إدماج خريجي التكوين المهني في سوق الشغل مرتفع بالمقارنة مع خريجي التعليم العالي
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قال يونس سكوري وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولات الصغرى، إن “نسبة إدماج خريجي التكوين المهني في سوق الشغل جد مرتفعة مقارنة بالتعليم العالي”.
وأوضح سكوري في جوابه عن سؤال شفوي بمجلس النواب، حول الربط بين التكوين المهني ومؤسسات التعليم العالي، أن “الجسور بين التكوين المهني والتعليم العالي من الأمور التي يمكن أن تحل إشكاليات عديدة جدا”.
وأوضح المسؤول الحكومي أن وزارته منكبة بتنسيق مع التعليم العالي على تدبير تلك الجسور، مضيفا، “لحد الآن هناك كوطا قليلة لا تمكن عددا كبيرا من المتدربين في التكوين المهني من الولوج إلى الجامعة بشكل سلس”.
وقال أيضا، “الغريب أن عددا من المتدربين لا يأتون إلى التكوين المهني إلا بعد الولوج إلى التعليم العالي، وبعدما يفشلون في الولوج إلى سوق الشغل”، مشيرا إلى أن “نسبة الإدماج في التكوين المهني جد مرتفعة”.
وخلص الوزير إلى أن الحصيص المخصص لولوج متدربي التكوين المهني إلى التعليم العالي يجب أن يرتفع، متحدثا عن أن نسبة إدماج خريجي التكوين المهني في سوق الشغل تتجاوز 66 في المائة.
كلمات دلالية التكوين المهني سكوريالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التكوين المهني سكوري التعلیم العالی التکوین المهنی سوق الشغل
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يهنئ سيدات المجتمع الأكاديمي في يوم المرأة العالمي
يهنئ الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، جميع السيدات في الجامعات والمعاهد والهيئات والمراكز البحثيه بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، معربًا عن تقديره العميق لدورهن الفاعل في منظومة التعليم العالي والبحث العلمي، وما يقدمنه من إسهامات بارزة في مختلف المجالات الأكاديمية والبحثية والإدارية.
تهنئة سيدات المجتمع الأكاديمي في يوم المرأة العالميوأكد الوزير أن المرأة الأكاديمية تمثل نموذجًا مشرفًا للتميز والإبداع، حيث تساهم بجهدها وعلمها في تعزيز دور مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي على المستويات المحلية والدولية، وتسهم بفعالية في تحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل مشرق.
وفي هذه المناسبة، جدد وزير التعليم العالي والبحث العلمي التزام الوزارة بدعم تمكين المرأة في مختلف القطاعات الأكاديمية والبحثية، وتهيئة بيئة عمل محفزة تعزز من مشاركتها الفاعلة في مسيرة التقدم العلمي والتنموي.
وأضاف الوزير قائلاً: كل عام وأنتن عنوان للعلم والتميّز، ومصدر إلهام للأجيال القادمة.