- أمطار وألعاب نارية وتعثر.. مشاهد من حفل تقديم ميسي
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن أمطار وألعاب نارية وتعثر مشاهد من حفل تقديم ميسي، سكاي نيوز عربيةوأخيرا جاء الحدث المنتظر حفل تقديم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي تم مساء الأحد مع ناديه الجديد إنتر ميامي،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمطار وألعاب نارية وتعثر.
سكاي نيوز عربية
وأخيرا جاء الحدث المنتظر: حفل تقديم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي تم مساء الأحد مع ناديه الجديد إنتر ميامي.
وتأجل الحفل الذي حمل اسم "الكشف" بعض الوقت بسبب الأمطار الغزيرة وعاصفة رعدية، لكن المنظمين في النهاية اتخذوا قرار تنظيمه مع استمرار سقوط الأمطار على ملعب النادي في مدينة ميامي الأميركية.
ولم تثن الأمطار التي تساقطت الجمهور عن الحضور، وكان العديد منهم يرتدي الأكياس الواقية من المطر.
وذكرت تقارير إخبارية أن أكثر من 20 ألف شخص حضروا حفل التقديم.
وعندما كان أحد مالكي النادي والاعب الإنجليزي السابق، ديفيد بيكهام، يهم بصعود منصة التقديم ترنح مرات عدة وكاد أن يسقط على الأرض.
وألقى النجم الإنجليزي السابق كلمة أكد فيها أن الفصل الجديد من "قصتنا تبدأ هنا" في إشارة إلى حفل انضمام ميسي إلى الفريق.
وعندما دخل ميسي إلى أرضية الملعب، وكان مترديا قميصا أبيض وبنطالا من الجينز، علت أصوات الجماهير المرحبة وأُطلقت الألعاب النارية من حواف المجوهرات.
وتشارك ميسي مع مسؤولي الفريق حمل قميصه الجديد الذي يحمل رقم 10.
وقال ميسي: "سعيد للغاية بقراري المجيء إلى هذه المدينة مع عائلتي، وباختيار هذا المشروع ولا يساورني شك في أننا سنستمتع به كثيرا".
وأضاف: "سنقضي وقتا ممتعًا وستحدث أمور عظيمة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صدمة.. برج سيارات بورش ديزاين في ميامي يغرق
في تقرير مقلق من جامعة ميامي، أظهرت دراسة جديدة أن العديد من المباني الفاخرة على شاطئ ساني آيلز في ميامي، بما في ذلك برج بورش ديزاين، قد غرقت بمقدار ثلاث بوصات بين عامي 2016 و2023.
يشير العلماء إلى أن هذا الغرق قد يكون ناتجًا عن مجموعة من العوامل البيئية مثل التغيرات المناخية وارتفاع مستويات البحر.
مباني فاخرة على خط الهاويةبرج بورش ديزاين، الذي افتتح في عام 2014، يعد أحد المعالم المعمارية البارزة في ميامي، وهو أول برج سكني يحمل علامة تجارية من شركة سيارات.
ومع ذلك، لم يكن الوحيد في المنطقة؛ فقد تبعته ناطحات سحاب فاخرة من شركات مثل أستون مارتن وبنتلي ومرسيدس بنز. ولكن هذه المباني، التي كانت تمثل رمزًا للرفاهية والابتكار، قد تواجه تهديدًا بيئيًا يضع مستقبلها على المحك.
الغرق: الأسباب والآثاربينما لم تتعرض المباني لأي أضرار هيكلية حتى الآن، فإن الغرق المستمر، والذي بلغ مقداره ثلاث بوصات في مناطق مختلفة من ساني آيلز وسورفسايد، يثير القلق.
تم تحليل الصور الفضائية لقياس مدى انحدار الأرض، والتي كشفت أن العديد من المباني مثل فندق ريتز كارلتون وترامب برج لم تسلم من هذا التحدي البيئي.
وأكد العلماء أن هذا الغرق لا يشير إلى أضرار فورية ولكن يشير إلى احتمال استمرار التأثيرات السلبية في المستقبل.
التغيرات المناخية وتأثيراتها المستقبليةالارتفاع المستمر في مستويات البحر بسبب التغيرات المناخية يشكل تهديدًا متزايدًا للمنطقة.
بينما يرى بعض الخبراء أن الغرق الذي يحدث قد يكون طبيعيًا نتيجة تفاعل المباني مع التربة المحيطة بها، فإن التحذيرات تزداد بشأن تأثيرات هذه التغيرات في المستقبل، والتي قد تؤدي إلى تصدعات أكبر في البنية التحتية للمناطق الساحلية.
بالرغم من استمرار الجدل حول تأثيرات هذا الغرق، يبقى مستقبل المباني الفاخرة في ميامي على المحك في ظل الظروف البيئية الحالية.
بينما تسعى الشركات العقارية لمواكبة الابتكارات في البناء، يبقى التحدي الأكبر في كيفية التكيف مع التغيرات البيئية التي قد تؤثر بشكل كبير على التصميمات المستقبلية والمشاريع السكنية في هذه المناطق الساحلية.
تدفع هذه الأحداث العديد من المطورين والشركات الكبرى إلى إعادة التفكير في مشروعاتهم المستقبلية.
في ظل التحديات البيئية المتزايدة، قد تصبح مشاريع مثل برج بورش ديزاين نموذجًا للتحولات الكبرى في سوق العقارات الفاخرة على مستوى العالم.