قبل المواجهة بيومين.. الركراكي يرد على تصريحات مدرب المنتخب التنزاني
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أخبارنا المغربية- عبد المومن حاج علي
يرتقب أن يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره التنزاني في أولى مبارياته بكأس الأمم الأفريقية، يوم الأربعاء المقبل ضمن منافسات المجموعة السادسة.
وسبق أن تواجه المنتخبان في 21 نونبر من السنة المنصرمة بدار السلام، ضمن التصفيات المؤهلة لمونديال 2026 حيث فاز أسود الأطلس بهدفين مقابل لا شيء، كما أهدر أشرف حكيمي ركلة جزاء.
وفي السياق نفسه، قال مدرب منتخب تنزانيا، عادل عمروش، في تصريح لقناة الرياضية المغربية من ساحل العاج، أنه يعرف منتخب المغرب ونجومه، كما أكد بأنه درسه بما يكفي، ولن يترك له مجالا لتكرار تفوقه في نزال ملعب لوران بوكو في سان بيدرو.
وجاء رد الناخب الوطني، وليد الركراكي، مباشرة بعد تصريحات عمروش حيث قال : "نملك منتخبا قويا ومجموعة متماسكة، وقد أبلت البلاء الحسن في مونديال قطر، وهي المجموعة نفسها التي تحضر في الكان وبنفس الطموح".
وأضاف الركراكي أنه؛ "لا يهمنا إن كان منتخبنا مثلما يقول البعض ككتاب مكشوف، لأننا نملك آليات تغيير النهج بحسب معطيات المقابلات".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
كريم رمزي: تصريحات أحمد سليمان تعني التقليل من لاعبي المنتخب الآخرين
انتقد الإعلامي كريم رمزي، تصريحات أحمد سليمان عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، بشأن إمكانية منع لاعبي القلعة البيضاء من الانضمام لمنتخب مصر.
كريم رمزي ينتقد تصريحات أحمد سليمانوقال كريم رمزي خلال تصريحات ببرنامجه الإذاعي لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم: أحمد سليمان خرج بتصريحات مفاجئة لا أستطيع فهمها، خاصة وأنه عاش حالة كبيرة مع منتخب مصر وإنجازات كبيرة.
وأضاف كريم رمزي: تصريحات أحمد سليمان تعني التقليل من لاعبي منتخب مصر الآخرين، ودائمًا ما كنا نقول إنه لا مكان لألوان الأندية في المنتخب، ومن يرتدي قميص المنتخب فعلينا تشجيعه ودعمه.
الزمالك: لا يُمكننا منع لاعبينا عن منتخب مصر لأي سبب من الأسباب محمود فتح الله يوجه رسالة لـ حسام حسن: عليه تقليل التصريحات بعد المبارياتوواصل رمزي: كيف يخرج عضو مجلس إدارة نادي كبير هو نادي الوطنية والكرامة وأكبر قلعة رياضية في مصر، ويقول مثل هذا التصريح.
واختتم كريم رمزي: ما حدث هو سقطة كبيرة وخطأ، وعتابي الوحيد أن أحمد سليمان جلس على دكة المنتخب لسنوات طويلة وحقق إنجازات كبيرة مع الجيل الذهبي، ولماذا نخترع "دوشة" لأنفسنا.