تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- رئيس الوزراء: جهود مكثفة للنهوض بقطاع الطيران المدني والارتقاء بوضعيته التنافسية

- «مدبولي»: شركات خاصة لإدارة وتشغيل المطارات لتحسين الخدمات وزيادة الإيرادات

- «الري»: تدشين 8 محطات مياه جوفية في جنوب السودان

- «غزة» تفجر الخلاف بين «بايدن ونتنياهو»

- الرئيس الأمريكى أغلق الهاتف فى وجه رئيس الوزراء الإسرائيلى

- نائبان في «الكونجرس» كشفا تعسف الاحتلال بتفتيش المساعدات

- انقسام داخل مجلس الحرب الإسرائيلي بشأن استمرار القصف وعودة الأسرى

- «2023».

. العام الأكثر دموية في العالم

- أرقام قياسية للضحايا نتيجة الحروب والصراعات والكوارث الطبيعية

- «صراعات مسلحة»: 459 جماعة تسيطر على 195 مليون إنسان خلال العام

- «جوتيريش»: يجب أن نقف معاً ضد التمييز والكراهية.. وشيخ الأزهر: يجب تسوية النزاع بين روسيا وأوكرانيا

- «غضب الطبيعة».. أوله زلازل وأوسطه حرائق وآخره أعاصير

- وزير التجارة: مصر الأولى إفريقيا وضمن أكبر 10 دول منتجة للأسمنت في العالم

- «الصحة»: مبادرة جديدة لمواجهة التوحد واستخدام الإنترنت والإدمان

- المنتخب اعتذار وتعهد

- «فيتوريا» يعترف بأخطاء «نقطة» موزمبيق.. ويعالج ثغرات الدفاع بتغييرات تكتيكية

 - المدير الفني: لدينا فرصة للتعويض ونستعد لغانا بجدية

- اتحاد الكرة يجتمع مع البرتغالي.. و«صلاح» يظهر غاضبا بعد المباراة

 

الصفحة الثانية

- «2023».. العام الأكثر دموية في العالم

- بحور دم في «غزة»: 100 ألف شهيد ومصاب في العدوان الإسرائيلي

- «الرقب»: أكثر عام دموي في عهد الاحتلال.. و«سلامة»: الوضع مأساوي في «القطاع».. و«الحرازين»: أعداد الشهداء والمصابين صادمة وفقاً للمصادر الرسمية

- «حروب دولية».. نصف مليون عسكري و10 آلاف مدني ضحايا الحرب الروسية – الأوكرانية

- «صادق»: «موسكو» تتصدّر المشهد العسكري رغم كل هذه الإمدادات اللوجيستية والعسكرية لـ«كييف»

 

الصفحة الثالثة

- «صراعات مسلحة»: 459 جماعة تسيطر على 195 مليون إنسان خلال 2023

- «غضب الطبيعة».. أوله زلازل وأوسطه حرائق وآخره أعاصير

- 25 مليون متضرر و50 ألف ضحية لزلزالي «تركيا وسوريا» و3 آلاف في «المغرب».. و10 آلاف ضحايا «دانيال» في ليبيا

- الأمم المتحدة تحشد جهودها لإعادة بناء الثقة واستعادة الأمل في 2024

- «جوتيريش»: يجب أن نقف معاً ضد التمييز والكراهية.. وشيخ الأزهر: يجب تسوية النزاع بين روسيا وأوكرانيا

- أستاذ «اجتماع سياسي»: «عنف العام الماضي» لم يحدث منذ الحرب العالمية الثانية

- الدكتور هدى زكريا: دعوات المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان بشأن السلام مجرد ادعاءات بعد تجاهلها أحداث غزة

- مصر الوحيدة القادرة على اتخاذ موقف شديد الثبات والقوة في ظل الاضطرابات الإقليمية الراهنة

- «القاهرة» تدعم دول الجوار المتأزمة وأسترشد بمقولة «الأبنودي» حول مصر: «وكأني عود درة في غيط كمون»

- مقال رأي لـ الدكتور طارق فهمي، بعنوان: ما وراء تزايد العنف واستخدامات القوة في عام 2023؟

 

الصفحة الرابعة

- قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم جامعة «النجاح» في «نابلس» وتعتقل الطلاب والأساتذة والموظفين

