باحث: مبادرة «الدرجات العلمية المخصصة ذاتيا» ضمانة لمواءمة مخرجات التعليم وسوق العمل
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أوضح الباحث في شؤون التعليم عبد اللطيف الحمادي، أهم مزايا مبادرة "الدرجات العلمية المخصصة ذاتيا"
وأضاف الحمادي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن هذه المبادرة هي ضمانة لمواءمة مخرجات التعليم وحاجات سوق العمل.
وأكمل الباحث في شؤون التعليم، أن الطالب حينما يدرس تخصص معين، ربما يريد تخصصات حديثة مناسبة لسوق العمل، ويأتي ذلك القرار تأهيل الطلاب وتحسين جاهزيتهم لسوق العمل، بزيادة المهارات والمعارف.
فيديو | الباحث في شؤون التعليم عبد اللطيف الحمادي: مبادرة "الدرجات العلمية المخصصة ذاتيا" هي ضمان لمواءمة مخرجات التعليم وحاجات سوق العمل#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/87umay3IDt
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سوق العمل التعليم
إقرأ أيضاً:
«الكوني» يلتقي نخب وأكاديميي فزان الذين دعموا مبادرة «نظام الأقاليم الثلاثة»
التقى النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، اليوم الجمعة، “نخب وأكاديميي فزان، الذين أكدوا دعمهم مبادرة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية ومحافظات تنفيذية، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا والمحافظة على وحدتها”.
وشددوا على “ضرورة أن تكون فزان، رقم في المعادلة الليبية نظرا لما تمتلكه من ثروات طبيعية وكفاءات بشرية لديها القدرة للمساهمة في بناء الوطن”.
واستعرض النخب والأكاديميين أمام النائب، “المشاكل والصعوبات التي تعيق تقديم الخدمات للمواطنين في عديد المجالات وحالة التهميش التي تكبدها إقليم فزان طيلة السنوات الماضية لعدم حصوله على نصيبه من مقدرات الوطن، الأمر الذي اضطر السكان النزوح إلى الشمال عندما أصبحت ليبيا شرق وغرب في تجاهل كامل لفزان وحقوقه المشروعة”.
وشددوا خلال اللقاء على “ضرورة تكاثف جهود كل مكونات فزان، لنيل حقوقهم باعتبارهم شركاء الوطن، وأكدوا بأن مبادرة الكوني نقطة انطلاق ليكون لفزان دوره المحوري في توحيد ليبيا”.
بدوره اعتبر النائب، “تأييد نخب وأكاديميي فزان، مبادرة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة والمحافظات التنفيذية دفعة معنوية لاستمرار المطالبة بحقوق فزان المشروعة”.
وأكد بأن “فزان” هي العمق الاستراتيجي للوطن ومصدر خيراته، الذي يعاني تدنيا كبيرا في مستوى الخدمات بسبب غض الطرف الذي تكبده من الحكومات المتعاقبة طيلة السنوات الماضية”.
وأثنى على “أهالي فزان، الذين تحملوا ضعف الخدمات طيلة السنوات الماضية وحافظوا على وحدة ليبيا المنهكة والممزقة”.
وأوضح النائب للنخب والأكاديميين، بأن ‘فزان، شريك في الوطن ونظام الأقاليم بمجالس تشريعية، والمحافظات التنفيذية هو الأحل الأمثل لتحقيق الاستقرار للمحافظة على وحدة ليبيا”.
وأكد النخب والأكاديميين “بأنهم سيواصلون العمل في كل المسارات حتى يعود فزان، الإقليم الثالث لليبيا ويساهم في المحافظة على وحدتها”.