تساؤلات حول نظافة أسطوانات الغاز في الأردن
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
شركة مصفاة البترول افتتحت 3 آلات غسيل وتعقيم لاسطوانات الغاز المنزلي
قرابة عام مرّ على إعلان مصفاة البترول الأردنية عن تركيب آلة غسيل وتنظيف وتعقيم لأسطوانات الغاز المنزلي على أحد خطوط التعبئة بمحطة تعبئة غاز عمان، وتبلغ طاقتها الإنتاجية 700 اسطوانة بالساعة الواحدة، في خطوة تفضي إلى معالجة كافة المعضلات المرتبطة باسطوانات الغاز بشكل نهائي، خاصة نظافة الإسطوانات، إلاّ أن المسألة القديمة الحديثة تستمر بإزعاج المواطنين وإثارة الجدل حول مستوى هذه النظافة.
اقرأ أيضاً : تدشين 4 وحدات لغسيل أسطوانات الغاز في الأردن
مالكو وكالات توزيع غاز وعاملين فيها، يجمعون على أن هذا الأمر يوقعهم بالحرج.
تركيب ماكينة غسيل وتنظيف وتعقيم أسطوانات الغاز على باقي خطوط التعبئة بمحطة غاز عمان ومحطات تعبئة غاز صلاح الدين بمحافظة إربد ومحطة غاز الموقع في الزرقاء جاء بعد تأكيد المصفاة على نجاح التجربة الأولى قبل عام، وتؤكد الأخيرة توريد أكثر من 32 مليون اسطوانة من المحطات الثلاث خلال العام الماضي، جميعها تم قذفها بحبيبات معدنية ودهانها والتأكد من سلامة صمامها وتعبئتها وتوزينها وفق معايير السلامة المعمول بها.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أسطوانات غاز النظافة مصفاة البترول الأردنية إربد العاصمة عمان
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة من الضمان الإجتماعي لمرضى غسيل الكلى
أفادت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن "مطلع الشهر الماضي، أصدر المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي سلسلة من قرارات فسخ العقود والإنذارات في حقّ عدد من المستشفيات، وذلك بعد ثبوت مخالفتها لأحكام العقود المبرمة مع الضمان، ولكنّه استثنى من هذا الإجراء بدل علاجات غسيل الكلى والعلاج الكيميائي".
أضافت: "يعود ذلك إلى أنّ الدكتور كركي يعتبر علاج مرضى غسيل الكلى على رأس سلّم أولويّات الصندوق، حيث أنّ هؤلاء يحتاجون إلى جلسات عدة في الأسبوع وأنّ أي تأخير في تلقّيها يشكّل تهديداً حقيقيًّا على حياتهم".
تابعت: "وعليه، أعطى المدير العام للصندوق اليوم توجيهاته إلى الدوائر الماليّة المختصّة لتحويل مبلغ 98 مليار ليرة للمستشفيات والأطباء كمستحقات عن بدل علاج مرضى غسيل الكلى، ليصبح المجموع المدفوع 200 مليار ليرة منذ بداية العام حتى تاريخه".
أضافت: "يعيد الدكتور كركي تأكيده على ضرورة التعاون الكامل والبنّاء مع القطاع الإستشفائي والطبّي من أجل ضمان استدامته الماليّة وتقديم أفضل الخدمات الإستشفائيّة للمرضى المضمونين في الوقت عينه، ولا سيّما بالنسبة لمرضى غسيل الكلى، بخاصّة وأنّ هذا العمل الطبّي مغطّى 100% على حساب الصندوق".
ختمت: "كما بشّر المضمونين بأنّ الأسابيع القليلة المقبلة سوف تحمل معها زيادات كبيرة على مساهمة الصندوق في الأدوية والإستشفاء بغية عدم تحميلهم فروقات مالية كبيرة لا قدرة لهم عليها في ظلّ الأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة التي تمرّ بها البلاد".
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس