القاضية مهاجمة ترامب: يهاجمونني لأنني سوداء
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
وكالات
استدعت محكمة أمريكية القاضية فاني ويليس للتحقيق في علاقة عاطفية غير لائقة، بينها وبين أحد المدعين الكبار ضد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وتعرف ويليس بأنها مهاجمة شرسة لترامب، حيث أكدت أنها تتعرض للتمييز العنصري، وأن الهجوم ضدها بدافع أنها سوداء فقط.
ولم تنفي ويليس أو تؤكد الاتهامات الدائرة ضدها، بشأن العلاقة الغير لائقة مع ناثان ويد، الذي وضع لائحة الاتهامات ضد ترامب في قضية التدخل في انتخابات جو بايدن.
على صعيد متصل فإن القاضية ويليس مع 18 آخرون قدموا دعوى ضد ترامب، يتهمونه فيها بمحاولة تخريب انتخابات جو بايدن.
في حين قام ترامب بمهاجمة القاضية مرارًا، كما حاول منع تحقيقها، ومن المقرر محاكمة ترامب في أغسطس القادم بجورجيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ترامب علاقة غرامية قاضية
إقرأ أيضاً:
البنوك الأمريكية تطالب ترامب بالحفاظ على نفس مكتسباتها في عهد بايدن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت قيادات القطاع المصرفي الأمريكي من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بالحفاظ على نفس مكتسبات البنوك الأمريكية خلال فترة حكم الرئيس جو بايدن.
وذكرت منصة "دير ستاندرد" الأوروبية اليوم نقلا عن مصادر مصرفية أمريكية أن اللوبي المصرفي الأمريكي قام بعمل رائع في عهد الرئيس الديمقراطي جو بايدن، حيث تم تأخير اللوائح التنظيمية التي تهدد الصناعة أو تخفيفها أو حتى تجنبها.
وأضافت المنصة أنه اعتبارًا من شهر يناير القادم فصاعدًا، ستصبح الأمور أسهل بالنسبة لجماعات الضغط مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لأن الرئيس الجمهوري ليس من محبي القواعد التنظيمية والقيود الحكومية.
وذكرت المنصة بأنه بناء على ذلك، يأمل القطاع المصرفي الأمريكي أن يتمتع بحرية أكبر في إدارة أعماله مرة أخرى في ظل رئاسة دونالد ترامب.
وأشارت المنصة إلى أنه يبدو أن الدروس المستفادة من الأزمة المالية لعام 2008 قد تم نسيانها، عندما كاد إفلاس ليمان براذرز أن يدفع الاقتصاد العالمي إلى الهاوية.
ورجحت المنصة أن يكون الإشراف المصرفي أكثر سهولة مع تقليل حماية المستهلك، وتذليل العقبات التي تحول دون عمليات الاستحواذ وتيسير العملات المشفرة أو صفقات الأسهم الخاصة.
واعتبرت المنصة أنه بدعم من الأغلبية في الكونجرس الأمريكي، يستطيع ترامب إعادة إطار المعاملات المصرفية إلى المستوى الذي كان عليه قبل عام 2008.
لماذا تتعرض النائبة الديمقراطية الكسندرا أوكاسيو كورتيز لتهمة معاداة السامية؟