«خد عوامتك واطلع على هناك».. أرخص المصايف في مصر 2023 منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، خد عوامتك واطلع على هناك أرخص المصايف في مصر 2023،يهرب الكثير من محبي السفر من درجات الحرارة العالية إلى المدن الساحلية خلال فصل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «خد عوامتك واطلع على هناك».. أرخص المصايف في مصر 2023، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يهرب الكثير من محبي السفر من درجات الحرارة العالية إلى المدن الساحلية خلال فصل الصيف، لقضاء عطلة صيفية ممتعة برفقة العائلة، للاستمتاع بشواطئ مصر الخلابة لمدة أسبوع أو أكثر.
وتستعرض «الأسبوع» أرخص المصايف في مصر 2023، خلال هذا التقرير.
أرخص المصايف في مصر 2023 1- مصيف رأس البر:تعتبر محافظة دمياط من أكثر المناطق الجاذبة للأسر خلال فصل الصيف، وتأتي أسعار المصيف بها على النحو التالي:
مصيف رأس البر- الشقق: تبدأ سعر الليلة الواحدة في الشقق قريبة من البحر من 300 جنيه.
- الشاليهات: يبدأ سعر الليلة الواحدة في الشاليهات من 700 جنيه.
- المدينة الشبابية: يبدأ سعر الليلة في المدينة الشبابية من 350 جنيها.
2- مصيف بلطيم:تعد محافظة كفر الشيخ من المحافظات الشهيرة التي تستضيف المصطافين خلال فصل الصيف، وأسعار المصيف بها كالآتي:
مصيف بلطيم- عشة مصيفية بعيدة عن البحر تبدأ سعر العشة المصيفية البعيدة عن البحر من 60 جنيها للأسرة في الليلة الواحدة.
- عشة مصيفية تطل على البحر بـ 200 جنيه للأسرة في الليلة الواحدة.
3- مصيف الإسكندرية:تعتبر الإسكندرية من أرخص المصايف في مصر 2023، حيث أنها تمتلك الآتي:
مصيف بلطيم- شواطئ مجانية للمواطنين بدون أي رسوم للدخول.
- شواطئ عامة تسمح لدخول المواطنين بقيمة تذكرة 5 جنيهات للفرد.
- شواطئ مميزة يتراوح سعرها بين 10 و15 جنيها للفرد.
- شواطئ سياحية تتيح للمواطنين الدخول بتذكرة قيمتها 25 جنيها للفرد فقط.
4- مصيف مطروح:يشار إلى أن محافظة مطروح من أرقى مناطق المصايف في مصر، ويتناسب سعرها مع الخدمات التي تقدمها للمواطنين، ونستعرض أسعارها خلال السطور التالية:
مصيف مرسى مطروح- أسعار الشقق في مطروح لمدة أسبوع: تبدأ أسعار الشقق في مطروح لمدة أسبوع كامل من 3000 جنيها.
- أسعار الشقق في مطروح في الليلة: يبدأ سعر الشقة الداخلية بالليلة من 300 جنيها.
- أسعار الليلة الواحدة في الفنادق: يبدأ سعر الليلة الواحدة في مطروح من 500 جنيه للفرد و 800 جنيه للغرفة المزدوجة.
ً:
عمره 15 عاما.. مصيف الغلابة بـ «نيل القناطر الخيرية» |تفاصيل
«لو ناوي تصيف».. السكة الحديد تعلن عن أسعار تذاكر قطارات المصيف القاهرة مطروح
«ابعدوا عن المصايف الزحمة والغالية».. هالة صدقي في أحدث ظهور من العريش | فيديو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یبدأ سعر خلال فصل فی مطروح
إقرأ أيضاً:
سباق انتخابي شيعي مبكر على مدن سُنة العراق.. ما فرص الفوز هناك؟
تصاعدت وتيرة الزيارات التي تجريها قيادات شيعية في الإطار التنسيقي إلى المحافظات ذات الغالبية السنية، وتحديدا نينوى وكركوك، وذلك ضمن السباق المحموم بين القوى السياسية للانتخابات البرلمانية المقررة في تشرين الأول/ أكتوبر 2025.
