مشهد جديد لأسرى الاحتلال .. لا نزال على قيد الحياة، أعيدونا إلى البيت
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مشهدا لمجموعة من الأسرى الإسرائيليين حمل عنوان " لا نزال على قيد الحياة، أعيدونا إلى البيت"
وكانت الكتائب قد بثت ، في وقت سابق، مشهدا يظهر صور 3 جنود من أسرى الاحتلال لدى القسام في إطار الحرب النفسية .
كتائب القسام تنشر مقطعا عن مصير 3 من الأسرى الإسرائيليين بعنوان"ماذا تعتقدون؟"
تحية لأصحاب هذه الأفكار المبدعة.
— بلال البخاري (@BelalElbukhary) January 15, 2024
وظهر في المشهد صورة لثلاثة مجندين ، مع أسئلة حول مصيرهم ( هل قتلوا كلهم ..هل قتل بعضهم وأصيب الآخر ..ما زالوا على قيد الحياة )
وعلى إثر المقطع خرجت مظاهرات غاضبة في مدينة تل أبيب ، طالب خلالها المتظاهرون بإقالة رئيس الوزراء نتنياهو ، كما طالبوا بعقد صفقة لتبادل الأسرى ووقف القتال ، بعد فشل العملية العسكرية في إعادة أي من الرهائن .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة القسام حماس فلسطين طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يطالب بتفعيل لجان الحماية للتصدي لجرائم المستوطنين الإسرائيليين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، بتفعيل لجان الحماية الشعبية للتصدي للجرائم التي يرتكبها المستوطنون، المدعومين من حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وكان آخرها العدوان على (خربة المراجم) قرب بلدة "دوما" جنوب نابلس.
وقال فتوح - في بيان اليوم الجمعة أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - "إن إقدام المستوطنين على إحراق منازل المواطنين ومركباتهم في الخربة، هي جريمة حرب ضد الإنسانية، وتضاف إلى جرائم الاحتلال واعتداءاته المستمرة على الشعب الفلسطيني، كذلك ضمن مخطط ممنهج تقوده حكومة اليمين المتطرفة لتهجير الفلسطينيين قسرا من أرضهم المحتلة، في سياسة تطهير عرقي مدعومة من قوى استعمارية تهدف إلى فرض وقائع جديدة على الأرض".
وحمل رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم.. مطالبا المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات فورية لوقف الاعتداءات الوحشية الدموية، وفرض عقوبات على إسرائيل وقادة المستوطنين.
واعتبر فتوح أن استمرار الصمت الدولي يعد ضوءا أخضر، وتواطؤا مع هذه السياسات التي تستهدف وجود الشعب الفلسطيني، الذي سيظل صامدا متمسكا بحقوقه الوطنية المشروعة.