السكوري: مقاولات لا يفوق عمرها 5 سنوات تشغل 76% من إجمالي مناصب الشغل المصرح بها في 2022
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
أكد وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، يونس السكوي، أن “المقاولات الصغرى تشكل 88 في المئة من النسيج الإقتصادي للمغرب وانتقلت 7360 مقاولة متناهية الصِغر إلى مقاولة صغيرة مؤخرا”.
وأضاف السكوري في جلسة الأسئلة الشفهية، اليوم الإثنين بمجلس النواب، أن ” 2563 مقاولة صغيرة إنتقلت إلى مقاولة متوسطة وانتقال 229 مقاولة متوسطة إلى مقاولة كبيرة”، مشيرا إلى أن “هناك العديد من المقاولات تعرف قصص نجاح في توسيع أنشطتها ورأسمالها”.
وأوضح المسؤول الحكومي، أن ” أكثر من نصف عدد المقاولات الصغيرة لايفوق عمرها خمسة سنوات”، مشددا على أن “هذه المقاولات الصغرى والمتوسطة أحدثت سنة 2022 ما يناهز 76.4 في المائة من إجمالي مناصب الشغل وفق الأرقام المصرحة بها في الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي”.
وسجل السكوري، أن “الوزارة قامت بإحداث عدة برامج من أجل المساعدة في التنافسية بين هذه المقاولات من حيث كلفة الشغل من بينها “برنامج تحفيز” الذي لقي نجاحا كبيرا يستهدق المقاولات التي لها أقل من 5 سنوات تستفيد من مجموعة من التحفيزات وبرنامج “أوراش2” الذي فسح امجال لتشغيل الأشخاص الذين لا يمتلكون الشواهد و برنامج “أنا مقاول”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية
كشف محمود الدالي، عم الطفـ لة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة أخيه تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.
وأضاف الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم، إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رؤيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.
ضرب تحت الحزام وعقاب قاس.. كوارث بالجملة في مدارس المحافطات| ماذا حدث؟ وزيرة التضامن تحيل واقعة ضرب وتعذيب طفلة مكفولة لإحدى الأسر للنيابة العامة حلال أم حرام؟وتابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة بالغربية: وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت أخي حلال ولا حرام"، لكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.