- اعتقال 12 فلسطينياً من بلدة «بيت عوا».. و«الخارجية الفلسطينية»: إسرائيل تتعمد التصعيد لتدمير الضفة الغربية بعد الدمار الهائل فى غزة

- مجلة «ذا نيويوركر» تفضح حيل إسرائيل لعرقلة إدخال المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح

- «المصري للدراسات»: نائبان في الكونجرس كشفا للمجلة تعسف القوات المعنية بتفتيش المساعدات ورفض دخولها

- الإعلام الأمريكي: الخلافات بين «بايدن ونتنياهو» دفعت «واشنطن» للتفكير في البدلاء

- «أكسيوس»: الرئيس الأمريكي أغلق الهاتف في وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي لشعوره بالإحباط من موقفه الرافض لوقف الحرب

- مقال رأي لـ سارة حازم طه، بعنوان: «الهوية الأرابيسكية»

 

 

الصفحة الخامسة

- عبدالناصر.. ذكرى خالدة في قلوب الملايين

- «الوطن» تحتفي بميلاد «الزعيم».. وضريحه يستقبل أحبابه

- من «باكوس» إلى كرسي الحكم.. «106» أعوام على ميلاد الزعيم

- «ناصر» صعيدي الأصل سكندري النشأة.. أحبه الملايين وانحاز للفقراء واعتبره العرب قائداً ملهماً

- «العلَم الفلسطيني مرفوع في حضرة ناصر».. توافُد المحبين على «الضريح» من كل المحافظات

- ابنة شقيق الزعيم: سعيدة بتقدير المصريين لعمي لأنه كان محباً للخير.. و«أبوالعلا»: تحرير فلسطين كان قضيته الأساسية.. و«أبوالحسن»: الأب الروحى لأهالى أسوان

- نجل الرئيس الراحل: «ناصر» أيقونة الثورة.. وظل مهموماً بالقضية الفلسطينية حتى وفاته

- المهندس عبدالحكيم عبدالناصر: مصر تشهد نهضة حقيقية في عهد «السيسي».. و«حياة كريمة» امتداد لمشروعات والدي التنموية

 

الصفحة السادسة

- مقال رأي لـ خالد منتصر، بعنوان: الذكاء الاصطناعي هل يهدم فكرة الديمقراطية؟

- مقال رأي لـ الدكتور محمد صلاح البدري، بعنوان: الكيان يعاني

- مقال رأي لـ الدكتور محمود خليل، بعنوان: الطريق إلى الغرق

- مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: «دولة القانون» تعلن عن نفسها

- مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: البعض يموت مرتين

- مقال رأي لـ الدكتور ناجح إبراهيم، بعنوان: شكرا.. أحفاد «مانديلا»

 

الصفحة السابعة

- نعتذر ونتعهد.. «فيتوريا» يعترف بأخطاء «نقطة» موزمبيق ويعالج ثغرات الدفاع بتغييرات تكتيكية

- كواليس الصدمة.. اجتماع عاجل.. و«صلاح» يظهر غاضباً في غرفة الملابس

- لا داعي للقلق.. «تعادل البدايات» منح الفراعنة الوصول للنهائي مرتين

- دوري Nile بطل المشهد.. 5 محترفين بالمحروسة يظهرون في مباريات اليوم.. و«ديربي أهلاوي» ساخن في البطولة

 

الصفحة الثامنة

-«خـدنـا أجــــازة».. «فريدة» هربت من الامتحانات بالفن

«استأذنت صاحبى»..«مهران» يخلف خالد أنور فى «وبينا ميعاد 2»

-«الرسم الإلكترونى».. انتعاش رحلات اليوم الواحد وأنشطة المكتبات فى «نص السنة»

-من البيت للفرشة.. «جمال وستيتة» قصة حب فى «سوق الجملة»

-«يحيى» يبدع بـ«قرن جاموس»: 20 سنة نحت

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن غدا الوطن عدد الوطن رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

مقال بهآرتس: أطفال غزة أمام 3 خيارات أحلاها مر

وصفت صحفية استقصائية قطاع غزة بأنه ليس مقبرة للأطفال الفلسطينيين فحسب، كما يدّعي كثيرون، بل هو جحيم للأحياء منهم أيضا.

