كارمن بصيبص تطل بالأسود الأنيق من توقيع ديور
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
شاركت الفنانة اللبنانية كارمن بصيبص متابعيها أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي على الإنستجرام.
وبدت كارمن بصيبص بإطلالة أنيقة مشابهة لشخصيتها الهادئة المحبة للأناقة والجاذبية، حيث ارتدت فستانا طويلا مجسما من أعلى وفضفاضًا من أسفل، بنصف كم، صمم من قماش ناعم باللون الأسود، من اختيار خبير الموضة سيدريك حداد، الفستان حمل توقيع علامة ديور.
وتزينت بحبات اللؤلؤ الناعم المتناغم مع إطلالتها.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
كارمن بصيبصكارمن بصيبص من مواليد 9 أكتوبر 1993٫ ممثلة ومخرجة لبنانية.
حياتها ومشوارها المهني
شاركت في عدة إعلانات وهي في سن الخامسة عشرة، درست الإخراج، كما قامت بإخراج عدة أفلام قصيرة كانت بدايتها الفنية عام 2011 بمسلسل «الجامعة» شاركت بمسلسل «نكدب لو قلنا مابنحبش» عام 2013 ثم استكملت مسيرتها في لبنان. عادت للظهور في مصر بمسلسل «الزيبق» عام 2017 بدور مريم عام 2019 لعبت دور البطولة بمسلسل عروس بيروت.
حياتها الأسرية
متزوجة وزوجها من خارج الوسط الفني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كارمن بصيبص الإنستجرام ديور اللؤلؤ البينك الإخراج الجامعه مريم کارمن بصیبص
إقرأ أيضاً:
توقيع «من الغبشة لين المبيت» في «أبوظبي للكتاب»
دبـي (الاتحاد)
شهد ركن توقيع الكتب في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بنسخته الـ 34، حراكاً ثقافياً واسعاً، حيث وقّع عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، كتاب «من الغبشة لين المبيت». يتحدث الكتاب عن أهمية الوقت في الثقافة الإسلامية، خاصة في كثرة ما ورد في القرآن الكريم من ذكر للأوقات بالتفصيل الدقيق، وتعدّتها إلى القسم بها، إشارة إلى أهميتها، وامتداداً لهذه الثقافة الإسلامية وتأثراً بها، فقد اهتم العرب عامة وشعوب الخليج العربي وأهل الإمارات خاصة بتصنيف الفترات الزمنية، وإطلاق المسميات التي تفصلها عن غيرها، وتعبر بدقة متناهية عن بدئها وجريانها وتقلّبها وانتهائها، حرصاً على ضبط العبادات، والمعاملات اليومية، ومواعيدهم والتزاماتهم مع الناس.
يرصد الكتاب بلاغة أهل الإمارات الأولين ودقتهم في تحديد الزمن حسب معطياته الآنية، توافقاً مع حركة الشمس والقمر والليل والنهار، مرتكزين بشكل رئيسي على مواقيت الصلاة ورفع الآذان، تجانساً مع فصلي الصيف والشتاء، من خلال استخدام جمل دلالية سهلة، تضع القارئ أمام كم هائل من المهارة والإبداع والبلاغة اللغوية في اللهجة الإماراتية.
وقال عبد الله حمدان بن دلموك: «يمثل توقيع هذا الإصدار في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025 محطة مهمة، فهو ليس مجرد توثيق لبلاغة أهل الإمارات في وصف الوقت، بل هو احتفاء بتراثنا الشفهي واللغوي، وإحياء للذاكرة الشعبية التي كانت تتكئ على النجوم، والشمس، والظلال، لتحديد تفاصيل اليوم والليلة بدقة تفوق التوقع».
وأشار إلى أن التواجد في هذا الحدث الثقافي العريق يعكس التزام مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث بدوره الوطني في حفظ وصون الموروث، ويؤكد أن للتراث الإماراتي مكانة مرموقة ضمن الحركة الثقافية المعاصرة.
واختتم الرئيس التنفيذي لمركز حمدان حديثه بالقول:«إن مشاركة المركز في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بنسخته الـ 34، تأتي لتؤكد على التلاحم الثقافي بين المؤسسات الوطنية، ودورها الحيوي في تعزيز الهوية، وإبراز ثراء اللغة الإماراتية، وخصوصيتها في التعبير عن الزمان والمكان بطريقة تتسم بالدقة والبلاغة».