بيلي إيليش في إطلالة صادمة وصفت بـ الأسوأ.. في حفل توزيع جوائز النقاد
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تواجدت النجمة الهوليوودية الشهيرة "بيلي إيليش" في حفل توزيع جوائز اختيار النقاد Critics Choice Awards لعام 2024 والذي أقيم في حظيرة باركر في مطار سانتا مونيكا في أميركا، و انتهى منذ ساعات.
اقرأ ايضاًظهرت النجمة العالميةالمثيرة للجدل على السجادة الحمراء بإطلالة جمعت ما بين الطابع الأنثوي والطابع الذكوري معتمدة اطلالة "توم براون".
وارتدت الفنانة العالمية ما يشبه القميص الطويل باللون الأبيض وصل إلى نهاية قدميها، وفوقه ما يشبه الفستان باللون الأسود بدون أكمام، جاء أقصر من القميص مع حذاء ضخم باللون الأسود.
وربطت الفنانة العالمية شعرها الأحمر إلى الخلف، وارتدت نظارات طبية، مع إكسسوارت.
اقرأ ايضاًوصنف العديد من رواد السوشال ميديا والمواقع اطلالتها من أسوأ الاطلالات خلال حفل توزيع جوائز النقّاد مقارنة مع زملائها وعدد كمبير من النجمات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بيلي ايليش أخبار المشاهير اطلالات المشاهير حفل توزیع جوائز
إقرأ أيضاً:
شولتس يعترف بالهزيمة: نتائج الانتخابات صادمة ومريرة
في أول تعليق له بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات الألمانية، وصف المستشار الألماني أولاف شولتس الهزيمة التي مني بها الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) بأنها "صادمة ومريرة"، مؤكدًا أنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن التراجع الكبير في أصوات الناخبين.
وقال شولتس، في مؤتمر صحفي عقده في مقر الحزب ببرلين "نتائج الانتخابات صادمة بالنسبة لنا. لا شك أن هذه خسارة كبيرة، وأنا أتحمل المسؤولية عنها كرئيس للحزب ومستشار لألمانيا".
هزيمة تاريخية للحزب الاشتراكي الديمقراطيوفقًا للنتائج الأولية، حل الحزب الاشتراكي الديمقراطي في المرتبة الثالثة بعد حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي (CDU/CSU) وحزب البديل من أجل ألمانيا (AfD)، حيث حصل على أسوأ نتيجة انتخابية له منذ عقود.
وتُظهر البيانات أن الناخبين فضلوا التحول نحو أحزاب اليمين والمحافظين، تعبيرًا عن عدم الرضا عن أداء الحكومة الائتلافية، التي كان شولتس يقودها بالشراكة مع حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر (FDP).
أسباب التراجع وفق المحللينويرى المراقبون أن أسباب الهزيمة تعود إلى عدة عوامل، أبرزها: الأزمة الاقتصادية، وارتفاع التضخم وتراجع النمو الاقتصادي أثرا على ثقة الناخبين في قدرة الحكومة على تحسين الوضع المعيشي.
وفي مقدمة هذه الاسباب يأتي ملف الهجرة: تصاعد الجدل حول سياسات اللجوء أدى إلى تحول أصوات الناخبين نحو الأحزاب اليمينية، التي تعهدت بتشديد القيود.
فضلا عن تفكك التحالف الحاكم بسبب الخلافات المستمرة بين أحزاب الائتلاف الثلاثي أضعفت صورة الحكومة أمام الناخبين.
مع هذه النتائج الكارثية، يواجه شولتس ضغوطًا هائلة داخل حزبه، حيث بدأت أصوات داخلية تطالب بتغيير القيادة أو تبني نهج جديد لاستعادة ثقة الناخبين.
وبينما لم يعلن شولتس صراحة عن أي خطوات مستقبلية، فإن البعض يرى أن هذه الهزيمة قد تمهد لخروجه من المشهد السياسي خلال الأشهر المقبلة، خاصة مع صعود فريدريش ميرتس مرشح المحافظين الأوفر حظًا لتشكيل الحكومة الجديدة.
تبقى ألمانيا أمام مشهد سياسي متغير، حيث تتجه الأنظار نحو المفاوضات الجارية لتشكيل الحكومة المقبلة، بينما يتعين على الحزب الاشتراكي الديمقراطي إعادة تقييم سياساته واستراتيجيته، في محاولة للعودة إلى المنافسة مستقبلاً. والسؤال الأبرز الآن: هل ستكون هذه الانتخابات نهاية حقبة شولتس في السياسة الألمانية؟