وذكرت رجاء الناطور -في مقال رأي بصحيفة هآرتس- أن 17 ألف طفل فلسطيني هائمون على وجوههم بين الأنقاض والجثث، ويتعرضون لكل أنواع العنف والاستغلال.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: هكذا تفوق الحوثيون على واشنطنlist 2 of 2لوموند: مجلس مصالحة يحاول حل النزاعات الموروثة من الحرب بسورياend of list

وقالت إن الطفل منهم، إن لم يكن محصورا بين الأنقاض لعام كامل ويعد في هذه الحالة في عداد المفقودين، أو تائها بين الركام، أو وصل بمعجزة إلى إحدى دور الأيتام في غزة التي لم تتعرض للقصف، فهو أمام 3 خيارات أو سيناريوهات، أحلاها مر.

ففي السيناريو الأول، تضمه أسرته الممتدة إليها وتحميه، لكنهم يظلون غرباء في عينه، وقد آووه لأنهم لا يملكون خيارا آخر. وفي الحالة هذه يمثل ذلك عبئا إضافيا عليهم لأنهم هم أنفسهم يعانون الأمرَّيْن لإطعام أطفالهم.

وفي السيناريو الثاني، لا منجى للطفل سوى بالفرار والبحث عن ملاذ في إحدى دور الأيتام الأربعة الوحيدة التي لم تتعرض للقصف، والتي أصبحت مأوى لنحو 33 ألف طفل فلسطيني منذ ما قبل اندلاع الحرب.

وفي كلتا الحالتين -حسب الناطور- فهو يعد طفلا وسط أناس لا يعرفهم وفي بيئة لها أعرافها الاجتماعية وموازين قوى تغيرت لدرجة يتعذر التعرف عليها.

إعلان

وفي الحالتين أيضا، يتحول الحب والرعاية والحماية، التي كان ينعم بها في كنف والديه وعائلته الصغيرة قبل الحرب، إلى مِنّة يتفضل عليه بها من آووه، ليس بالضرورة من منطلق التزام إنساني وأخلاقي عميق.

ووفق كاتبة المقال، فإن كل هذه الديناميكيات، بالإضافة إلى الوحدة والاغتراب والحاجة إلى البقاء على قيد الحياة، تجبر الأطفال الفلسطينيين على استجداء الطعام والمأوى والحماية من الغرباء. وفي ظل التدمير الكامل للنسيج الاجتماعي، فإن هذا هو وقت الضعف والإذلال والاستغلال.

وفي السيناريو الثالث، إذا كان قد تجاوز سن الرضاعة، فقد يجد نفسه بين مئات الفلسطينيين الذين يعتقلهم الجيش الإسرائيلي للاشتباه بعلاقتهم بحركة المقاومة الإسلامية (حماس). والنتيجة -برأي الناطور- هي تفكك الأسر، وفي كثير من الأحيان ضياع الأطفال.

والأنكى من ذلك -حسب تعبير المقال- أن المحكمة العليا في إسرائيل وبعض قضاتها، مشاركون في سياسة التدمير المنهجي للنسيج الاجتماعي الفلسطيني. والطفل الفلسطيني في عُرفهم أدنى منزلة من البشر.

مقالات مشابهة

  • شاهدة على واقعة وفاة حفيدة رئيس الوزراء الأسبق: الدكتور كان مع الضحية في الغرفة لوحدهم
  • وفد من هيئة الطيران المدني السعودي يزور مطار دمشق الدولي
  • وفد من الطيران المدني السعودي يزور مطار دمشق تمهيدا لإعادة الرحلات
  • الهلال الأحمر بغزة: العدوان الإسرائيلي ارتكب جريمة في حي الشجاعية
  • اقرأ غدًا في "البوابة".. غزة ساحة قتل.. الأمين العام للأمم المتحدة يندد بمنع إسرائيل المساعدات الإنسانية
  • المملكة والكويت توقّعان مذكرة تفاهم في مجال الطيران المدني
  • رئيس الوزراء: وضع كل السيناريوهات المحتملة لمجابهة الحرب العالمية الاقتصادية
  • مقال بهآرتس: أطفال غزة أمام 3 خيارات أحلاها مر
  • رئيس الوزراء يرأس اجتماع لقيادة وزارة المياه والبيئة لمناقشة جهود رفع مستوى الأداء وكفاءة العمل
  • رئيس الوزراء يبحث مع مجموعة «4iG» المجرية توسيع التعاون المشترك