مسابقة الأم المثالية 2024.. موعد التقديم وشروطه
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
مسابقة الأم المثالية 2024.. يبحث العديد من الأمهات عن آخر موعد لتلقي طلبات التقديم في مسابقة الأم المثالية 2024، والشروط الواجب توافرها في المتقدمين للمشاركة في المسابقة.
آخر موعد للتقديم في مسابقة الأم المثالية 2024أوضحت وزارة التضامن الاجتماعي، أن آخر موعد للتقديم في مسابقة الأم المثالية 2024، هو يوم الخميس 18 يناير الجاري، لافتة إلى أنه يتم التقديم في مسابقة الأم المثالية 2024 بمديريات التضامن الاجتماعي على مستوى محافظات الجمهورية.
- لا يقل سن الأم عن 50 عامًا.
- أن يكون لها قصة عطاء، وملمة بالقراءة والكتابة على الأقل.
- لا يزيد عدد أبنائها عن ثلاثة أبناء.
- وإن كانت من المحافظات الحدودية مثل: «شمال سيناء وجنوب سيناء والوادى الجديد ومرسى مطروح والبحر الأحمر وأسوان»، فيكون عدد الأبناء بحد أقصى 5 أبناء.
- يجب أن يكون جميع الأبناء حاصلين على مؤهل عالى أو فى الفرق النهائية بالكليات أو أحدهم حاصل على مؤهل فنى متوسط ومتميز بأحد المهن.
- يستثنى من هذا الشرط الابن ذو الإعاقة ذهنيًا وغير قابل للتعلم.
- الأم للأسرة الكافلة من الأطفال «كريمى النسب» فى منزلها مع أطفالها البيولوجيين أو بدونهم.
- الأم التى لم يسبق لها الزواج «الأنسة».
- زوجة الأب التى قامت برعاية أبناء الزوج.
- الخالة، أو العمة، أو الجدة التي قامت برعاية الأطفال.
شروط التقديم لمسابقة الأم المثالية 2024 للأم الكافلة- أن يكون الابن المكفول حاصل على مؤهل جامعى.
- المساواة بين جميع الأبناء داخل الأسرة بالتعليم والصحة والمعاملة.
- إعطاء الأبناء قدر من الاهتمام والحب والحنان القدر المناسب الذي أتاح لهم حياة نفسية واجتماعية سليمة.
آخر موعد لتلقي طلبات الترشح لمسابقة الأم المثالية 2024
مسابقة الأم المثالية 2024.. موعد وشروط التقديم
الأم المثالية.. كل ما تريد معرفته عن مسابقة 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر موعد للتقديم في مسابقة الأم المثالية 2024 التقديم في مسابقة الأم المثالية 2024 شروط التقديم في مسابقة الأم المثالية 2024 شروط مسابقة الأم المثالية 2024 مسابقة الأم المثالية 2024 مسابقة الأم المثالية لعام 2024 موعد التقديم في مسابقة الأم المثالية 2024 موعد مسابقة الأم المثالية 2024 فی مسابقة الأم المثالیة 2024 آخر موعد
إقرأ أيضاً:
رمضان.. تكوين زمني مختلف
يأتي رمضان في روحانيته، حاملاً معه فرصةً عظيمةً لتهذيب الروح، وصفاء الذهن، وتوجيه مسارات الفرد، وتفكيك مكنونات النفس، واستخلاص العناصر الإيجابية الكامنة في أعماقها، وجعلها قادرةً على التغيير .
فرمضان الشهر المبارك، يعيد تشكيل الوعي؛ ويجعلنا قادرين أن نرى أنفسنا كما هي؛ بدون الضغوط الدائمة للإنجاز، ودون الحاجة الملحة لرغبات الحياة اليومية المتسارعة.
لرمضان تكوين زمني مختلف لا يشابه غيره من شهور السنة، مايمنحنا القوة في كسر الروتين المعتاد، ويخلق لنا زمناً مختلفاً في كل تفاصيله .
للوقت في رمضان إيقاع مختلف في جدولته وأهميته، وترقبنا للدقائق والثوان. وكل ذلك ينمِّي الوعي الذاتي بالسيطرة على الوقت، وإدراك أهميته .
والتغيير في رمضان ليس مبدأً فردياً؛ بل تغيير محوري يشمل الكيانات الأسرية، ويساعد في بناء مشروع أسري جديد، قائم على التهذيب على المستوى الشخصي والأسري والاجتماعي؛ممَّا يساهم في التطوير ؛ وعليه تبقى تربية الأبناء في رمضان أولويةً يجب أن تؤخذ بأفضل الأساليب التربوية والتعليمية، وأن تكون قائمةً على الموازنة والاعتدال في ممارسة الشعائر أو الممارسات الاستهلاكية ووجبات الإفطار والسحور، لأن مبدأ التوازن مهم جداً في صناعة شخصية الأبناء.
وأيضاً لا ننسى تعظيم ثقافة الأدوار، ووضع برنامج متكامل للبيت يحدد فيه مهام كل فرد من الأسرة، لتشجيع الأبناء، وتقوية شعورهم بالمسؤولية، وتقوية شخصياتهم ومساعدتهم في الاستقرار الأسري.
ونحن نعلم جيداً أن رمضان فرصة لتهذيب النشء، وصياغة مفاهيمه الدينية والاجتماعية، وتقوية الركائز الأساسية التي من أهمها الحرص على الصلاة برفقة الأهل إلى المساجد، وقراءة القرآن، والحرص على الطاعات، وإشراك الأبناء في كل مانقوم به من عبادات وأعمال خيرية، وتدريبهم عليها ليسهل عليهم اكتسابها، ونكون لهم القدوة الأمثل .
ويرتكب بعض الآباء والأمهات خطأً كبيراً ، عندما ينعزل أثناء تأدية العبادات، ويخلو بنفسه دون أبنائه، فهو يحرمهم من فرصة التعلم بالقدوة، التي لها دور كبير في تعلم الطفل، واكتسابه للعادات الحسنة.
ونحن في أمس الحاجة إلى ربط الأجيال بهذا الشهر الكريم، لأنه من الأشهر التي تعطي للأسرة فرصة سانحةً للتقويم والتهذيب والتربية والتوجيه الأمثل لمعرفة الأسس الحياتية التي من المهم أن يعرفها الأبناء.
وتعديل السلوكيات الخاطئة، كالبعد عن الألفاظ النابية والشجار مع الإخوة ، وللأسف نحن نحرص على العبادات دون المعاملات رغم أهمية المعاملة في الدين.
أما على الجانب الاجتماعي، فإننا وكما تعلمون في شهر فضيل يكثر فيه التواصل والتزاور بين الأهل والجيران والأصدقاء، كي يدرك الجيل أهمية صلة الرحم، وإظهار الموده والعيش في مجتمع متماسك .
ولا ننسى الجانب الترفيهي في سهرات رمضانية بالألعاب والمسابقات المتنوعة، والحوارات الجميلة والهادفة بين أفراد الأسرة، لتكون ليالي رمضان مفيدةً جميلةً ورائعةً لاتنسى.