متابعات- تاق برس- كشف عبدالوهاب نجل المويسقار الكبير محمد وردي، عن أن ما وصفها بمليشيا الدعم السريع، سرقت “عود” والده من منزلهم بالكلاكلة.

 

وقال في منشور بالفيسبوك “الجنجا سرقوا العود من بيت الوالد ألف رحمة ونور عليه، صديق عزيز من المعمورة رأى دعامي يجر العود، وقام عرضه للبيع”

واشار عبدالوهاب إلى أن صديقه أشترى العود من الدعامي، وأرسل الصورة إلى أخيه منتصر وتأكدوا تماما من أنه يعود إلى الفنان وردي”

وأضاف “العود دا كان في المخزن ياحنجويد معناها باقي البيت كلو في خبر كان ياجنجا البيت كلو صور الأستاذ ياكافي البلاء وردي دا لا أسمه طقش أضأنكم قبل كده ولا صورته ولا غناه” وتابع “ياخي شيلوا العفش والمكيفات والمراوح لكن حاجات الأستاذ الفنية دي تراث وإرث قومي بل عالمي أيضا لكن عادي طبعا لانو ثقافتكم حدها “عشان أم قرون بركب الحديد بكسي”.

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

مسؤول: قوات الدعم السريع تهاجم المستشفى الرئيسي في الفاشر بالسودان

القاهرة (رويترز) – قال مسؤول محلي بقطاع الصحة ونشطاء إن قوات الدعم السريع شبه العسكرية هاجمت المستشفى الرئيسي الذي ما زال يعمل في مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور بالسودان يوم الجمعة مما أدى إلى مقتل تسعة وإصابة 20 شخصا، وذكر المدير العام لوزارة الصحة بولاية شمال دارفور إبراهيم خاطر وتنسيقية لجان المقاومة في الفاشر، وهي جماعة مؤيدة للديمقراطية ترصد العنف في المنطقة، إن طائرة مسيرة أطلقت أربعة صواريخ على المستشفى خلال الليل مما أدى إلى تدمير غرف وصالات للانتظار ومرافق أخرى.

وأظهرت صور حطاما متناثرا على أسرة بالمستشفى ودمارا لحق بجدران وأسقف. وتقول قوات الدعم السريع إنها لا تستهدف المدنيين ولم يتسن الوصول إليها للتعليق بعد.

واندلعت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أكثر من 18 شهرا وأدت إلى أزمة إنسانية واسعة ونزوح أكثر من 12 مليون شخص، وتواجه وكالات الأمم المتحدة صعوبة في تقديم المساعدات الإنسانية.

والفاشر هي واحدة من أكثر خطوط المواجهة اشتعالا بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني وحلفائه الذين يقاتلون للحفاظ على موطئ قدم أخير في منطقة دارفور. ويخشى مراقبون من أن يؤدي انتصار قوات الدعم السريع هناك إلى عنف على أساس عرقي كما حدث في غرب دارفور العام الماضي.

وتعرض مخيم زمزم القريب، حيث حذر خبراء من مجاعة بين المقيمين فيه ويزيد عددهم عن نصف مليون، لنيران مدفعية قوات الدعم السريع خلال الأسبوعين الماضيين مما أجبر الآلاف على مغادرة المخيم.

ورد الجيش بغارات جوية استهدفت الفاشر ومدنا محيطة بها. وشن هذا الأسبوع واحدة من أكثر الهجمات دموية في الحرب مما أودى بحياة أكثر من مئة شخص في بلدة كبكابية.

وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، اتهم السودان الإمارات في مجلس الأمن بتنفيذ هجمات بطائرات مسيرة انطلاقا من أمجراس في تشاد لصالح قوات الدعم السريع مستهدفة الفاشر ومدنا أخرى في شمال السودان، واتهمها أيضا بتزويد القوات شبه العسكرية بالأسلحة والتدريب.

وقال باحثون في مختبر البحوث الإنسانية بكلية الصحة العامة بجامعة ييل الأمريكية في تقرير يوم الجمعة إنهم حددوا أربع قطع مدفعية ثقيلة في محيط الفاشر وزمزم من نوع هاوتزر إيه اتش4 عيار 155 ملم، وهي أسلحة يقول التقرير إن الإمارات اشترتها من الصين. وأضاف الباحثون أن الأسلحة شوهدت لأول مرة في السودان في نوفمبر تشرين الثاني.

وتنفي الإمارات دعم قوات الدعم السريع وتقول إنها تسير رحلات جوية تحمل مساعدات إنسانية للاجئين السودانيين في تشاد.

وتعرضت المستشفيات في الفاشر لإطلاق النار بشكل متكرر في الحرب، وأصبح المستشفى السعودي آخر منشأة طبية كبيرة تعمل في المنطقة.

وتكرر الأمر في مناطق الاشتباك في السودان. ففي ولاية الخرطوم، تضرر ما يقرب من نصف المستشفيات مما قلص إمكانية الحصول على الرعاية الطبية بشدة، وفقا لتقرير صدر هذا الأسبوع عن تجمع الأطباء السودانيين بأمريكا (سابا) وباحثون من جامعة ييل.

   

مقالات مشابهة

  • حقيقة اعتذار شيرين عبدالوهاب عن حفل تكريم محمد رحيم
  • البيت الأبيض يكشف ماهية الأجسام الغامضة التي ظهرت في سماء الولايات المتحدة
  • عقوبات أوروبية جديدة على قادة بالجيش السوداني والدعم السريع
  • 'مهاجم جديد.. شوبير يكشف التفاصيل الكاملة لصفقات الأهلي
  • ارتفاع حصيلة هجوم لقوات الدعم السريع بغرب السودان إلى 38 قتيلًا
  • الأهلي يوقع عقوبة جديدة على إمام عاشور.. اعلامى يكشف التفاصيل
  • الجيش السوداني يحبط هجوما على الفاشر للدعم السريع
  • الدعم السريع تصادر أجهزة “استارلينك” من سكان القطينة
  • مخطط للتوسع بمنظومة الأسواق الحضارية بالجيزة.. المحافظ يكشف التفاصيل
  • مسؤول: قوات الدعم السريع تهاجم المستشفى الرئيسي في الفاشر بالسودان