ميدو: ما السر وراء كلمة «منتخب حازم إمام» وهناك لجان على السوشيال ميديا لتشويه صورة الفريق
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أكد أحمد حسام ميدو نجم كرة القدم المصرية السابق أن منتخب مصر مازال أمامه الوقت فى بطولة كأس الأمم الإفريقية والتي تقام فى كوت ديفوار وأن انتقاد المنتخب بعد التعادل أمام موزمبيق أمر طبيعي ولكن فى الإطار الفني ولكن ليس الهجوم هو الأمر الصحيح.
وقال ميدو فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق:" هناك لجان على السوشيال ميديا موجودة فقط من أجل تشويه صورة المنتخب الوطني، وأقول للناس خليكم ورا منتخبكم لأن كل دول ليس لهم علاقة بكرة القدم أو انتقاد المنتخب فنيا، وهناك البعض من يحاول الوصول لأعلي المشاهدات فقط على حساب المنتخب، ويقول ده منتخب فاشل، انتقد كما تحب ولكن فنيا وليس أكثر من ذلك.
وأضاف ميدو:" من أمس أقرأ جملة منتخب المجاملات ومنتخب حازم إمام، ما السر وراء ذلك سوي أن ذلك لجان فقط من أجل الهجوم والتشويه لمنتخب مصر، ولابد من الابتعاد عن الناس التى تحاول التقليل من منتخب مصر، لأن منتخب مصر يظل منافس قوي على كل البطولات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أهداف مباراة منتخب مصر احمد حسام ميدو اخبار منتخب مصر اختيارات فيتوريا لقائمة منتخب مصر استبعاد ياسر ابراهيم من منتخب مصر المنتخب المصري روي فيتوريا مدرب منتخب مصر لاعبي منتخب مصر مصر منتخب مصر منتخب مصر 2006 منتخب مصر اليوم منتخب مصر امم افريقيا ميدو منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي يحذر الطلاب والأسر من السوشيال ميديا قبل امتحانات نصف العام
كشف الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، نصائح نفسية للطلاب والأسر استعدادًا لامتحانات نصف العام، معلقا “أبعدوا الأولاد عن خطر السوشيال ميديا والمواقع الإلكترونية، خاصة مع قرب فترة امتحانات الترم الأول”.
وقال "هندي"، خلال مداخلة هاتفية مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، إن تأثير السوشيال ميديا السلبي على الأبناء ودورها في تقويض العلاقة بين الأهل والأطفال خطر يهدد الأسر، حيث أصبح الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية والتكنولوجيا الحديثة أكثر من التفاعل الأسري المباشر.
وتابع استشاري الصحة النفسية، بعض الآباء يركزون على تلبية الاحتياجات المادية لأطفالهم، مثل توفير الأجهزة الحديثة وغرف خاصة، دون التركيز على الجوانب العاطفية والسلوكية، مما يؤدي إلى ضعف العلاقة الوجهية بينهم.
وأكد أن غياب التفاعل الأسري والاعتماد على أصدقاء النادي أو ألعاب السوشيال ميديا كمرجعيات تربوية يساهم في خلق فجوة بين الأجيال، مما يجعل الأهل يواجهون صعوبة في التأثير على أبنائهم مع تقدمهم في العمر.
واختتم قائلا “الأسر كانت تدعم أبناءها بشكل مكثف خلال فترات الامتحانات، حيث كانت البيوت تعيش حالة طوارئ تعكس مدى أهمية هذه الفترات، أما اليوم، فقد تراجع هذا النهج، مع استمرار الأنشطة اليومية بشكل طبيعي حتى في عز الامتحانات، مما يعكس تغيرًا كبيرًا في أولويات الأسر المصرية”.