وزير البريد: إنجاز مركز قطاعي لليقظة والتصدي للهجومات السبيرانية (CERT)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قال وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية السيد كريم بيبي تريكي، أنه تم تسطير برنامجا جديدا للإستثمار بقيمة 65 مليون دج. لإنجاز مركز قطاعي لليقظة والتصدي للهجومات السيبيرانية (CERT)
وأضاف وزير البريد خلال استماعه من قبل لجنة المالية والميزانية بالمجلس الشعبي الوطني، أن العدد الإجمالي لمكاتب البريد عرف نموا مستمرا.
كما أضاف الوزير أنه تم تدعيم حظيرة الشبابيك الآلية للنقود بـ 600 شباك دخل حيز الخدمة خلال سنتي 2022 و2023. ليصبح العدد الإجمالي 1993 شباكا. كما تم وضع 62 فضاء حرا للخدمات عبر التراب الوطني. بالإضافة كذلك إلى مضاعفة عدد البطاقات النقدية الذهبية المتداولة بحيث انتقلت من 6 مليون بطاقة بداية 2020 إلى 12.5 مليون بطاقة حاليا. مشيرا إلى أن الإستراتيجية المسطرة في مجال الاتصالات تهدف إلى ربط 6 مليون أسرة بشبكة الأنترنيت الثابت نهاية 2024. وتجاوزت الحظيرة الإجمالية لمشتركي الأنترنت النقال 45 مليون مشترك.
كما أشار الوزير في سياق ذي صلة، إلى أنه قد تم منح القطاع، برنامجا جديدا للاستثمار بقيمة 65 مليون دج لإنجاز مركز قطاعي لليقظة والتصدي للهجومات السيبيرانية (CERT).
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تصاعد واردات الأسلحة إلى أوروبا في السنوات الأربع الماضية
أفاد تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يوم الاثنين بأن واردات الأسلحة إلى أوروبا ارتفعت بنسبة 155 بالمئة في الفترة من 2020 إلى 2024 وأصبحت أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم بعد غزو روسيا لها في عام 2022.
اذ اوضحت بيانات المعهد استمرارا هيمنة الولايات المتحدة على الساحة العالمية، حيث زادت الشركات الأمريكية حصتها من صادرات الأسلحة العالمية إلى 43 بالمئة في الفترة من 2020 إلى 2024 مقابل 35 بالمئة في الفترة من 2015 إلى 2019.
وافاد المعهد إن أوروبا ككل مثلت 28 بالمئة من واردات الأسلحة العالمية من 2020 إلى 2024، ارتفاعاً من 11 بالمئة بين عامي 2015 و 2019.
شكلت أوكرانيا وحدها 8.8 بالمئة من واردات الأسلحة العالمية من 2020 إلى 2024، وكان ما يقرب من نصف هذه الواردات من الولايات المتحدة، التي أوقفت في عهد الرئيس دونالد ترامب المساعدات العسكرية لكييف.
أدى غزو روسيا لأوكرانيا إلى أكبر مواجهة بين الغرب وروسيا منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962، وقال الكرملين والبيت الأبيض إن أي خطوات خاطئة قد تؤدي إلى اندلاع الحرب العالمية الثالثة.
سلطت الحرب الروسية الأوكرانية الضوء على اعتماد أوروبا على الأسلحة الأمريكية على الرغم من أن التحالف عبر الأطلسي، وهو الأساس لاستراتيجية الأمن الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، أصبح موضع شكوك بشكل متزايد.
وأظهرت بيانات معهد ستوكهولم لأبحاث السلام أن الولايات المتحدة زودت أوروبا بأكثر من 50 بالمئة من وارداتها من الأسلحة في الفترة من 2020 إلى 2024، وكانت بريطانيا وهولندا والنرويج من بين أكبر المشترين.
وأيد زعماء أوروبيون يوم الخميس الماضي خططا لإنفاق المزيد على الدفاع بعد تراجع ترامب عن السياسات الأمريكية المتبعة.
كلمات دالة:واردات الأسلحة العالميةاسلحةأوكرانياغزو روسياأوروباترامبالأسلحة الأمريكيةالأسلحة العالميةاقتصادحملات عسكريةجيش© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن