مليشيا الدعم السريع تسرق «عود» وردي
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
كشف عبدالوهاب نجل الموسيقار الكبير محمد وردي، عن أن مليشيا الدعم السريع، سرقت “عود” والده من منزلهم بالكلاكلة.
وقال في منشور بالفيسبوك “الجنجا سرقوا العود من بيت الوالد ألف رحمة ونور عليه، صديق عزيز من المعمورة رأى دعامي يجر العود، وقام عرضه للبيع”
وأشار عبدالوهاب إلى أن صديقه أشترى العود من الدعامي، وأرسل الصورة إلى أخيه منتصر وتأكدوا تماما من أنه يعود إلى الفنان وردي”.
وأضاف “العود دا كان في المخزن ياحنجويد معناها باقي البيت كلو في خبر كان ياجنجا البيت كلو صور الأستاذ ياكافي البلاء وردي دا لا أسمه طقش أضأنكم قبل كده ولا صورته ولا غناه” وتابع “ياخي شيلوا العفش والمكيفات والمراوح لكن حاجات الأستاذ الفنية دي تراث وإرث قومي بل عالمي أيضا لكن عادي طبعا لان ثقافتكم حدها “عشان أم قرون بركب الحديد بكسي”.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: عود الدعم السريع تسرق مليشيا وردي
إقرأ أيضاً:
إيغاد تنفي علاقتها بمبادرة لاستضافة قادة الدعم السريع
نفت مصادر صحفية كينية صحة بيان متداول يزعم أن الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) تدعم مبادرة الرئيس الكيني ويليام روتو لاستضافة قادة قوات الدعم السريع السودانية، مؤكدة أن البيان لا يمت لها بصلة.
ووفقا لموقع "كينيانز" الكيني، أصدرت إيغاد بيانا رسميا أوضحت فيه أن الخطاب المتداول، الذي يدعي تأييدها لقاءات الرئيس الكيني مع قادة قوات الدعم السريع، مزور ولا يعكس موقفها الرسمي.
في السياق ذاته، أفاد تقرير نشره موقع "ذي كينيا تايمز" بأن إيغاد أكدت التزامها بالحل السلمي للأزمة السودانية، مشددة على أنها لا تنحاز إلى أي طرف في النزاع. كما أكدت أن أي تصريحات أو وثائق لم تصدر عبر قنواتها الرسمية لا تعبر عن موقفها الحقيقي.
من جهته، كشف موقع "بيزاتشيك" المختص في تدقيق الحقائق، أن البيان المنسوب لإيغاد غير رسمي، إذ تبين بعد التحقق أنه ملفق ويهدف إلى تضليل الرأي العام.
وجاء هذا النفي وسط تصاعد التوترات السياسية في المنطقة، إذ استضافت نيروبي مؤتمرا لقوات الدعم السريع للإعلان عن "حكومة سودانية موازية"، مما أثار استياء الحكومة السودانية في بورتسودان، التي اعتبرت ذلك انحيازا من كينيا لطرف في النزاع.
وردا على ذلك، سحبت الحكومة السودانية سفيرها من نيروبي، رغم تأكيد وزارة الخارجية الكينية التزامها بالحياد تجاه الأزمة السودانية.
إعلانوأكدت مصادر دبلوماسية أن دول الإقليم تدعم الحلول السياسية السلمية في السودان وتسعى إلى جمع الأطراف المتنازعة على طاولة الحوار بدلا من تصعيد التوترات عبر حملات إعلامية مضللة.