"أسطورة السينما الهندية أميتاب باتشان" إصدار جديد فى معرض القاهرة للكتاب
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
صدر حديث عن دار "أم الدنيا للدراسات والنشر والتوزيع" كتاب جديد تحت عنوان "أسطورة السينما الهندية: أميتاب باتشان"، تشارك به فى معرض القاهرة للكتاب فى دورته الـ55، للمؤلفين أحمد إبراهيم وبهوانا سومايا.
يحظى الممثل الهندي أميتاب باتشان المولود في 11 أكتوبر 1942 في مدينة الله أباد شمال الهند بشعبية كبيرة داخل وخارج الهند، و بعد مرور 45 عامًا من عمله أصبح ايقونه السينما الهندية.
عمل كممثل ومغني ومنتج ومقدم برامج، وقد تألق الاسم منذ سبعينيات القرن الماضي بشكل رئيسي من خلال أدوار الرجل الغاضب.
يكشف الكتاب الحياة الخاصة للممثل الهندي الأكثر شهرة، أميتاب باتشان، والمليئة بالمعلومات التي تثير فضول الجمهور التالي، الذين يبحثون عن إجابات لأسئلتهم ليرضوا فضولهم حول حياة هذا الممثل العظيم، وأهم الأشياء في سيرته الذاتيةز
ويتضمن الكتاب جزءاً تحت عنوان ملف القاهرة والذى يتضمن عشقه لمصر وارتباطه بشعبها من خلال زياراته المتكررة لمصر وكذلك آراء نجوم السينما المصرية، والنقاد السينمائين يصدر الكتاب من خلال دار أم الدنيا للنشر ضمن فاعليات معرض القاهرة الدولى للكتاب جناح أم الدنيا للدراسات والنشر والتوزيع
صالة:1 جناح:A32
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معرض القاهرة للكتاب أحمد إبراهيم أمیتاب باتشان
إقرأ أيضاً:
الروسان .. هذه الغزة عجيبة من عجائب الدنيا السبع او العشر
#سواليف
#غزة … و #أعلام_النصر
#عدنان_الروسان
هذه الغزة #عجيبة من #عجائب_الدنيا السبع او العشر او التي لا حصر لها ، بل هي عجيبة العجائب غزة هذه ليست جزءا من كوكب الأرض العربية ، فنحن لسنا متعودين في كوكبنا العربي على البطولة و التضحية و الفداء ، و نخاف من أمريكا و نخاف من اسرائيل ، و ” ننقز ” أي نرتعب اذا عطس ترامب فنهب كلنا قياما و قد أحدثنا و انتقض وضوئنا لمن يصلي و طارت السكرة من الرأس لمن يسكرون من رؤساء القبائل العربية ، نحن لسنا متعودين ان يكون لنا ابو عبيدة و ابو ابراهيم و ابو العبد و ابو الوليد او غيرهم ممن يعيشون على جناح ملك الموت ، نحن عندنا ابو مازن و ابو لهط و ابو شفط و ابو زلط و كلهم يدعي حبا بالأمة و الأمة لا تقر لهم بذاكا.
مقالات ذات صلةغزة هي حديث البيت الأبيض ، و غزة هي التي بقيت ثابتة متزنة و متوازنة يوم ارتجفت ركبنا كلنا من تهديدات ترامب بأنه سيهجر اهل غزة لمصر و الأردن ، الا هم قالوا له فشرت فشرت غزة ليست ملكا لأحد ، غزة ليست ملك يمين أي عظيم في الدنيا الا العظيم الذي في السماء ، غزة أم شواظ و أم الغول و أم العبوات ، و غزة هي طائر الفينيق الذي يلد من رحم الموت و من رماد النار ، لا تابه للموت فهو لا يخيفها ، غزة خارج اطار الزمن العربي تبع لا صلح لا اعتراف لا مفاوضات ، غزة تعيش كما كان يعيش الصحابة في المدينة لا كما يعيش سحيجة عرب الستار اكاديمي و ذا فويس و اراب تالينتس..
العرب تالنتس اولئك الذين يخترعون بندقية و يصنعونها في محددة ابي عبيدة ، و صواريخ تستخرج من بقايا الهمجية الصهيونية التي لم تنفجر و تصنع في نفس المحددة ، اجتمع العرب قبل خمسة و ستون عاما بنفطهم و مالهم و سجادهم الأحمر و الأناشيد الوطنية و قرروا ان يقيموا مجمعا للصناعات العسكرية و الحربية في مصر ام الدنيا ، و منذ خمسة و ستين عاما لم يصنعوا صاروخا باليستيا و لا دبابة عربية و لا طائرة و لا قمرا صناعيا ، وغزة بفقرها و جوعها و بردها و حصارها تصنع و تحارب و تقابل و تنتصر و تفرك بصلة في عين اسرائيل صاحبة الجيش الذي لا يقهر ..
طلع جيش همولة ما بتشاطر الا على النسوان و الأطفال… وعلى….
غزة تتحفنا كل يوم بجبد
و يكفي هذا لأنني اريد ان اتابع عملية تسليم اسرى الكيان الهايف و امتع عيناي ببعض مشاهد الإنتصار تحياتي ..