على الطريقة الصينية| اصنعي سبرينج رول بالجمبري المشوي
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
سبرينج رول من الأكلات الصينية التي اقتحمت الأسواق وفضلها الكثير من الشعوب، فتتميز برولات مقرمشة يتم حشوها بالخضار أو الجبن أو أي شيء مفضل لديك، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل سبرينج رول الخضار بالجمبري المشوي.
سبرينج رول بالجمبريطريقة عمل سبرينج رول الخضار بالجمبري المشوي
المقادير
- الزيت النباتي : ملعقة كبيرة
- الزيت النباتي : غزير (للقلي)
- جمبري : 500 جراماً
- الثوم : فصّان (مهروس)
- البصل : كوب (مفروم ناعم)
- الجزر : نصف كوب (مبشور)
- البصل الأخضر : نصف كوب (مفروم ناعم)
- الملفوف : نصف كوب (مفروم ناعم)
- فلفل أسود : ملعقة صغيرة
- ملح : ملعقة صغيرة
- صلصة الصويا : ملعقة صغيرة
- عجينة السبرينغ رول : عبوة
طريقة التحضير
حمّي مقلاة على حرارة متوسطة، ثم أضيفي ملعقة كبيرة من الزيت.
اقلي الروبيان حتى يتغير لونه ثم ضعيه في وعاء جانبي.
في نفس المقلاة، اقلي البصل والثوم لحوالي دقيقتين.
أضيفي الجمبري، والجزر، والبصل الأخضر، والملفوف، واتركي المزيج على النار لحوالي 10 دقائق.
نكهي الحشوة بالملح، والفلفل، وصلصة الصويا، ثم ارفعي المقلاة عن النار واتركيها جانباً حتى تصبح المكونات دافئة.
ضعي على قطعة من العجينة حوالي 3 ملاعق كبيرة من الحشوة ثم لفيها بتأنٍ مع غلق الأطراف.
غمسي الطرف بالقليل من الماء وضعيها في صينية.
أعيدي الكرة حتى انتهاء الكمية.
حمّي زيت غزير في مقلاة، واقلي فيه السبرينج رولز لحوالي دقيقتين حتى يتغير لونه.
صُفي القطع في طبق وقدميها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سبرينج رول
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.