«التموين»: التعاقد على 100 ألف طن سكر
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
في إطار توجيهات القيادة السياسية لتعزيز المخزون الإستراتيجي للبلاد من سلعة السكر تعاقدت وزارة التموين والتجارة الداخلية ممثلة في الهيئة العامة للسلع التموينية على كمية 100 ألف طن سكر خام مستورد بالإضافة إلى الكميات التي تم التعاقد عليها سابقا وهي: 50 ألف طن تعاقد شركة السكر والصناعات التكاملية و50 ألف طن تعاقد الهيئة العامة للسلع التموينية، 50 ألف طن تعاقد شركة الدقهلية للسكر.
وتجدر الإشارة إلى أن الاحتياطي الاستراتيجي للبلاد من السكر يكفي حتى شهر يوليو القادم وبدء إنتاج السكر من قصب السكر اعتبارا من بداية شهر يناير الجاري وبدء إنتاج السكر من شركات بنجر السكر اعتبارا من شهر مارس المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التموين والتجارة الداخلية القيادة السياسية الهيئة العامة للسلع التموينية بنجر السكر سكر خام شركة السكر شهر مارس إشارة إضافة ألف طن
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للأوقاف تتيح خدماتها الرقمية عبر تطبيق “توكلنا”
في خطوة تمكينية جديدة تعزز من تسهيل الوصول إلى الخدمات، وتطبيق أفضل الممارسات، أتاحت الهيئة العامة للأوقاف خدماتها الرقمية الوقفية، للواقفين، والنظار، والأفراد، والكيانات الوقفية، والمهتمين بالقطاع الوقفي، عبر التطبيق الوطني الشامل “توكلنا” التابع للهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” وبدعم من هيئة الحكومة الرقمية، بهدف تطوير قطاع الأوقاف، ورفع نطاق الوعي به، والارتقاء بجودة الخدمات.
وتؤكد “الهيئة” حرصها الدائم على تحسين تجربة الوقف وتوفير الوقت والجهد على المستفيدين، وسعيها المستمر إلى بناء مستقبل واعد للأوقاف، ويظهر ذلك في توفيرها عبر تطبيق توكلنا عرضًا لبطاقة الوقف، لتكون من ضمن البطاقات في تطبيق توكلنا، إذ تستعرض بيانات الوقف ومكوناته، وعددًا من خدمات الأوقاف ضمن حزمة الخدمات المدمجة في التطبيق، كخدمة عرض الأوقاف المسجلة “أوقافي”، وخدمة تبليغ عن أوقاف أو نظار، وخدمة تبليغ عن وقف مجهول.
يُذكر أن الهيئة العامة للأوقاف تعمل على تعزيز قطاع الأوقاف وحوكمته والمحافظة عليه، وتطويره ورفع الوعي به من خلال إطلاق منتجات وخدمات مبتكرة وقفية تقدم للمستفيدين، ليكون رائدًا في التنمية المستدامة محليًا وعالميًا، وذلك بما يحقق شروط الواقفين، وتطبيق أفضل الممارسات، وسنّ الأنظمة واللوائح التي من شأنها الارتقاء بالعمل الوقفي وتطويره وتمكينه، وتعظيم أثره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكافل الاجتماعي.