وزير الإسكان يتفقد محطة تنقية مياه «الفسطاط» بطاقة 1.1 مليون متر مكعب يوميا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تابع الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، سير العمل بمحطة تنقية مياه شرب الفسطاط بطاقة تصميمية 1.1 مليون م3 يوميا، والمأخذ المُغذى لها، يرافقه مسئولو الوزارة، والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، والجهازين التنفيذي والتنظيمي لمياه الشرب والصرف الصحي، وشركة مياه الشرب بالقاهرة.
وخلال تفقده للمأخذ المغذي لمحطة مياه الفسطاط، وجّه وزير الإسكان، بضرورة معالجة مياه الروبة، الناتجة عن عملية تنقية المياه، وإعادة استخدامها لتعظيم الاستفادة من كل قطرة مياه، واستخدام التكنولوجيات الحديثة في عملية المعالجة.
مراحل محطة الفسطاطتجدر الإشارة إلى أن محطة مياه الفسطاط تتكون من 4 مراحل (الأولى بطاقة 300 ألف م3/يوم، ودخلت الخدمة عام 1988، والثانية بطاقة 300 ألف م3/يوم، ودخلت الخدمة عام 1992، والثالثة بطاقة 300 ألف م3/يوم، ودخلت الخدمة عام 2000، والرابعة بطاقة 100 ألف م3/يوم، ودخلت الخدمة عام 2014)، وتخدم مناطق (دار السلام والبساتين - المعادى - بعض مناطق منشية ناصر - بعض مناطق مدينة نصر - المقطم و70 فداناً - التجمع الثالث بالقاهرة الجديدة - زهراء المعادي والمعراج).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة استخدام التجمع الثالث الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى القاهرة الجديدة أول إسكان إشارة
إقرأ أيضاً:
عدن.. الإعلان عن مشروع تحلية مياه البحر بقدرة 10 ألف متر مكعب
أعلن عن بدء أعمال تنفيذ مشروع تحلية مياه البحر في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن بقدرة 10 ألف متر مكعب يوميا.
وقال وزير المياه والبيئة، توفيق الشرجبي، خلال ندوة حول "تحلية المياه في عدن" نظمتها السفارة الهولندية عبر الاتصال المرئي، وصول مهندسي البرنامج السعودي إلى عدن لبدء تسليم الموقع لتنفيذ المشروع.
يشار إلى أن الحكومة وقعت في وقت سابق، اتفاقية المشروع مع شركة إعمار السعودية للتنمية والتطوير وهي الجهة المنفذة للمشروع.
وأكد الشرجبي أن مرحلة أولى في إطار تنفيذ الحكومة لخارطة طريق منسقة لتوطين تحلية مياه البحر، ووفقا لنهج تدريجي يبدأ بتوفير المياه للقطاع الصناعي، ثم يتوسع ليشمل الاحتياجات السكنية والعامة، وصولًا إلى تحقيق قدرة إنتاجية تبلغ 170 ألف متر مكعب يوميًا خلال الأعوام القادمة.
وشدد على أهمية دعم جميع الشركاء الدوليين والمؤسسات المانحة لجهود الحكومة اليمنية في تطوير قطاع تحلية المياه.
بدورها أكدت السفيرة الهولندية، جانيت سابين، استمرار دعم بلادها لقطاعي المياه والبيئة في اليمن، معتبرة أن تحلية المياه تتصدر أولويات برامج الدعم الهولندي خصوصا في عدن.
ولفتت إلى أزمة المياه الحادة التي تواجهها مدينة عدن والمدن الساحلية نتيجة الاستخراج المفرط للمياه الجوفية والسطحية وتدهور نوعيتها وارتفاع نسبة الملوحة فيها.