لقاء قبلي وقافلة مالية في مديرية سنحان بمحافظة صنعاء تنديدا بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن وتضامناً مع فلسطين
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء نُظم في مديرية سنحان محافظة صنعاء، اليوم، لقاء قبلي مسلح، تنديدا بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، واستنكارا للمجازر التي ترتكب بحق الفلسطينيين وإعلان النفير العام، والاحتفاء بذكرى جمعة رجب.
وردد المشاركون في اللقاء، الهتافات والشعارات المنددة بالقصف الأمريكي البريطاني الذي طال عددا من المحافظات اليمنية، وتنديدا بالصمت الدولي والمواقف المخزية للأنظمة العربية والإسلامية إزاء مجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.
وفي اللقاء بحضور نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام ، أكد المحافظ عبد الباسط الهادي، أن العدوان الأمريكي لن يستطيع أن يوهن من عزيمة وإرادة أبناء اليمن بشكل عام ومحافظة صنعاء على وجه الخصوص.
ولفت إلى أن حلم أبناء الشعب اليمني ومن منطلق هويته الإيمانية أن يكون اللقاء مع العدوان الأمريكي والصهيوني مباشرة، وهذا ما تحقق بفضل الله تعالى وسيرى العدو ذلك خلال الأيام القادمة.
فيما أكد وكيل أول المحافظة حميد عاصم أهمية دور القبيلة اليمنية في مواجهة قوى العدوان عاى مدى تسع سنوات ، واليوم تقف إلى جانب القيادة الثورية جنبا إلى جنب لمناصرة القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المركزية للشعب اليمني.
وتطرق إلى ما ارتكبته أمريكا وبريطانيا من حماقات بقصفها عدد من المحافظات اليمنية بهدف حماية الكيان الصهيوني الغاصب، مؤكدا استعداد القبائل اليمنية للجهاد ضد أمريكا وحلفها الشيطاني حتى إنهاء العدوان على الشعب الفلسطيني وتحرير المقدسات الإسلامية من دنس اليهود.
ولفت إلى أهمية استمرار إقامة الفعاليات التضامنية مع أبناء قطاع غزة والشعب الفلسطيني، ودعم المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني، ومباركة العمليات البطولية للقوات المسلحة اليمنية الجوية والبحرية ،التي تستهدف كيان العدو الغاصب.
بدوره أوضح مدير المديرية مجاهد عايض، أن أبناء سنحان خرجوا استنفاراً عاماً وتفويضاً للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، بعد الاعتداء السافر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والبريطانية على اليمن، وتضامناً مع الشعب الفلسطينيي ضد العدو الصهيوني الغاصب.
وبين أن المديرية قد أنهت المرحلة الثانية من حملة طوفان الأقصى بتخرج العديد من الكتائب، نصرة ودعماً للمقاومة والشعب الفلسطيني، وأصبحت على أتم الاستعداد والجاهزية للوقت والمكان المناسبين.
فيما أشارت عدد من الكلمات إلى أن أبناء سنحان سيبقون في مقدمة الصفوف الداعمة والمساندة للقضية الفلسطينية حتى تحرير كافة الأراضي المحتلة من دنس اليهود.
وطالبت القوات المسلحة الرد بقوة على الاعتداء الأمريكي البريطاني السافر الذي يتنافى مع الأعراف والقوانين والمواثيق الدولية والإنسانية، ومواجهة الحصار بالحصار والتصعيد بالتصعيد، ومواصلة مقاطعة البضائع الأمريكية والصهيونية والشركات الداعمة لها ودعم حملة نصرة الأقصى.
وأعلن بيان صادر عن اللقاء القبلي التفويض الكامل والمطلق للقيادة الثورية في كل الخيارات والقرارات، والجهوزية العالية لخوض أي معركة قادمة مع العدو الصهيوني والأمريكي ، مؤكدا الجهوزية لمواجهة العدوان والاستمرار في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
واستنكر البيان قرار مجلس الأمن المضلل للرأي العام، وتواطؤ الأنظمة والحكومات العربية والإسلامية مع ما يرتكبه الكيان الصهيوني من مجازر وحرب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني.
وبارك البيان العمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية والجهود التي تبذل لمنع حركة السفن الصهيونية والمتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة.
وثمن البيان الموقف الإنساني والحقوقي الذي تبنته دولة جنوب أفريقيا لمساندة مظلومية الشعب الفلسطيني وما تقدمت به من دعوى إلى محكمة العدل الدولية ضد الكيان الصهيوني في الوقت الذي تكشفت حقائق الأنظمة العربية والإسلامية التي منعها التطبيع والخيانة من اتخاذ أبسط المواقف المساندة للشعب الفلسطيني.
