«القاهرة الإخبارية»: قصف أمريكي على موقع لـ«الحوثيون» شرق مطار الحديدة غرب اليمن
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلاً عن شهود عيان، اليوم الاثنين، أن هناك قصف أمريكي على موقع تابع لأنصار الله «الحوثيين» شرق مطار الحديدة غرب اليمن.
يذكر أن، قيادي حوثي صرح لوكالة الأنباء البريطانية «رويترز»، خلال الساعات الماضية، أن جميع السفن في البحر الأحمر وبحر العرب آمنة باستثناء المتجهة إلى إسرائيل.
وأكد مصدر عسكري يمني، أن جماعة أنصار الله «الحوثيين» استهدفت سفينة في البحر الأحمر كانت تتجه إلى إسرائيل.
ومن جانبها، كشفت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، عن إصابة سفينة بصاروخ من الأعلى قرب عدن باليمن.
وفي وقت سابق، شنت الولايات المتحدة الأمريكية هجمات، صباح يوم الجمعة 12 يناير 2024، على عدة مناطق داخل الأراضي اليمنية ومنهم «صنعاء، ومنطقة الحديدة»، بالتنسيق مع المملكة المتحدة والبحرين وأستراليا وعدة دول أخرى.
وأوضح الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن الهجمات التي نفذت داخل الأراضي اليمنية جاءت كرد على منع مرور السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر من قبل أنصار الله «الحوثيون».
اقرأ أيضاًمصدر عسكري يمني: جماعة «الحوثيون» استهدفت سفينة في البحر الأحمر كانت تتجه إلى إسرائيل
إعلام تابع لـ«الحوثيون»: قصف أمريكي بريطاني يستهدف «جبل جدع» شمال الحديدة
جماعة الحوثيون تغلق الخط الرئيسي الرابط بين محافظتي الحديدة وصنعاء أمام حركة الشاحنات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان الحوثي الحوثيون الحوثيون في اليمن الحوثيين الحوثيين في اليمن الرئيس الامريكي المملكة المتحدة امريكا بريطانيا تل ابيب جو بايدن صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة هجمات امريكا على اليمن هجمات بريطانيا على اليمن فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي: فرار حاملةإبراهام لينكولن بعد استهدافها من القوات اليمنية
الثورة نت/
كشف المعهد البحري الأمريكي الليلة الماضية، أن حاملة الطائرات “يو إس إس أبراهام لينكولن” غادرت الشرق الأوسط بعد دخولها منطقة الأسطول السابع الأمريكي تاركة الشرق الأوسط بدون حاملة طائرات للمرة الثانية فقط خلال أكثر من عام.
وأظهرت خريطة حديثة نشرها الجيش الأمريكي، لحاملات طائراتها في العالم، أن “إبراهام لينكولن” متواجدة الآن قبالة السواحل الهندية في المحيط الهندي، بعد أن كانت تتمركز في البحر العربي قرب السواحل اليمنية.
ويأتي فرار حاملة الطائرات بعد استهدافها من قبل القوات اليمنية الأسبوع المنصرم، حيث أعلنت القوات المسلحة، في 12 من نوفمبر الجاري، عن تنفيذ عمليتين عسكريتين نوعيتين استهدفتا حاملة طائرات ومدمرتين أمريكيتين في البحرين الأحمر والعربي.
وأوضحت القوات المسلحة اليمنية أن العملية الأولى استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية “إبراهام لينكون” بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة، وذلك أثناء تحضير العدو الأمريكي لعمليات عدائية تستهدف اليمن.. مؤكدة أن العملية قد حققت أهدافها بنجاح وتم إفشال عملية الهجوم الجوي التي كان يحضر لها العدو.
وفي عملية ثانية، استهدفت القوات المسلحة اليمنية مدمرتين أمريكيتين في البحر الأحمر بصواريخ ومسيرات.. مؤكدةً أن هذه العمليات تأتي ردًا على العدوان الأمريكي المستمر على اليمن ودعمه للعدو الإسرائيلي.
وحملت القوات المسلحة اليمنية العدو الأمريكي والبريطاني مسؤولية تحويل البحر الأحمر إلى منطقة توتر عسكري وتداعيات ذلك على الملاحة الدولية.
ويؤكد مراقبون عسكريون “أن حاملة الطائرات “لينكولن” خرجت عن الجاهزية، وابتعدت عن مكانها السابق بحيث أصبحت غير قادرة على أن تنطلق الطائرات من عليها لتعتدي على بلدنا، موضحين أن القوات المسلحة اليمنية أزالت التهديد.
ويذُكِر فرار “لينكولن” عقب العملية اليمنية، بهروب حاملة الطائرات الأمريكية آيزنهاور التي فرت بعد أن استهدفتها ولاحقتها القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر بسلسلة عمليات خلال شهري مايو ويونيو الفائتين.
وطاردت القوات المسلحة اليمنية حاملة الطائرات الأمريكية “ايزنهاور” في البحر الأحمر، واستهدفتها بالصواريخ الباليستية والمجنحة والمسيرات أربع مرات وأجبرتها على الفرار ذليل.
وأعلنت القوات المسلحة في الـ31 من مايو 2024 م، للمرة الأولى، عن تنفيذ القوةُ الصاروخيةُ والقوةُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً مشتركةً استهدفتْ “ايزنهاور” في البحرِ الأحمرِ، بعددٍ من الصواريخِ المجنحةِ والباليستيةِ وكانتِ الإصابةُ دقيقةً.
وخلال أقل من 24 ساعة، في الأول من يونيو الماضي استهدفت القواتُ البحريةُ والقوةُ الصاروخيةُ وسلاحُ الجوِّ المسيرُ اليمني، للمرة الثانية، (آيزنهاور) شمال البحرِ الأحمرِ بعددٍ من الصواريخِ والطائراتِ المسيرةِ.