زار النائب سيمون ابي رميا المدير العام للامن الداخلي اللواء عماد عثمان، واطلع منه على أوضاع الامن الداخلي.

كما التقى ابي رميا، وزير الداخلية القاضي بسام مولوي في مبنى الوزارة، وناقش معه الترتيبات اللازمة للمراسيم التطبيقية لمحافظة كسروان جبيل التي طال انتظارها والتي توفر أعباء على المواطنين وهي تدخل في نطاق تطبيق اللامركزية الادارية، وتم البحث ايضا في سير عمل دوائر النافعة فطالب ابي رميا بإعادة فتح الدوائر في جونية.



كذلك ناقش ابي رميا مع مولوي شؤونا جبيلية، وشكره على "التنسيق الذي قام به مع نواب جبيل ورئيس اتحاد بلديات جبيل فادي مارتينوس في ما خص معمل النفايات في حبالين وعلى تمويله من قبل الصندوق البلدي المستقل نظرا للشح في الايرادات في بلديات قضاء جبيل".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ابی رمیا

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عثمان يكتب: أقصر طريق إلى الميليشيا

*لن نكون مغالين إذا قلنا إن المدائح المتبادلة والجو الاحتفالي الاحتفائي الذي واكب ( تقسيم تنسيقية”تقدم ) هو في جوهره احتفاء ( بحكومة تقسيم السودان )، وبما تشكله من ابتزاز*:
١. *عندما بحثت المجموعات التي قررت الانضمام لحكومة بن زايد ــ حميدتي، عن كيان يوفر لها إمكانية التظاهر بالحياد إلى حين، ويتستر على ارتباطها القوي بالتمرد إلى حين نضوج الظروف المناسبة لإعلانه، لم تجد كياناً مناسباً غير “تقدم”.*

٢. *وعندما قرر الراعي الأجنبي للتمرد، استنساخ السيناريو الليبي، والابتزاز بالتقسيم، وبحث عن كيان يرفد التمرد بسياسيين يساعدونه في ذلك، لم يجد غير “تقدم”.*

٣. *وعندما بحث الذين اتخذوا “تقدم” معبراً إلى حكومة الميليشيا عن تزكيات، وشهادات بنبل أهدافهم، ووطنيتهم، وتأهيلهم، وسعيهم للسلام وللعدالة والديمقراطية، لم يجدوها إلا من قادة “تقدم”.*

٤. *وفي العام الماضي عندما اراد حميدتي الابتزاز بالتقسيم حال قيام السيادي بتشكيل حكومة لم يجد من يخدمون ابتزازه غير قادة “تقدم” ( خالد عمر: البلاد تمضي نحو التقسيم بسرعة الصاروخ، لا لشيء إلا لطمع فلول النظام السابق في الاستيلاء على السلطة ).*
٥. *لكن عندما بادر التمرد وراعيه الأجنبي باتخاذ قرار تشكيل الحكومة لم يجدوا من ينفون نية التقسيم، ويشهدون بوحدوية الساسة المنتدبين لهذه الحكومة، غير قادة “تقدم”.*

٦. *حتى بعد فك الارتباط تظل “صمود”، كما كانت “تقدم”: المعبر الأقصر إلى الميليشيا لأي راغبين جدد في العبور، والمستقر لذوي الوجهين، الذين لا يملكون “شجاعة” الالتحاق بحكومة الميليشيا، ولا شجاعة الحكم عليها بأنها حكومة تقسيم يجب مناهضتها بكل قوة.*

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير العمل: مستمرون في توفير الوظائف وتأهيل الشباب للسوق الداخلي والخارجي
  • لعشاق الدراما التركية.. مواعيد عرض مسلسل «المؤسس عثمان» الحلقة181
  • البنك المركزي يعلن عن ارتفاع الدين الداخلي
  • البنك المركزي: ارتفاع الدين الداخلي للعراق بنسبة 2.9 %
  • إبراهيم عثمان يكتب: أقصر طريق إلى الميليشيا
  • التقدمي الإشتراكي: لضبط الوضع الداخلي ومنع الإخلال بالأمن
  • افتتاح مسجد رشاد عثمان بمدينة النوبارية الجديدة
  • البرلمان الأوروبي يندد بإقالة تركيا لرؤساء بلديات من أحزاب معارضة
  • لبنان.. الجيش الإسرائيلي يتوغل في قضاء بنت جبيل
  • أخطاء فادحة في دفاتر السوق كشفتها الحواجز الامنية