تخلل اللقاء بحضور شخصيات اجتماعية وقيادات أمنية وقبلية، ووجهاء وأعيان المديرية عرض عسكري شاركت فيه عدد من الأطقم العسكرية والأمنية، وقصيدة شعرية عبرت عن المناسبة.
كما سير أبناء المديرية قافلة مالية وعينية تقدر بـخمسين مليون ريال منها 15 مليوناً للقوة الصاروخية و35 مليوناً دعماً ونصرة لفلسطين. # مديرية سنحان#العدوان الأمريكي البريطاني#نصرة فلسطينصنعاءلقاء قبلي
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الأمریکی البریطانی العدوان الأمریکی الشعب الفلسطینی العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 18 يناير
يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 18 يناير استشهد وأصيب مدنيون بينهم أطفال ونساء في غارات شنها طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على عدد من المحافظات، وأدت كذلك إلى تدمير كبير في الممتلكات العامة والخاصة.
ففي 18 يناير عام 2016، استشهد ثلاثة أطفال وأصيب آخرون في غارة شنها طيران العدوان استهدفت منزلاً في منطقة بير باشا بمحافظة تعز أدت كذلك إلى تدمير وتضرر العديد من المنازل المجاورة، كما استشهد ثلاثة مواطنين في غارة على شاحنة لنقل السجائر في منطقة الساحرة بمدينة المخا.
وشن الطيران في المحافظة نفسها غارات على ميناء المخا ومقر المحجر البيطري والطريق الرئيسي الرابط بين محافظتي إب وتعز في منطقة القاعدة، وغارتين على منطقة البرح بمديرية مقبنة، وغارات على مناطق متفرقة في المدينة استهدفت منطقتي جعشة الحرَّير ومنطقة وادي عرش.
كذلك شن طيرا العدوان في تعز خمس غارات على معسكر العمري بمدينة ذوباب، وغارات أخرى على أنحاء متفرقة من واحجة والحنيشية في ذوباب ومنطقة الصنمة غرب مديرية الوازعية أسفرت عن تدمير كبير في الممتلكات العامة والخاصة.
وفي أمانة العاصمة استشهد وأصيب عدد من المواطنين وحدثت أضرار بليغة في المنازل والمباني السكنية والمحلات التجارية والممتلكات الخاصة والعامة جراء استهداف طيران العدوان مبنى الإدارة العامة للشرطة ومبنى إدارة الشرطة الراجلة في شارع العدل بمنطقة التحرير المكتظة بالسكان.
وأصيب حارس مبنى المقر الدائم للكشافة والمرشدات بالأمانة جراء عدة غارات شنها الطيران وأدت إلى تدمير المبنى، كما استهدف بغارتين منطقة النهضة بالقرب من مركز اليتيم ما أدى إلى أضرار بليغة في منازل المواطنين والأحياء القريبة.
واستشهد مواطن وأصيبت زوجه وابنه جراء استهداف طيران العدوان منزلهم في مديرية باقم بمحافظة صعدة، كما شن غارات على منطقتي الصحن وآل عقاب بمديرية سحار، استهدفت اثنتان منهما إحدى الرافعات على طريق محظة.
كما شن طيران العدوان في محافظة صعدة غارة على وادي علاف بمديرية سحار، وغارة على شبكة الاتصالات بمنطقة بني سويد بمديرية مجز، وغارتين على قريتي المرقوع وآل لكون بمديرية ساقين، وغارتين على ملعب السلام الرياضي بمدينة صعدة، أحدثتا دماراً في الملعب وملحقاته والمنازل المجاورة له.
واستهدف طيران العدوان بعدة غارات منطقة بيت القحوم بنقيل الغولة ومقبرة المنطقة في مديرية ريدة بمحافظة عمران، ما أدى إلى أضرار في الممتلكات العامة والخاصة، وشن سلسلة غارات على مديريتي نهم وأرحب بمحافظة صنعاء أسفرت عن أضرار بليغة في الأراضي الزراعية ومراعي الأغنام واستهدف مصنع الميتمي للأدوية في مديرية سنحان، ومجمع الرشيد الصناعي في بني مطر، كما شن غارة على منطقة ذهبان مستهدفا مشتقات نفطية.
وفي المحافظة نفسها شن طيران العدوان غارة على منطقة الكسارة بضلاع همدان، واستهدف سنترال الاتصالات في وادي ظهر، كما قصف منزل الشيخ علي الجرادي بمنطقة خلقة، وشن غارة على غرب نقيل غيلان بمديرية نهم، وأخرى على منطقة المحجر في مديرية أرحب، وغارة على منطقة بيت دهرة بمديرية بني الحارث بأمانة العاصمة.
