واتساب تختبر ميزة خيار استطلاعات الرأي في القنوات
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلنت منصة واتساب عن اختبار ميزة خيار استطلاعات الرأي في القنوات عبر نظام تشغيل أندرويد في التحديث التجريبي الأخير.
ووفقاً للشركة، تسمح النسخة التجريبية لبعض المختبرين بإنشاء استطلاعات رأي داخل القنوات، على غرار الوظائف الموجودة في الدردشات الفردية والجماعية.
ويتيح خيار استطلاعات الرأي الجديد، للمستخدمين إنشاء أسئلة مع ما يصل إلى 12 خيارًا، حيث تظهر باللون الأخضر بدلًا من اللون الأصفر المعتاد، مع أن الوظيفة الأساسية تظل ثابتة.
ولا تزال هذه الميزة في الأيام الأولى من التطوير، لذا قد تخضع لمزيد من الاختبارات والتحسينات في الإصدارات التجريبية المستقبلية، وقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تصبح متاحة لجميع المستخدمين.
يشار إلى أن تطبيق واتساب خضع لتحسينات كبيرة في المزايا في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى توسيع قدراته، كما طرحت واتساب النسخة التجريبية التي تركز على حل المشكلات المتعلقة بعرض الصور المصغرة لتحديثات الحالة بجوار أسماء جهات الاتصال، وهي ميزة واجهت مشكلات وظيفية في أعقاب النسخة التجريبية السابقة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: واتساب
إقرأ أيضاً:
غيث: المصرف يلاحق السوق السوداء بدلًا من قيادتها والتعويم بات خيارًا
???? غيث: تعديل سعر الصرف ليس من اختصاص المصرف المركزي وتوقيته خاطئ
ليبيا – اعتبر وكيل وزارة المالية الأسبق وعضو مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي السابق مراجع غيث أن المبررات التي قدمها المركزي بشأن قرار تعديل سعر الصرف لا تندرج ضمن اختصاصاته، بل هي من صميم مسؤوليات الحكومة، داعيًا إلى وقف التوسع في الإنفاق العام الذي فاقم تآكل الدينار.
???? السياسات الحكومية وراء الأزمة ????
غيث وفي تصريحات خاصة لقناة “الجزيرة” القطرية أوضح أن دور المصرف المركزي يجب أن يُحصر في السياسة النقدية، لا في تسهيل التمويل للحكومة بطرق غير مباشرة.
???? السوق السوداء تتغذى على ضعف الرقابة ????
وفيما يخص الفجوة بين السعر الرسمي والموازي للدولار، قال غيث إن السوق السوداء لا تخلق الدولار من لا شيء، بل تتغذى على ضعف الرقابة في منظومة النقد الأجنبي، خصوصًا عبر الاعتمادات المستندية ومخصصات الأغراض الشخصية، والتي تحولت فعليًا إلى قنوات للمتاجرة بالعملة.
???? سيناريو التعويم: المركزي يلاحق السوق لا يقودها ????
وحول تعويم العملة، أكد غيث أن الواقع يشير إلى أن المصرف المركزي بات تابعًا لحركة السوق السوداء بدلًا من أن يقودها، مشيرًا إلى أن التعويم الرسمي الكامل قد يكون الخيار المطروح إذا فُقدت أدوات السيطرة على سعر الصرف.