ومن أبرز قادة الإطار التنسيقي الشيعي التي زارت محافظتي نينوى وكركوك، خلال الأسبوعين الماضيين، هم: عمار الحكيم زعيم تيار "الحكمة الوطني"، وهادي العامري رئيس تحالف "الفتح" ومنظمة بدر، إضافة إلى فالح الفياض رئيس الحشد الشعبي، وزعيم حركة "عطاء".
وبخصوص أسباب الزيارات المتكررة في الوقت الحالي لقادة القوى الشيعية، أكدت مصادر سياسية عراقية خاصة لـ"عربي21"، طالبة عدم الكشف عن هويتها أن "توجه القيادات الإطارية إلى المدن السنية يأتي في سياق السعي للتنافس الانتخابي على مقاعد هذه المحافظات".
وأوضحت المصادر العراقية أن "هذه المحافظات أصبحت جاذبة لقوى من خارج تركيبتها السكانية، لما تمثله من أرض رخوة يمكن النفوذ إليها، والحصول على مقاعد برلمانية، على اعتبار المدن ذات الغالبية الشيعية أمرها محسوم وفيها صراعات مستمرة بين قوى شيعية حصرا".
وكشفت أن "فالح الفياض سيدخل الانتخابات البرلمانية مع رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، لذلك فإن العمل يجري بقوة في نينوى تحديدا للحصول على عدد من مقاعدها، وهناك أيضا محاولات للدخول إلى الأنبار التي يسيطر عليها حزب تقدم بقيادة محمد الحلبوسي".
المصادر أشارت إلى أن "القوى الشيعية تسعى إلى توسيع عدد مقاعدها البرلمانية، وذلك بالذهاب إلى المدن السنية، فإن هذه المحافظات غنية بالموارد، ولها مخصصات ضخمة من الموازنة المالية، لذلك تسعى إلى الدخول على خط الظفر بحصة مما يخصص لها من مشاريع".
وأكدت المصادر أن "محافظتي كركوك ونينوى تمثلان أهمية إقليمية أيضا سواء لتركيا أو إيران، بسبب مكانهما الإستراتيجي في شمال البلاد، وبالتالي تنافس مثل هذه القوى القريبة من إيران على مقاعدها وقرارها السياسي، يشكل تحولا كبيرا في الطبيعة السياسية لها".
ويعاني الواقع السني السياسي من تفكك غير مسبوق، إذ تتنافس نحو 4 قوائم رئيسة على مقاعد المحافظات ذات الغالبية السنية (نينوى، الأنبار، صلاح الدين، ديالى، كركوك، إضافة إلى بغداد).
ومن أبرز القوى السنية الحالية هي: (حزب تقدم، تحالف السيادة، تحالف الحسم، تحالف العزم) إضافة إلى العديد من القوائم والتحالفات الانتخابية التي يجري تشكيلها حاليا على مستوى المدن نفسها بشكل منفرد.
وتمتلك القوى الشيعة مقاعد في المحافظات الأخرى ذات الغالبية السنية، منها ديالى وصلاح الدين ونينوى، وذلك لوجود تمثيل مذهبي شيعي ضئيل يختلف إلى حد كبير عن الواقع في كركوك والأنبار.
مصادرة للقرار
من جهته، قال المحلل السياسي العراقي، علي البيدر، لـ"عربي21" إنه "بالنظر إلى تجرب انتخابات مجالس المحافظات الماضية، ونجاحهم في حجز مساحة وإن كانت ضئيلة، إلا أنها صنعت فارقا خصوصا على مستوى انتزاع رئاسات مجالس محافظات أو التدخل في اختيار المحافظين".
