أغنية "بين الحيطان" لرامي صبري.. تزايد مستمر في المشاهدات ومواصلة الصدارة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تخطت أغنية بين الحيطان لـ رامي صبري حاجز المليوني مشاهدة، خلال 10 أيام من طرحها عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشيهر يوتيوب، ولا تزال هي الأكثر مشاهدة بين باقي أغاني الألبوم.
لا تزال تحتفظ الأغنية بمركزها الرباع في قائمة الأكثر مشاهدة عبر يوتيوب، من كلمات عمرو المصري، ألحان وتوزيع عمر الخضري، وتقول كلماتها "وبعدين يا سنيني انا البعد آذيني فراقه طلع عيني اتهديت بشوف بعده مآسي لا نسيت ولا هكون ناسي موجود في قلبي وراسي حنيت بين الحيطان شايفه وشايف زمان ذكريات في المكان مابتتنسيش بعده الحياه صعبه وضايع وتاه قلبي اللي راح معاه ومارجعليش ده كان بيننا ليالي وأيام سابهالي وعايش علي حالي وموجوع ده لو يرجه ثانيه ارتاح واعيش الدنيا بعديه مفيش عيشه تانيه وممنوع".
عدد أغاني ألبوم النهايات أخلاق
طرح رامي صبري ألبومه الجديد “النهايات أخلاق”، والذي ضم 11 أغنية “النهايات أخلاق، جامد، النجومية، أمانة ياقلبي، بين الحيطان، مبسوط يا بعد، بحكي عليكي، حلفتك بالليالي، جت سليمة، كل سنة، ليك غلاوة عندي”.
كانت آخر ألبومات رامي صبري “معايا هتبدع” الذي ضم 8 أغنيات وسيتم طرحه تدريجيًا ابتداءً من 3 ديسمبر 2022 حتى 3 يناير 2023.
“معايا هتبدع، يمكن خير، لما بيوحشني، احنا في حتة تانية، حبينا، انت الأصل، بتفتكرني، فاكر نفسك هدية”، وحققت يمكن خير نجاحًا ساحقًا خلال العام الماضي وحققت أكثر من 93 مليون مشاهدة، من كلمات أحمد علي موسى، ألحان رامي صبري، وتقول كلماتها "
ولا وقته اننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا اعاتب إيه إيه هيفيد على اد ماقلبي وجعني وانا شايفك جاي تودعني و ماشي ماشي بعيد يمكن خير ومين يندم على اللي يبيع سنين ويهد أحلامه في يومين ويبيع اوام هنساك واعيش واهو حب راح وخلاص مفيش لهواك مكان ميهمنيش خلص الكلام ولا وقته اننا نتحاسب….. يمكن خير عشان كان لازم ابعد من زمان انا وانت ميسعناش مكان والبركة فيك موضوعنا مات مبقاش خلاص في معجزات وبلاش نقلب في اللي فات راح عليه…. ولا وقته اننا نتحاسب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامي صبري رامي صبري بين الحيطان ألبوم النهايات أخلاق رامي صبري 2024 بین الحیطان رامی صبری ولا وقته یمکن خیر
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي يحذر من تزايد محاولات عبور اللاجئين السودانيين للمتوسط بسبب غياب الدعم
ليبيا – تقرير أممي: تدفق 400 سوداني يوميًا إلى الكفرة يضع ضغوطًا على الخدمات والبنية التحتيةنبه تقرير تحليلي نشرته “مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين” إلى الصعوبات الكبيرة التي يواجهها السودانيون الفارون من الصراع في بلادهم إلى ليبيا، في ظل تزايد أعداد الوافدين يوميًا وتأثير ذلك على المدن المستقبلة لهم.
ضغوط على الكفرة وطبرق بسبب تدفق اللاجئينوبحسب التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، فإن حوالي 400 لاجئ سوداني يصلون يوميًا إلى مدينة الكفرة، مما يفرض ضغوطًا هائلة على الخدمات والبنية التحتية في المدينة، وكذلك في طبرق، في ظل محدودية الموارد وعدم قدرة البلديتين على استيعاب الأعداد المتزايدة.
تحديات في التنقل والخدمات الأساسيةوأوضح التقرير أن العديد من السودانيين يحاولون الوصول إلى بنغازي وطرابلس، إلا أنهم يواجهون صعوبات تتعلق بارتفاع تكاليف النقل ومحدودية الخيارات المتاحة. وعلى الرغم من منحهم بطاقات أمنية عند التسجيل في الكفرة، والتي تسمح لهم بحرية التنقل والوصول إلى الخدمات العامة، إلا أن التحديات لا تزال قائمة.
نقص حاد في الخدمات الأساسيةوأشار التقرير إلى أن اللاجئين السودانيين يواجهون نقصًا حادًا في الرعاية الصحية، المياه، الصرف الصحي، وخدمات النظافة والإقامة المؤقتة، حيث يعيش معظمهم في أماكن غير لائقة للسكن، كما أن الأطفال في سن المدرسة يواجهون صعوبة في الوصول إلى التعليم، ما أدى إلى فوات عام دراسي على العديد منهم.
ضرورة تعزيز الحماية والدعم الإنسانيوبحسب التقرير، فإن الأولوية الاستراتيجية لمفوضية الأمم المتحدة تتمثل في دعم استجابة السلطات الليبية لتعزيز بيئة الحماية، مع التركيز على تمكين اللاجئين من الحصول على الوثائق القانونية وتقديم المساعدات المنقذة للحياة.
كما شدد التقرير على أهمية البحث عن حلول للفئات الأكثر ضعفًا، ودعم التماسك الاجتماعي للمجتمعات المضيفة، محذرًا من أن غياب الدعم الكافي قد يدفع العديد من اللاجئين إلى محاولة عبور البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا، مما يزيد من المخاطر الإنسانية المرتبطة بهذه الرحلات الخطرة.
ترجمة المرصد – خاص