وشن الطيران المعادي ثلاث غارات استهدفت جبل الكولة شرقي مفرق الجوف، وغارتين على جبل هيلان الاستراتيجي، وغارتين على منطقة المشجح بمديرية صرواح في محافظة مأرب، وثلاث غارات بطائرة بدون طيار على مديرية الغيل، وغارتين على منطقة الساقية في مديرية المصلوب، وثلاث غارات على مناطق سدبأ والعقبة غربي مدينة الحزم بمحافظة الجوف.
وتعرض منفذ الطوال الحدودي بمحافظة حجة لقصف صاروخي ومدفعي من قبل بارجات العدوان، وشن الطيران أربع غارات على مديرية السبرة بمحافظة إب.
وفي 18 يناير عام 2017، استشهد مواطنان وأصيب أربعة بينهم امرأة جراء قصف المرتزقة بالدبابات قرية العرسوم بمديرية التعزية في محافظة تعز، كما استشهدت امرأة في قصف بالمدفعية استهدف القرى السكنية الواقعة في الأطراف الشمالية لمدينة تعز وسوق الرمادة في عصيفرة.
وفي المحافظة نفسها شن طيران العدوان غارة على شرق مدرسة عزان بمديرية الوازعية، وثلاث غارات على مديرية الوازعية، وغارة على تبة الهشام في العقيدة بالمديرية.
واستشهدت امرأتان وأصيب عدد من المواطنين بقصف صاروخي لمرتزقة العدوان على منزل المواطن هادي قائد بمنطقة الفرشاء بمديرية المتون في محافظة الجوف.
واستشهد ستة مواطنين وأصيب 15 آخرين بقصف مدفعي للمرتزقة على سوق الإثنين في مديرية المتون، كما استشهد رجل وامرأة وأصيب 15 مواطناً آخرين بينهم نساء وأطفال في غارة استهدفت عرساً بمنطقة اليتمة في المحافظة نفسها، في حين استهدف المرتزقة مناطق متفرقة من مديرية الزاهر بصواريخ الكاتيوشا.
وأصيب مواطنان في غارتين شنهما طيران العدوان على وادي الجبل بمديرية باقم في محافظة صعدة، كما شن غارتين على منطقة الثعبان بالمديرية، في الوقت الذي تعرضت فيه مديرية شدا ومناطق متفرقة من مديريتي رازح ومنبه لقصف صاروخي ومدفعي سعودي.
طيران العدوان شن غارة شمال كهبوب بمحافظة لحج، وغارة على منطقة الجبانة بمديرية الصليف في محافظة الحديدة، وغارة على جبل يام بمديرية نهم في محافظة صنعاء، وغارة على مزرعة مواطن في قرية الحد بمديرية موزع في محافظة تعز، وغارتين على جمارك حرض بمحافظة حجة ومثلها على الربوعة في عسير.
وفي 18 يناير عام 2018، استشهد مواطن وأصيب آخر في غارتين شنهما طيران العدوان على الطريق العام في منطقة الرزامات بمديرية الصفراء في محافظة صعدة، كما شن غارة على وادي جارة في جيزان.
وأصيب مواطنان في غارتين شنهما طيران العدوان استهدفتا شاحنة تابعة لمؤسسة سماء اليمن خلال عملية توزيع مساعدات إيوائية للنازحين بمديرية برط العنان في محافظة الجوف.
وشن الطيران المعادي ست غارات على منطقتي العمري وحوزان في مديرية ذوباب بمحافظة تعز، وغارة على مصنع للثلج في مديرية حيران بمحافظة حجة.
وفي 18 يناير عام 2019، استشهد ثلاثة مواطنين بينهم امرأة وطفل وجرح أربعة آخرين جراء استهداف مرتزقة العدوان بالقذائف منطقة الفازة بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة.
واستشهد سبعة مواطنين في غارة لطائرة بدون طيار شمال الحديدة فيما أطلق المرتزقة النار على الفريق الأممي أثناء فتح الطاقم الأمني للطريق بشارع الخمسين باتجاه مستشفى 22 مايو بمدينة الحديدة بهدف الوصول إلى مكان الفريق الآخر وإصابة سائق الونش وعدد من أفراد الطاقم الأمني.
ونفذ مرتزقة العدوان هجوماً فاشلاً في منطقة الفازة بمديرية التحيتا، ومشطوا المنطقة بالقذائف المدفعية والأسلحة الرشاشة بشكل مكثف، كما قصفوا بالأسلحة المتوسطة غرب التحيتا.
واستهدف قصف مدفعي وتمشيط بالأسلحة المتوسطة لمرتزقة العدوان مديرية الدريهمي وشرقها، واستحدثت جرافة عسكرية للمرتزقة تحصينات شرق حيس.
وشن طيران العدوان في محافظة صعدة، سبع غارات على منازل المواطنين وممتلكاتهم في مديرية باقم الحدودية، وغارة على الطريق العام بمنطقة محلا في مديرية سحار.
طيران العدوان شن غارتين على منطقة شوابة في ذيبين بمحافظة عمران، وثلاث غارات على حرض وميدي في محافظة حجة.