وأوضح البيدر، أن "هذه الجهات رأت في التجربة تحقيق نوع من الامتياز السياسي، بالتالي عمدوا على اقتحام تلك البيئة، وهم يحاولون التمدد في هذه المحافظات ببرنامج سياسي فقط، وذلك من دون تقديم الخدمات إلى سكان هذه المدن".
ورأى الخبير العراقي أن "هذا الأمر يعد مصادرة للقرار السني الذي أصبح اليوم في أضعف مراحله، وأن كل ما يقدم يأتي بطريق المنّة والتكلف، وذلك جراء التشتت السني والمصلحية السنية وغياب الزعامة".
ولفت البيدر أن "هذه القوى استغلت ظروف تلك المحافظات وواقعها سواء في صلاح الدين أو كركوك ونينوى، لكنهم لا يستطيعون اقتحام الأنبار لخصوصيتها، وبالتالي نجد مرورهم من خلال أزمات قد تجعل المواطن يفقد الثقة أحيانا بالعملية السياسية".
وتابع: "مثلما حصل في محافظة صلاح الدين عندما فُرضت عليها إرادة معينة على المحافظة وعُطلت كل الإرادات الأخرى، وهناك برهنت تلك الأطراف رغبتها بالتوسع على حساب حقوق المكون السني".
وتساءل البيدر، قائلا: "هل يستطيع أي مرشح سُني أن ينافس تلك الأطراف في بيئتها (الشيعية)؟"، مجيبا: "إطلاقا لا يمكن له، لأنه سيتم منعه ومحاربته وحتى إقصائه واستهدافه استهدافا غير منطقيا".
وبرأي الخبير العراقي، فإن "هناك إرادة إقليمية في التعامل مع ملفي نينوى وكركوك، بالتالي يُراد أن تفرض فيهما إرادة على حساب المعاناة، وأن المواقف الإقليمية والدولية تتلاءم مع صراع النفوذ الذي يجري على الأرض".
وبيّن البيدر أن "بعدما تغيّرت المعادلة الإقليمية نتيجة لأحداث المنطقة، تريد هذه الأطراف أن تثبت جذورها في تلك المناطق، إذ لا يمكن إخفاء الدور الإقليمي سواء الإيراني أو التركي في ذلك، وكل هذا يحصل على حساب سيادة البلاد وقدرتها على الخروج من بودقة التدخلات الخارجية اللامنطقية".
وفي السياق ذاته، قال وفاء محمد، القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني، بزعامة مسعود البارزاني، إن "الحراك السياسي في كركوك عبر زيارات متتالية للحكيم والعامري والفياض، هي نتيجة لتطورات الأوضاع السياسية والأمنية التي يمر بها العراق والمنطقة".
وأوضح محمد خلال تصريح نقلته صحيفة "العالم الجديد" العراقية، الاثنين، أن "الانتخابات البرلمانية قريبة، ولذلك تحصل هذه الزيارات لكسب الجماهير والتحشيد الشعبي لجمع الأصوات مبكرا".
وكان عمار الحكيم، قد أكد خلال مؤتمر صحفي عقده بعد لقاءات جمعته بمجلس المحافظة ومحافظ كركوك، ريبوار طه، على ضرورة مشاركة الجميع في الإدارة المحلية للمدينة، وإبعادها عن الصراعات السياسية.
من جهته، دعا هادي العامري، خلال زيارته إلى كركوك، الأحزاب المقاطعة للحكومة المحلية (إدارة المحافظة التي يدرها المحافظ) إلى الالتحاق بها، ونبذ الخلافات السياسية للتركيز على البناء والإعمار.
بدوره، أكد فالح الفياض خلال كلمة له أمام وجهاء وعشائر كركوك، أن العمل مع الأجنبي تحت عناوين القومية والطائفية خيانة للدستور، مشيرا الى أن المحافظة هذه تمثل عراقا مصغرا لكونها تضم جميع مكونات الوطن.