كتائب القسام تنشر فيديو لأسرى ثلاثة .. نحن لا نزال على قيد الحياة ..أعيدونا إلى البيت / شاهد
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
#سواليف
كتائب القسام تنشر: אנחנו בחיים,תחזיר אותנו הביתה نحن لا نزال على قيد الحياة، أعيدونا إلى البيت While we are still Alive, Bring Us Home
بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء اليوم الاثنين مشهدا لمجموعة من الأسرى الإسرائيليين حمل عنوان ” لا نزال على قيد الحياة، أعيدونا إلى البيت”
وكانت الكتائب قد بثت ، في وقت سابق، مشهدا يظهر صور 3 جنود من أسرى الاحتلال لدى القسام في إطار الحرب النفسية .
وظهر في المشهد صورة لثلاثة مجندين ، مع أسئلة حول مصيرهم ( هل قتلوا كلهم ..هل قتل بعضهم وأصيب الآخر ..ما زالوا على قيد الحياة )
אנחנו בחיים,תחזיר אותנו הביתה
نحن لا نزال على قيد الحياة، أعيدونا إلى البيت
While we are still Alive, Bring Us Home#الوقت_ينفد#הזמן_אוזל#حكومتكم_تكذب #ממשלתים_שקרנית pic.twitter.com/9NaMvZ2uHo
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تسلط الضوء على معاناة الأسرى وتوجه رسالة لنتنياهو والمستوطنين
يمانيون../
في تطور جديد، وجهت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، رسالة مباشرة إلى المستوطنين الصهاينة وعائلات الأسرى المحتجزين لدى المقاومة في غزة، السبت.
وأرفقت كتائب القسام رسالتها بصورة لنجل رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، يائير، الذي يقضي وقته في ميامي بعيداً عن المخاطر. وكتبت القسام في رسالتها: “يائير في ميامي بعيداً عن الخطر، فما الذي يجبر نتنياهو على عقد صفقة شاملة؟”، في إشارة إلى الضغط المطلوب على القيادة الصهيونية لإنهاء ملف الأسرى.
من جانبها، طالبت عائلات الأسرى خلال مظاهرة حاشدة في تل أبيب القيادة الصهيونية بالتوصل إلى اتفاق فوري مع المقاومة. وصرحت العائلات: “الأسرى لا يزالون في غزة بسبب عناد نتنياهو. يجب إبرام صفقة شاملة لإنهاء الحرب وضمان عودة أبنائنا المختطفين”.
وأكدت العائلات أن إنهاء الحرب ليس إخفاقاً، بل ضرورة إنسانية لضمان عودة المختطفين. كما دعت الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للتدخل والضغط من أجل إتمام صفقة شاملة قبل فوات الأوان، محذرة من أن الأسرى لن يتحملوا الوضع الحالي حتى الشهر المقبل.
هذه التصريحات تأتي في ظل تصاعد الضغوط الشعبية على الحكومة الصهيونية، وسط استمرار الجمود في ملف الأسرى وتفاقم التداعيات السياسية والعسكرية للحرب.