وفي 18 يناير عام 2020، قصف مرتزقة العدوان منازل وممتلكات المواطنين في شارع الخمسين ومدينة الشعب السكنية بمدينة الحديدة، بثماني قذائف مدفعية و 18 قذيفة هاون وبالأسلحة الرشاشة واستحدثت جرافة عسكرية تحصينات في الشارع، وقصفوا بالقذائف المدفعية والعيارات الرشاشة مدينة حيس وبالعيارات الرشاشة منطقة كيلو 16 في مديرية الدريهمي وأطلقوا 34 قذيفة مدفعية باتجاه شرق حيس.
واحترق منزل مواطن شمال غرب مدينة الدريهمي جراء استهداف المرتزقة له بالأعيرة المتوسطة والثقيلة، كما استهدفوا بعشر قذائف مدفعية قرية الشجن في المديرية، وبقذائف المدفعية مطار الحديدة، ومشطوا بالعيارات الرشاشة مدينة الشعب وشارع صنعاء وقصفوا بست قذائف هاون وبالأسلحة الرشاشة منطقة الجبلية في مديرية التحيتا، وبالقذائف المدفعية والعيارات الرشاشة مدينة حيس ومنطقة الجاح الأعلى بمديرية بيت الفقيه.
واستهدف المرتزقة بالرشاشات المتوسطة قرية الزعفران في منطقة كيلو 16 بمديرية الدريهمي، وبأكثر من عشر قذائف هاون قرية الشجن في أطراف الدريهمي.
وشن الجيش السعودي قصفاً صاروخياً ومدفعياً استهدف قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة، وشن الطيران غارتين على منطقة الأعروش في مديرية خولان، وثلاث غارات على مديرية نهم في محافظة صنعاء.
وفي 18 يناير عام 2021، شن طيران العدوان أربع غارات على مديرية ماهلية وغارة على مديرية رحبة، وغارة على منطقة الجناح في مديرية حريب بمحافظة مأرب، واستهدف بغارتين مديرية حرض في محافظة حجة.
وفي محافظة الحديدة، شن الطيران التجسسي ثلاث غارات على منطقتي الفازة والجبلية بمديرية التحيتا، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الجبلية، وقصفوا بالمدفعية والصواريخ والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة.
وفي 18 يناير عام 2022، استشهد 12 مواطناً بينهم نساء وأطفال وأصيب 11 آخرين في غارتين شنهما طيران العدوان على منزل أحد المواطنين في الحي الليبي بمديرية معين في أمانة العاصمة، أسفرتا أيضاً عن تدمير خمسة منازل تدميراً كلياً وتضرر عشرات المنازل المجاورة.
كما شن الطيران غارتين على حديقة 21 سبتمبر واستهدف بغارتين الكلية الحربية، وشن غارتين على مبنى مجلس النواب في شارع الستين الغربي بالأمانة.
واستشهد المواطن نايف أحمد عبدالإله الحداد واثنان من أولاده، بالإضافة إلى مواطنين اثنين، كانوا على متن سيارة استهدفها الطيران بغارة في الطريق العام بمديرية حريب في محافظة مأرب.
طيران العدوان شن ثلاث غارات على منطقة البرح في مديرية مقبنة بمحافظة تعز، واستهدف مدينة ذمار بغارة وشن ثلاث غارات على أبراج الاتصالات في جبل عشروش بالمنار وبيت الكوماني بمديرية عنس، وغارة على أبراج الاتصالات في جبل الضيق بمديرية جهران في محافظة ذمار.
الطيران المعادي شن أربع غارات على مديرية عين بمحافظة شبوة، وغارة على مديرية الصومعة في محافظة البيضاء، وغارتين على منطقة طيبة الاسم في الأجاشر قبالة نجران.
واستهدف طيران العدوان في محافظة مأرب بعشر غارات مديرية الجوبة وبخمس غارات مديرية حريب، وخمس غارات على منطقة البلق بمديرية الوادي وثلاث غارات على مديرية العبدية وغارة على مديرية صرواح، أسفرت عن أضرار كبيرة بالمنازل والأعيان المدنية.
وشن طيران العدوان أربع غارات على منطقة الجبلية بمديرية التحيتا، ومديرية الجراحي في محافظة الحديدة، واستحدث المرتزقة تحصينات في الجبلية، وقصفوا بـ 210 قذائف مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة عدة مناطق بالمحافظة.
وفي 18 يناير 2023، استشهد مواطن وأصيب خمسة مهاجرين أفارقة، جراء استمرار القصف السعودي على مديرية منبه الحدودية بمحافظة صعدة.
وفي محافظة الحديدة شن طيران العدوان التجسسي أربع غارات على مديرية حيس، وقصف المرتزقة بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة.