توافد أكثر من 25 ألف مقلّد لإلفيس بريسلي في هذا البلد.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: توافد مقلّدون لإلفيس بريسلي إلى محطة سيدني المركزية الخميس للانتقال بقطار “بلو سويد إكسبرس” إلى بلدة باركس الزراعية الصغيرة، حيث يقام سنوياً مهرجان مخصص للـ”كينغ” يشارك فيه نحو 25 ألفاً من المعجبين بنجم الروك أند رول الراحل. ولا يأبه محبّو إلفيس بريسلي (1935-1977) الأستراليون لكون ملك الروك أند رول لم يغنّ أي مرّة في بلدهم، ولا طبعاً في باركس التي تبعد نحو 350 كيلومتراً عن سيدني.
وأكّد تاز ديمتسيس الملقّب “فانكي إلفيس”، وهو من مقلّدي النجم، أنه يتحيّن أي فرصة لإزالة الغبار عن بزته الحمراء الزاهية، بحسب وكالة فرانس برس.
وقال لوكالة فرانس برس بينما كانت مجموعة تؤدي أغنيات الفيس على مسرح قريب “كان يظن أننا سننساه، في الواقع. انظروا إليه، لقد أصبح أكبر من أي وقت مضى”.
وراح عشاق إلفيس يعيدون ترتيب شعرهم المسرّح على طريقة البومبادور التي شكّلت علامة فارقة للنجم، ويمسحون العرق عن سوالفهم، خلال انتظارهم القطار في طقس سيدني الصيفي الرطب. وقالت جيني دولين، 45 عاماً، التي ارتدت زياً أزرق مطرّزاً لوكالة فرانس برس “عند الوصول إلى باركس، يكون أبناء المدينة جميعاً حاضرين للاستقبال. هذا الأمر يجعلني أبكي”.
main 2024-01-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
توافد آلاف الزائرين لرصد ظاهرة تعامد الشمس على معبد الكرنك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
على أنغام موسيقى الهارب، توافد آلاف الزائرين من المصريين والسائحين إلى منطقة ميناء معابد الكرنك لمشاهدة ظاهرة تعامد الشمس على المحور الرئيسي للمعابد، وهي الظاهرة التي تحدث في يوم 21 ديسمبر من كل عام، والذي يوافق بداية فصل الشتاء رسمياً.
وأوضح محمد عبدالبديع رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أن أطفال الكشافة بزيهم الفرعوني استقبلوا جميع الزائرين بالورود والهدايا التذكارية وقدموا لهم بعض الفقرات الفنية المستوحاة من الفن المصري القديم.
كما قام محمود العديسي، مدير إدارة الوعي الأثري بإلقاء محاضرة عن أهمية هذه الظاهرة وعبقرية المصري القديم في ربط الحسابات الفلكية بالهندسة المعمارية وتخطيط المعابد واتجاهاتها.
وأوضح عبدالخالق حلمي مدير عام آثار الكرنك، أن هذه الظاهرة تكشف تميز المصري القديم وبراعته في ربط علوم الفلك والهندسة المعمارية معاً، وحرصه على ذلك طوال 2000 عام وهي المدة التي تم استغراقها لبناء معابد الكرنك، حيث تشرق الشمس أعلى مقصورة الزورق المقدس لأمون رع والتي شيدها الملك فيليب أرهيدايوس أخو الإسكندر الأكبر، وتتعامد على محور الكرنك الرئيسي الممتد من الشرق للغرب مخترقاً مداخل الصروح من السادس إلى الأول وكذلك قاعة الأساطين الكبرى حتى يراها الزائر عند ميناء الكرنك أمام واجهة المعبد الرئيسية.
WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.49 PM WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.48 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.48 PM WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.47 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.47 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.47 PM WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.46 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-21 at 1.54.46 PM