابي الذي استهدف قاعدة عسكرية في إقليم بحيرة تشاد.
وقدمت الوزارة أحر التعازي وصادق المواساة لأسر الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية تشاد، وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل، مؤكدةً موقف المملكة الرافض لكل أشكال العنف والإرهاب.