أمير عسير يدشن حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بالمنطقة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
المناطق_واس
دشن صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير المنطقة، في مكتبه، حملة السنوية للتطعيم ضد شلل الأطفال بالمنطقة، التي تنفذها المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة في جميع المراكز الصحية بعسير.
أخبار قد تهمك أمير عسير يرعى ورشة عمل “التدريب على المنصة الوطنية للمسؤولية الاجتماعية” 20 ديسمبر 2023 - 2:49 مساءً أمير عسير يشكر القيادة على إطلاق شركة “أردارا” 16 أكتوبر 2023 - 4:06 مساءً
وأكد سموه خلال التدشين, أهمية الحملة وتفاعل أولياء الأمور معها، موجهاً جميع الجهات الحكومية والمحافظات والمراكز للتفاعل مع هذه الحملة، التي تستهدف الأطفال دون السن الخامسة من أبناء منطقة عسير.
بدوره أوضح مدير عام الشؤون الصحية بعسير الدكتور عبد الله بن قداح الموسى, أن الجرعة الأولى التي انطلقت أمس وتستمر لمدة أسبوعين، تستهدف ما يقارب ٧١٩٢٢ طفلاً وطفلة، ينفذها ٢١٤ فرقة ثابتة بمراكز الرعاية الصحية الأولية، و٢٢٠ فرقة ميدانية في المنازل، مؤكداً أنه لا يشترط الحصول على موعد للتطعيم، مشيراً إلى أن الجرعة الثانية ستنطلق في اليوم الثامن من شهر شعبان القادم وتستمر لمدة أسبوعين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير عسير
إقرأ أيضاً:
"رفاه".. حملة طلابية بـ"تقنية نزوى" لنشر ثقافة الصحة النفسية
طيف القرواشية- نزوى
أطلق طلبة تخصص العلاقات العامة بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية في نزوى، حملة توعوية بعنوان "رفاه"، وسط حضور لافت من أعضاء الهيئة الأكاديمية وطلبة من مختلف التخصصات.
وجاءت الحملة لتفتح نوافذ الأمل والنقاش حول أهمية الصحة النفسية، وتعزز إدراك الطلبة للتحديات التي قد تواجههم خلال رحلتهم الجامعية، ساعية لتوفير مساحة آمنة للحوار والدعم والتفاعل.
واستُهلت فعاليات الحفل بكلمة ترحيبية، أعقبها عرض لأهداف الحملة ورؤيتها المستقبلية، ثم قدم طلبة العلاقات العامة فيلمًا توعويًا قصيرًا، حمل بين مشاهده قضايا حساسة تمس واقع الصحة النفسية في البيئة الجامعية.
وشهد البرنامج جلسة حوارية بعنوان "أقرأني بيني وبين ذاتي"، قدمتها الأخصائية النفسية روان المحاربية من عيادة سكون للصحة النفسية، حيث تناولت الجلسة محاور متعددة، أبرزها: مفهوم الصحة النفسية، وأسباب تدهورها لدى الشباب الجامعي، وآليات التعامل مع المشاعر السلبية، إلى جانب تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على توازن الفرد النفسي، وسبل تحقيق توازن صحي بين الحياة الدراسية والاجتماعية.
وقد اختتمت الجلسة بمجموعة من التوصيات العملية للتعامل مع القلق والتوتر والاكتئاب، مقدَّمة من الأخصائية النفسية بناءً على تجربتها وملاحظاتها في هذا المجال.
وحول الحملة، أكدت إحدى المشاركات أن المبادرة تهدف للالتفات للصحة النفسية في الحياة الجامعية، مضيفة: "نأمل أن نكون جزءًا من التغيير، وأن نعيد للصحة النفسية مكانتها في الوجدان والممارسات والمجتمع. فلنجعل من ‘رفاه’ رفاهية للروح، وطمأنينة للقلب، وسلامًا داخليًا يعم الجميع".