استمعت جهات التحقيق إلى أقوال المتهمة بقتل زوجها وتقطيع جثتها إلى أشلاء صغيرة، وإلقائه بجوار صنايق القمامة للكلاب بمدينة بدر، وأقرت المتهمة باعترافات تفصيلية.

وأدلت المتهمة بأن المشاكل الزوجية بينها وبين زوجها باتت منذ فترة، وظلت دائمة لفترة طويلة، حتى تعرفت على نجل عم زوجها، وربطتهما علاقة غير شرعية، حتى قررا أن يتخلصا منه، ولذلك أعدا خطة، بأن أحضرت الزوجة عقاقير مخدرة، ووضعت عدة أقراص في كوب العصير لزوجها، حتى غاب عن الوعي.

سيدة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها

وحينها أقدم المتهم المشترك معها في ارتكاب الواقعة، وضربا الضحية بـ عصا خشبية على رأسه، ومكثا في تقطيع جثته لأشلاء صغيرة ووضعوها داخل أكياس بلاستيكية وألقوها بجوار صناديق القمامة، ولاذا بالفرار.

تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغا من سيدة يفيد بتغيب زوجها عن المنزل بمدينة بدر، ومن خلال الفحص والتحريات وجمع المعلومات، تبين أن البلاغ كيدي، وتبين عدم صحة إدعاء زوجها.

وعثرت الأجهزة الأمنية على أشلاء جثة ملقاة داخل أكياس بلاستيكية بجوار صناديق قمامة، وبتكثيف التحريات والجهود، تبين أن زوجة المتغيب وراء ارتكاب الواقعة، وأقدمت على قتل زوجها بمساعدة نجل عم الضحية، وعقب تقنين الإجراءات اللازمة، نجح رجال المباحث في القبض على المتهمين واقتيادهما لديوان القسم.

واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.

اقرأ أيضاًتسمم غذائي يصيب 5 أفراد من أسرة واحدة بالمنيا

تفاصيل القبض على عصابة تزييف العملات المحلية والأجنبية بالقاهرة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: جثة الأسبوع أخبار الحوادث بدر حوادث زوجة تقتل زوجها زوجها علاقة محرمة اعترافات سيدة تقتل زوجها اعترافات صادمة أشلاء جثة قتل زوجها المتهمة بقتل زوجها تقتل زوجها بمساعدة عشيقها تقتل زوجها جريمة زوجة تقتل زوجها

إقرأ أيضاً:

وتعاتب الضحية ويترك الجلاد

وتعاتب الضحية ويترك الجلاد

#ليندا_حمدود

لم يكن طوفان بتاريخ السابع من أكتوبر من العام الماضي هو أول هجوم أو أول ردّ لمواجهة الكيان الغاصب.
معركة طوفان الأقصى لم تكن معركة البداية أو مقدمة التحرير.
السابع من أكتوبر لم يكن مجرد تاريخ في التأريخ الميلادي.
كانت بداية النهاية ،كانت الملحمة لمواصلة شرّ وإغتصاب و إحتلال لكيان عمره خمس و سبعين سنة.
الضحية تعاتب و الجلاد يترك حرّا في ممارسة الجريمة وتبرأ كل ملفاته القضائية الجنائية من شرذمة التاريخ وبياع الإنسانية الزائفة و صناع الديمقراطية الخاضعة للعبودية في زمن العصر الحديث!.
الضحية تلام على الثورة ،تلام لرفعها الظلم و الغبن و تقديمها النفس والنفيس في سبيل التحرير!
الضحية تجلد لتفجيرها الثورة ورفعها السلاح ورفضها حياة الذل و المهانة في وجه العبودية مقابل الحصار والعيش تحت سيد نازي باسم العيش بسلام لكي لا نموت جوعا!
الضحية تقذف في عقيدتها وتكفر في دينها وتُرّد عن الملة بعدما رفعت صوت عاش أكثر من سبعين عام يرمي الحجارة ويواجه بالخنجر ويجاهد بالدعوة محبوسا في ٱساور القدس المحتلة ومخنوق من رفع السلاح وتكوين مقاومة مسلحة!
الضحية اليوم يريدونها أن تستسلم وتقدم سلاحها أو بلغة الشرفاء تقدم شرفها وتبيع الوطن لكي تهود القدس وتستطان غزّة ويعيش من بقي نازح بكل الٱراضي المحتلة ذليلا ،فقيرا، يشرب ويأكل باسم دولة اسرائيل!
وترك الجلاد حرّا يملك السوط ليسفك دمائنا ويسلب نبض الأمة الإسلامية في ٱساور القدس المحتلة.


مقالات ذات صلة تقرير ديوان المحاسبة: بين الحزن والمسؤولية الوطنية 2024/12/26

مقالات مشابهة

  • محافظ أسيوط يعتمد المخططات التفصيلية لمدينتي الفتح وأبوتيج
  • المفتي عن المساكنة: علاقة محرمة تجذب ضعاف النفوس الباحثين عن الشهوات
  • حصاد 2024.. فواجع أسرية بالجُملة في سلسلة جرائم «عش الزوجية» بسبب «النكد» و«الخيانة»
  • مصرع وإصابة 4 أشخاص في حادث انقلاب توك توك بنصر النوبة
  • القبض على مخرج مشهور تسبب في وفاة سيدة بالهرم (تفاصيل)
  • وتعاتب الضحية ويترك الجلاد
  • محافظة الإسكندرية: إزالة 51 عقارًا مهددًا بالسقوط بأحياء «الجمرك و غرب»
  • مطلب مفاجئ من مضيفة الطيران المتهمة بقـ.ـتل ابنتها قبل النطق الحكم |خاص
  • «أنا العذراء مريم وأعلم الغيب».. اعترافات مضيفة الطيران قاتلة ابنتها قبل الحكم عليها
  • جثة وسط الشارع.. النيابة تباشر التحقق في واقعة مقتل شاب بالمرج