بتجرد:
2024-07-03@16:49:03 GMT

شريف سلامة يكره الشهرة.. ويخشى هذا النوع من الناس

تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT

شريف سلامة يكره الشهرة.. ويخشى هذا النوع من الناس

متابعة بتجــرد: في لقاء مع قناة dmc، كشف الفنان شريف سلامة أنّه يخشى الإنسان الجاهل الواثق في نفسه ويرى شخصيته عالِمة بكل الأمور وبواطنها، مؤكداً أنَّه يؤمن بالقضاء والقَدَر والتسليم به ويتعامل مع الواقع باعتباره قَدَراً كتبه الله سبحانه وتعالى للإنسان.

وذكر سلامة أنه يحب التمثيل ويكره الشهرة، حيث إنَّ عدم إحساسه بالشهره يدفعه إلى استكمال مسيرته في التمثيل، لأنه كلما شارك في عمل فني يشعر وكأنها المرة الأولى التي يمثّّل فيها، كما أن الابتعاد عن الشهرة يمنحه دافع التحدي ومسؤولية تجاه الآخرين.

يُذكر أن شريف سلامة حقق نجاحاً كبيراً من خلال مسلسل “العودة” الذي يُعرض حالياً على إحدى الفضائيات، حيث انتهى منذ يومين من تصوير آخر مشاهده في العمل، وهو من تأليف أمين جمال، وإخراج أحمد حسن، وإنتاج “أروما استديوز” للمنتج تامر مرتضى، وتدور أحداثه في فلك الصعيد. علماً أن تصوير المسلسل انتهى بالتزامن مع عرضه على شاشة dmc.

main 2024-01-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

"الأمم المتحدة للسكان" يحذر من مخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي في السودان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان في السودان "محمد الأمين"، على ضرورة إنهاء الحرب في السودان حفاظا على الشعب السوداني الذي يستحق حياة كريمة، محذرا من مخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي الذي قد تتعرض له النساء في السودان. 
وقال المسئول الأممي، بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أنه قبل بداية الصراع، كانت تقديرات الأمم المتحدة في السودان تفيد بأن حوالي 3 ملايين امرأة وطفلة يمكن أن تكون عرضة للعنف القائم على النوع الاجتماعي سنة 2022، لكن في الوقت الحالي سنة 2024، فتشير التقديرات إلى أن العدد يبلغ تقريبا 6.9 مليون امرأة وفتاة من الممكن أن تتعرض لهذا العنف.
وأضاف أن الإحصائيات الدقيقة حول أعداد النساء التي تعرضن للعنف، غير موجودة لعوامل متعددة منها عدم وجود الفِرق في الميدان، وثانيا لحساسية الموضوع، وثالثا لأن أكثر الناجيات لا يبلغن عن ممارسات العنف التي يتعرضن لها.
وأوضح الأمين أن هناك جوانب متعددة لمعالجة قضايا العنف المبني على النوع، منها جوانب تتعلق بالاستجابة مثل تقديم الخدمات السريرية الصحية أو النفسية إلى آخره، وجانب التوعية الذي يشمل حملات توعية لجميع فئات المجتمع من رجال ونساء وشباب حتى في المؤسسات التعليمية لتوعيتهم بشأن مخاطر العنف.. مؤكدا أن حملات توعية كانت موجودة حتى قبل الحرب واستمرت وتكثفت بعد الحرب وهي تُعنى بكل أفراد المجتمع ولا تخص النساء فقط. 
وأكد أن هناك برامج للدعم الاجتماعي لهذه الأمهات عن طريق أنشطة مدرة للدخل للأمهات لكي يكون عندهن نوع من الاستقلالية المادية، موضحا أنه بالنسبة للمواليد فهناك أماكن توفر لهم الرعاية الصحية وروضات للأطفال، وهناك أيضا متابعات أو مساعدات قضائية وقانونية لأن الأم في بعض الأوقات تحتاج لهذه المساعدة في المتابعات على مستوى الإدارات للحصول على الأوراق الثبوتية، مشيرا إلى وجود منظمات طوعية سودانية لديها خبرات قانونية وقضائية تساعدها في إطار التعامل مع المحاكم والإدارات المدنية.

مقالات مشابهة

  • محمد الباز: عصر «خيل الحكومة» انتهى في مصر.. والدولة تقدر أصحاب العطاء
  • ميرنا جميل تكشف عن حلم التمثيل في هوليوود
  • احذر هذا النوع من بكتيريا الأمعاء.. «تجعلك لا تتوقف عن الأكل»
  • ايساف: انا حامل السيوف وبهاء سلطان أقرب النجوم لقلبي
  • إيساف: الشهرة الآن للأصوات النشاز والتريند وليست للطرب الأصيل
  • بسنت النبراوي: أتمنى العمل مع عبلة كامل وحلمي أن أكون أم
  • كيف يعمل مستحضر من الزيتون على علاج السمنة ومرض السكري؟
  • "الأمم المتحدة للسكان" يحذر من مخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي في السودان
  • طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!
  • مصدر جديد ومدهش للطاقة.. نظيف ويقلص من الاحتباس الحراري